لاريسا معصراني

يستمتع كثير من الأطفال بممارسة الألعاب الحربية، وتجذب انتباههم وتستحوذ على تفكيرهم إلى درجة الإدمان في بعض الأحيان، وقد يربط الآباء بين تلك الألعاب وارتفاع مستويات العنف لدى أبنائهم، فهل تسهم في زيادة عدوانية الأطفال؟

وتعتبر الألعاب الإلكترونية جزءا من الثقافة الحديثة، خاصة العنيفة إذ يمكن أن تزيد الميل إلى العنف والعدوانية لدى الأطفال. ويعّد ذلك من الآثار السلبية التي تحتاج إلى متابعة ومراقبة من قبل الآباء والأمهات.

 

    سيدتي - لينا الحوراني

يعد تعليم الهوايات للأطفال طريقة مهمة لقضاء الوقت، وهم يحبون الأنشطة الترفيهية وتعلم أشياء جديدة؛ مثل القراءة والكتابة والرسم وما إلى ذلك، هي طرق للاستفادة من الوقت بشكل منتج، ويعزز التطور المعرفي والعاطفي. بالإضافة إلى ذلك، فإن الانغماس في الهوايات معاً يمكن أن يقوي الروابط بين الوالدين والطفل. ولمعرفة بعض الهوايات خارج البيت وداخله، والتي تساعد في التنمية الشاملة للأطفال، تابعي معنا ما يقوله لكِ الخبراء والمتخصصون، الذين يدلونك على بعض هذه الهوايات.

    سيدتي - لمياء جمال

قد يُظهر معظم الأطفال الصغار شكلاً من أشكال نوبات الغضب، مثل الصراخ. تعد نوبات الصراخ ظاهرة طبيعية تماماً وتشكل جزءاً من التطور العاطفي للطفل، والذي يبدأ بعمر من سنتين إلى ثلاث سنوات، ولكنها قد تحدث أيضاً عند الأطفال الأصغر سناً، ويمكن أن تستمر نوبة الصراخ من بضع ثوانٍ إلى عدة دقائق. فيما يلي، وفقاً لموقع "هيلث لاين"، أهم الأسباب المحتملة للصراخ عند الأطفال الصغار، ونصائح حول كيفية علاج الأسباب الكامنة وراء صراخهم.

 

لاريسا معصراني

اضطراب التركيز والإصغاء، هو اضطراب سلوكي يعاني منه كثير من الأطفال، ولكن يجب عدم الجزم بأن كل طفل تظهر لديه أحد أعراض قلة التركيز أو الاندفاعية يعاني بالضرورة من هذا الاضطراب.

ينعكس هذا الاضطراب على أداء الطفل الدراسي، كما يؤثِّر سلبًا في حياته اليومية أحيانًا. لذلك، ينبغي على الآباء والمعلمين معرفة الأسباب التي تؤدي إلى ضعف التركيز والتعامل معها، إضافة إلى اتباع الطرق الفعّالة التي تساعد الأطفال على زيادة التركيز، لتحسين أدائهم.

 عنب بلدي

ساعد الذكاء الاصطناعي على تطوير تقنية “التزييف العميق” الموجودة سابقًا، وأتاح لأشخاص أقل احترافية على المستوى التقني استخدام أدوات ذكية سهّلت العمل بهذه التقنية لغايات تضر بالأطفال والقاصرين أصحاب المحتوى الإلكتروني على مواقع “الويب” أو تطبيقات الوسائط الاجتماعية.

ويزداد عدد الأهالي الذين أصبحوا على دراية بمخاطر مشاركة الصور والمقاطع المصورة الخاصة بالقاصرين على صفحات التواصل الاجتماعي، إذ يمكن استخدامها لـ”التنمر”، أو يساء استخدامها من قبل بعض الأشخاص للتهديد بنشر صور “مزيفة عميقة” انطلاقًا من صور حقيقية للحصول على مكتسبات مادية.

JoomShaper