أفكار لتحفيز طفلك على النشاط والحركة
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
يقضي معظم الأطفال ما بين ست إلى ثماني ساعات في اليوم جالسين، وعدد قليل جداً منهم، يحصل في الواقع على 60 دقيقة من النشاط البدني اليومي الموصى به.
تُظهر الأبحاث أنه كلما زاد خمول الأطفال، زادت احتمالية معاناتهم من مشاكل صحية مرتبطة بالوزن، مثل: سرطان الأطفال، والسكري.. مع تقدمهم في العمر أيضاً، قد يعاني الأطفال من تقلبات مزاجية وضيق نفسي وضعف وظائف مخ ودماغ الطفل.
لماذا يجب أن تقرأ قصص الرعب لطفلك؟
- التفاصيل
رحاب عبد العظيم
8/9/2023
يتجنب معظم الآباء قراءة القصص المخيفة لأطفالهم، حتى تلك التي قُرئت لهم في طفولتهم كـ "ذات الرداء الأحمر" مثلا، أو "الأميرة والوحش"، صارت تخضع لإعادة النظر بشأنها، تارة بدافع التربية الإيجابية وتارة أخرى بدافع "عدم الملائمة" وهي وجهة النظر التي تنتشر على مستوى عالمي، ففي المملكة المتحدة مثلا، يتجنب ثلث الآباء قراءة القصص المخيفة لأطفالهم، بينما تتواصل الدراسات العلمية التي تعدد فوائد الخوف، وأثره ليس فقط في التعلم ولكن أيضا في التذكر.
علامات تؤكد أن طفلك يحتاج لتعديل سلوك
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
يحدث أن يصرّ بعض الأطفال في سنوات تعليمهم الأولى على تكرار أخطائهم بالمنزل وداخل المدرسة.. فهل يحتاجون لتعديل سلوك؟ سؤال يتردد داخل رؤوس كثير من الأمهات.. خاصة بعد عودة المدارس؛ حيث اتضحت ملامح المشكلة وتصرفات الطفل الغريبة والعنيفة.. من خلال شكوى الزملاء والمدرسين داخل الفصل أو أثناء لعب الطفل مع أقرانه بملعب المدرسة. من أجل التعرف على جوانب المشكلة وفي محاولة لوضع الحلول.. كان اللقاء مع الدكتورة هبة الفايد، خبيرة العلاج بالطاقة.
ما هي المرحلة العمرية الملائمة للطفل لاقتناء هاتف ذكي؟
- التفاصيل
مع انتشار الأجهزة الخلوية الذكية التي أصبحت حاجة أساسية تواجه الأسر معضلة جديدة لتحديد ما إذا كان أطفالهم جاهزين للسماح لهم باستخدام هذه الأجهزة أم لا، إذ أنهم لا يريدون إغراقهم في التكنولوجيا وتشتيهم وفي الوقف ذاته لا يريدونهم أن يصبحوا متأخرين عن أقرانهم.
تمكّن الشاب الأمريكي جونا وايت، سنة 1994، من طرح فكرة منتج جديد وغريب في الأسواق، وهو عبارة عن أشكال مختلفة من الأسنان المكسورة والبشعة والمقززة والمليئة بالتسوس.
11 نصيحة لتهدئة طفلك وتجنب نوبات الصراخ والبكاء في السيارة
- التفاصيل
نهى سعد
يدخل بعض الأطفال في نوبات صراخ مستمرة بمجرد دخول السيارة وربطهم في مقاعدهم الخاصة، خاصة في عمر 6 أشهر إلى عامين.
ويصعب على الأم أو أي شخص أن يتجاهل صوت صراخ الطفل الذي لا ينقطع، حيث وجدت دراسة لجامعة أكسفورد ونشرتها صحيفة "غارديان" البريطانية، حول كيفية تفاعل الدماغ مع بكاء الأطفال، أن أدمغتنا مبرمجة للاستجابة بقوة لصوت بكاء الصغار بطريقة فريدة، ونصبح أكثر انتباها وتستعد أجسادنا للمساعدة.
وتتعدد أسباب دخول الأطفال في نوبات الصراخ، من بينها شعورهم بالجوع أو التعب أو الملل أو الحر أو البرد الشديد، أو انزعاجهم من ملابسهم المبللة، أو احتياجهم لانتباه الأم لهم، أو رفضهم تقييد حريتهم في الحركة، وغيرها من الأسباب.