يجد الطفل نفسه في عامه الدراسي الأول، مُحاطًا بالكثير من الغرباء. يجلس في فصل دراسي بصحبة 20 طفلًا آخر آحرين الأقل، وقد يجد نفسه خلال وقت الاستراحة والغداء مُحاطًا بعشرات الآطفال الآخرين، فكيف سيتصرف طفلكِ إذا احتاج للمساعدة في مثل هذه البيئة؟ هل سيخجل؟ هل سيخشى من سخرية أقرانه؟ هل سيحاول دومًا توصيل رسالة مُفادها أنه يعرف كل شيء ولا يحتاج المساعدة؟
إذا كانت إجابتكِ لأحد الأسئلة السابقة بـ«نعم»، فتابعي قراءة السطور التالية لتتعرفي إلى نصائح تُمكِّنكِ من تعليم طفلكِ كيفية طلب المساعدة عندما يحتاجها.
1. علِّميه طلب المساعدة من الآخرين


عمّان-الغد– أشارت دراسة جديدة إلى أن إدمان الأطفال والمراهقين على الهواتف الذكية قد لا يكون ضارا كما كان يعتقد سابقا.إ
قضاء وقت طويل أمام الشاشات يضاهي خطر التواجد تحت الشمس دون حماية البشرة
ويعتقد العلماء أن الرسائل النصية يمكن أن تكون مفيدة بالفعل للصحة العقلية للأطفال، حيث وجدت الدراسة أن الشباب يتعاملون بشكل أفضل مع التقلبات إذا كان بإمكانهم التعبير عن مشاعرهم للأصدقاء عبر خدمات المراسلة مثل “واتس آب”.


عمان- أطفالنا هم مصدر البهجة في هذه الحياة، لذلك فإن أدنى مكروه ألمّ بهم لا قدر الله يتسبب بقلب حياتنا رأسا على عقب، ويشعرنا بالحزن الشديد والأسى.
لطالما كانت حمايتنا لأطفالنا من الاعتداء بكافة أشكاله من أهم واجباتنا تجاههم، فنحن لا نقدم لهم المأكل والملبس ونوفر لهم المسكن فقط، بل الأهم من كل ذلك هو جعلهم يشعرون بالأمان والاستقرار.
إن أبشع صور الاعتداء الموجهة نحو الأطفال هي الاعتداءات الجنسية “التحرش” الذي من شأنه أن يترك ندبة عميقة في نفس الطفل وذويه.
ما هو الاعتداء الجنسي “التحرش”؟

د. محمد حسانين إمام حسانين
الحمد لله رب العالمين، خلق الخلق في أحسن تقويم، والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين، وبعد:
فقد حثت الشريعة الإسلامية على بعض الحقوق للطفل قبل مولده، ليضع له مستقبلًا قويمًا في تشكيل خلق الطفل وسلوكه.
وفيما يلي تفصيل ذلك، من خلال حقوق الطفل قبل ولادته:
الحق الأول: اختيار الأم.

ليلى علي - الجزيرة نت
4/10/2020
هل يجب أن تكون جميع الأطعمة المخصصة للأطفال زرقاء أو برتقالية أو أرجوانية؟ هل تحتاج حلوى طفلك حقا إلى ترك وشم على لسانه؟ هل يجب أن يترك كل ما يأكله بقعة ملونة في فمه وحول شفتيه؟ غالبا "لا" هي الإجابة المناسبة.
استخدمت ملونات الطعام والأصباغ الغذائية على مدار التاريخ، وكان معظمها طبيعيا حتى وقت قريب، ولم تتضمن أصباغا اصطناعية كالمستخدمة بشكل شائع اليوم. فقد استُخدم الزعفران على سبيل المثال كأحد ألوان الطعام الطبيعية لإضافة اللون الأصفر إلى الأطعمة، منذ بدايات الإمبراطورية الرومانية وحتى قبل ذلك في مصر القديمة.

JoomShaper