محمد علي الخلاقي
مع التطور التكنولوجي المتسارع، والانفتاح الإعلامي الرهيب الذي نشهده اليوم؛ حيث أصبح الطفل الصغير يمتلك هاتفًا محمولًا خاصًّا به، يستطيع من خلاله تصفح كافة المواقع الإلكترونية التي يريدها، وتنزيل جميع الألعاب الإلكترونية التي يرغب باللعب بها، ومتابعة كل من يستخدم هذه الألعاب والتواصل معهم، وتبادل المعلومات والحديث مع الغرباء الذين لا يعرفهم أو يعلم نياتهم وحقيقتهم؛ ففتح أبوابًا كثيرة أمام الأطفال، وسهل أمورًا كانت صعبة قبل هذه الأزمنة، وهذا بحدِّ ذاته لا يشكِّل أيَّ مشكلة، ولكن المشكلة تكمُنُ في ظل غياب الرقابة على هذه الأجهزة والألعاب التي يلعبها الأبناء، وعدم متابعة المواقع التي يزورونها لمعرفة هل تصب في مصلحة الطفل أو العكس، وترك الحبل على الغارب دون رقيب أو توجيه من الآباء؛


قد يكون من المُقلق لكِ أن يتخطى طفلكِ عامه الثاني ويقترب من عامه الثالث، وهو لا يستطيع الكلام بعد، هل هذا طبيعي؟ هل الأمر يستحق القلق؟ هل سيحتاج الطفل إلى جلسات تخاطب أم أن الأمر سيُحلُّ من تلقاء نفسه بمجرد التحاقه بحضانة واختلاطه بأطفال من عمره؟
تابعي قراءة السطور التالية لمعرفة العلامات التي تُخبركِ أن طفلكِ يحتاج إلى جلسات تخاطب، وما يُمكنكِ فعله في هذه الحالة.

خلصت دراسة إلى أن الكتابة اليدوية تحسّن مستوى التعلّم وتعزز الذاكرة. وليست هذه الدراسة أول من يسلط الضوء على فوائد الكتابة اليدوية، لكنها أول من توصل إلى هذه الاستنتاجات بعد إلقاء نظرة على أداء أدمغة الأطفال.
وقالت صحيفة "إيه بي سي" (abc) الإسبانية في تقرير لها إنه في عصر غزت فيه الشاشات الفصول الدراسية وتمت رقمنة التدريس، جزئيًا على الأقل، يستعيد بعض الأشخاص الطرق القديمة من أجل الأطفال.


عمان- إنجاب أطفال من ذوي الإعاقة يعني أن الحياة قد تأخذ الأهل إلى طريق مختلف عن الذي تصوروه لأنفسهم وعائلتهم. الانشغال اليومي، إضافة إلى جلسات العلاج وخطط التعلم قد تجعل الأهل لا يعطون الاهتمام المطلوب لمواهب أطفالهم من ذوي الاحتياجات الخاصة.
كأم لطفل من ذوي الإعاقة، لم يكن من السهل في البداية تحديد مواهب طفلي وصقلها. لكن عندما بدأت أراقبه وهو يلعب، وجدت أنه يحب اللعب بالماء كثيرًا، فهو قد يقضي ساعات وساعات وهو يلعب بكل سعادة وارتياح.

أمل محمد - الجزيرة نت
19/10/2020
أخيرا أخبار سعيدة للأمهات، لا سيما اللاتي يساورهن القلق بشأن ذهاب أطفالهن إلى الحضانات، حيث أظهرت دراسة حديثة أجرتها جامعة "ييل" (Yale) الأميركية المعنية بالدراسات الصحية للصغار، أن ذهاب الأطفال للحضانة لا يساعد على انتشار فيروس كورونا إذا تم اتخاذ التدابير الصحية اللازمة.
ونشرت الجامعة نتائج الدراسة في مجلة "طب الأطفال" التابعة للأكاديمية الأميركية لطب الأطفال.

JoomShaper