التمارض حيلة الأطفال لعدم الذهاب إلى المدرسة
- التفاصيل
بيروت – قد يكون الطفل قلقا عند الذهاب إلى المدرسة وهذا يجعله يشعر بأنه ليس على ما يرام، هذا هو "التمارض" يبدأ بالصداع وضعف الشهية والغثيان وألم البطن، وهذه الأعراض تزداد سوءا صباحات أيام الدراسة وتختفي نهاية اليوم، وهذا ما يسمى أيضا "رهاب المدرسة".
التمارض -أو التظاهر بالمرض- شكل من أشكال التحايل يلجأ إليه بعض الأطفال لتجنب الذهاب إلى المدرسة، فيخلق مشكلة قد تتوسع إلى مراحل عمرية مختلفة وإن كانت أكثر حضورا في العام الدراسي الأول مع اختلاف أسباب ودوافع التهرب.
ليس من بينها الترهيب.. أفكار تساعدك إذا فقد طفلك اهتمامه بالدراسة
- التفاصيل
وسام السيد
22/10/2021
كل طفل شخص فريد، ومن ثم يحتاج إلى بيئة وطريقة مختلفة للوصول إلى إمكاناته. في العصر الذي نعيش فيه يبدو كل شيء من حولنا محفزا على التنافس، مما يزيد من عبء الدراسة على الأطفال، حتى البالغين يواجهون هذا النوع من الضغط في الحياة اليومية، سواء التنافس في العمل أو الدراسة أو حتى في اختيار الطرق المناسبة للتواصل الاجتماعي.
وبالمثل، فإن أطفال اليوم محاطون بأشكال مختلفة من الضغط المستمر لأداء أفضل ما لديهم في كل جانب. يتمتع بعض الأطفال بالقدرة على التركيز ومهارات التعلم الصحيحة، بالتالي يتعلمون بسهولة ويسر. وفي حالات أخرى، يؤدي الضغط المستمر على بعض الأطفال إلى ابتعادهم عن الدراسة. ويبقى السؤال المهم هو كيف نحسن علاقة هؤلاء الأطفال بالدراسة؟
مرض يصيب الرجل وقد يسببه الإحساس بدنو الأجل.. ما هو؟
- التفاصيل
الاكتئاب مرض يصيب الرجال والنساء والكبار والصغار، ولكنه عند الرجال له أعراض مميزة، وكذلك أسباب، فما هي؟
قالت الجمعية الألمانية للطب النفسي والعلاج النفسي وطب الأعصاب إن اكتئاب الرجل له أسباب عدة، تتمثل في:
التقدم في العمر.
الإحساس بدنو الأجل.
أدوار الآباء والمعلمين بنجاح البرنامج التدريبي لأطفال صعوبات التعلم
- التفاصيل
عمان- يعد شهر تشرين الأول هو شهر التوعية بصعوبات التعلم، ومن هنا سنتحدث عن ثلاثة محاور أساسية ومهمة تساهم في نجاح برنامج تدريب الأطفال ذوي صعوبات التعلم، وهو دور الوالدين ومعلمي التربية الخاصة ومعلمي الصفوف العادية في نجاح ذلك البرنامج.
أولاً: دور الوالدين في نجاح البرنامج التدريبي للطفل ذي صعوبات التعلم:
ما هو «اضطراب المهارات الأولية» الذي قد يتحكم في مستقبل طفلك الدراسي؟
- التفاصيل
أمل طه
مرحلة الطفولة المبكرة – الفترة من سنتين إلى خمس سنوات – هي حجر الأساس لنمو الطفل البدني والمعرفي والسلوكي والعاطفي، يمر الطفل في هذه المرحلة بسلسلة من التطورات المختلفة فيها يتعلم الكلام ويكتسب اللغة، وتتطور مهاراته الحركية ويكتشف بيئته، مما يوفر له أساسًا قويًّا للتطور والنمو والتعلم. لكن ما المقصود بالنمو هنا؟
توضح كالي مالفيك مديرة محتوى مدونة «كوليدجيس إديوكيشن» في مقالة منشورة على موقع جامعة راسموسن الأمريكية، أن نمو الطفل يشير إلى سلسلة التغيرات الجسدية، واللغوية، والفكرية، والعاطفية التي يمر بها الطفل منذ الولادة وخلال مرحلة الطفولة المبكرة وحتى بداية مرحلة البلوغ الفترة من 10 سنوات إلى 15 سنة.