الأساليب الصحيحة لتقوية شخصية المراهق
- التفاصيل
لاريسا معصراني
19/7/2023
بيروت– يقوم الأهل بالدور الأهم في بناء شخصية أبنائهم المراهقين، وغالبا ما يكون ضعف شخصية هؤلاء الأبناء راجعا إلى أخطاء تربوية يرتكبها الآباء والأمهات في حقهم.
ويؤدي إهمال الأهل مرحلة المراهقة إلى اكتساب عداء الابن وإصابته بالإحباط، فيوجّه مشاعره السلبية تجاههم في شكل تطاول وتمرّد وعناد، ويبحث عن تقديره الذاتي في سياقات خاطئة، مثل إدمان الألعاب الإلكترونية وغيرها.
أشهر 5 عادات يمارسها الأشخاص السعداء للحفاظ على إيجابيتهم
- التفاصيل
محمد سناجلة
10/7/2023
يبحث الإنسان بطبيعته عن السعادة، فهي هدف عزيز نسعى إلى تحقيقه بمختلف الطرق والسبل، بل إن دولة مثل الولايات المتحدة الأميركية جعلت هدف "السعي وراء السعادة" مكتوبا في إعلان استقلالها عن الاحتلال البريطاني.
كما خصصت بعض دول العالم مؤسسات حكومية تسعى إلى تحقيق السعادة والرضا لدى المواطنين.
خطوات وإرشادات لتقوية شخصية طفلتك وطفلك المراهق
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
مرحلة المراهقة من أهم المراحل العمرية التي يمر بها الإنسان، وغالباً ما تتكون شخصية الطفل أثناء هذه الفترة، التي تتصف بالكثير من التغيرات الجسمية والنفسية، لهذا على الآباء أن يقدّموا اهتماماً كبيراً مع مراعاة حساسية هذه المرحلة.. اللقاء وأستاذة طب النفس ومحاضرة التنمية البشرية الدكتورة فاطمة الشناوي للتعرف على خطوات وإرشادات لتقوية شخصية ابنك المراهق وطفلتك المراهقة.
أفكار تعرفي عليها
أزمات نفسية تُصيب المراهق ودور الآباء للعناية بهم
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
سنوات المراهقة من أهم مراحل تكوين شخصية الإنسان، حيث تشهد تغيرات بدنية ونفسية متسرعة تترك أثرها على تفكير وسلوك المراهق، وتتمثل أحياناً في صورة مشاكل أو أزمات نفسية - قلق. اكتئاب. اضطرابات الأكل- لهذا فإن اهتمام الآباء بتعزيز السلامة النفسية لأبنائهم المراهقين وحمايتهم من التجارب الضارة، تعد عاملاً حاسماً للحفاظ على سلامتهم وصحتهم النفسية والجسدية. اللقاء وخبيرة الصحة النفسية الدكتورة نهاد الشماع للشرح والتفسير.
اضطرابات نفسية تصيب المراهقين.. وكيف يتصرف الآباء؟
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
عفواً.. في زمن التكنولوجيا والفضائيات الشائعة والمتواجدة في كل بيت، وطوع أصابع كل طفل وشاب، لم تعد الاضطرابات النفسية ترتبط بالبالغين والعجائز فقط.. أو تحدث بسبب التغيّرات الهرمونية وحدها، كما يعتقد الكثيرون؛ فالتوترات والأزمات العصبية باتت- ومن دون مقدمات- تصيب المراهق منذ سنوات طفولته الأولى، وفي بداية مرحلة المراهقة والشباب، وما يتبع هذا من حيرة وقلق وإزعاج للآباء، أشبه بمواجهة عقبة تربوية تقف أمامهم؛ فتسد الطريق ويصعب التعامل معها.