ست مغالطات عن الأطفال الموهوبين
- التفاصيل
يعتقد كثيرون أن الأطفال الموهوبين يميلون إلى العزلة ويستطيعون تعلم كل شيء بمفردهم دون مساعدة من الآخرين، لكن أغلب هذه المعتقدات عن الطفل الموهوب لا أساس لها من الصحة.
في تقرير نشرته مجلة "إيريس ماما" (eresmama) الإسبانية، تقول الكاتبة إيلينا سانز مارتن إن فهم الأطفال الموهوبين والأذكياء ضروري من أجل التعامل معهم بالشكل الأمثل، وتوفير أفضل الظروف لنموهم في أجواء صحية.
وتشير التقديرات إلى أن حوالي 3% من الأطفال لديهم قدرات أكاديمية عالية، لكن لا يتم التعرف إلا على نسبة ضئيلة منهم، ويقضي الغالبية حياتهم دون إدراك تلك القدرات.
وبسبب عدم معرفة الآخرين بحالة الطفل الموهوب، فإنه يواجه صعوبات في التواصل مع المحيطين به، ولا يحصل غالبا على الرعاية اللازمة التي تلبي احتياجاته. كما يواجه هؤلاء الأطفال بعض التحيزات نتيجة الأفكار الخاطئة في أذهان الكثيرين عن الطفل الموهوب.
التنزه مع طفلك لمدة 10 دقائق يومياً قد يقلل نوبات الغضب لديه
- التفاصيل
لندن- قالت دراسة علمية جديدة أن التنزه مع طفلك في الطبيعة والهواء الطلق لمدة 10 دقائق فقط يومياً يمكن أن يساعد في تقليل نوبات الغضب لديه.
ووفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد قام فريق الدراسة، التابع لجامعة كامبريدج، بمقابلة 376 عائلة لديها أطفال تتراوح أعمارهم بين 3 و7 سنوات، وسألوهم عما إذا كان ارتباط الصغار بالطبيعة قد زاد أو انخفض أو ظل كما هو في فترة إغلاق «كورونا».
وسُئل الآباء أيضاً عن السلوك العام لأطفالهم، بما في ذلك العدوانية وفرط النشاط ومرورهم بنوبات الغضب.
كيف تساعدين طفلك العنيد في ارتداء ملابسه المناسبة بدون معارك؟
- التفاصيل
لاريسا معصراني
بيروت- ظاهرة الخلافات بين الأطفال والأمهات حول الملابس التي سيرتدونها لا تزال حاضرة، وتسبب توترا كبيرا في المنزل، ويشعر الأبوان بالحيرة أمامها، رغم أنها قد تعد علامة إيجابية وفرصة لتطوير شخصية الطفل ومهاراته.
والملاحظ أن الطفل يرفض في كثير من الأحيان الملابس التي تختارها له والدته، والقرار النهائي في غالب الأحيان يكون له. ولكن في بعض الحالات قد يصر الصغير على ارتداء ملابس غير ملائمة، فما العمل حينها؟ وكيف يمكن معالجة هذه المشكلة بدون توتر أو صراخ أو شجار؟
كيف ننشئ أطفالا سعداء حقا وبعيدين عن الضغوط النفسية؟
- التفاصيل
حذّرت طبيبة متخصصة في علم النفس السريري من أن قلة من الناس اليوم لا ترى أن صغار السن يعانون أزمة في صحتهم العقلية، مشيرة إلى أن عدد الأطفال الذين يحالون إلى عيادات الصحة العقلية التابعة لهيئة الصحة الوطنية في بريطانيا تضاعف تقريبا منذ تفشي جائحة فيروس كورونا.
وقالت الطبيبة النفسية ليندا بلير -في مقالها الأسبوعي بصحيفة ديلي تلغراف (The Telegraph) البريطانية- إن الجمعيات الخيرية دعت الأسبوع الماضي إلى إنشاء عيادات للرعاية الفورية التي لا تتطلب حجزا مسبقا، وذلك لمواجهة ازدياد الحالات المرضية.
هل توجد طريقة لإخراج المراهقين من غرفهم لقضاء الوقت مع الأسرة؟
- التفاصيل
عندما تبدأ ملاحظة أن ابنك أصبح يجلس في غرفته طوال الوقت، فهذا مؤشر قوي على أنك ستنضم إلى باقي الآباء الذين يعانون من عزلة أطفالهم بمجرد أن يكبروا قليلا.
يتعامل جميع آباء المراهقين تقريبا مع مشكلة كيفية جذب ابنهم لقضاء بعض الوقت مع العائلة وإخراجه من غرفته.
صحيح أننا كآباء لدينا ميل للقلق بشأن كل شيء، ولكن عندما يبدأ المراهق في عزل نفسه في غرفة نومه، نبدأ التفكير: هل هو مكتئب؟ هل حدث شيء لم يخبرني عنه؟ هل هذا طبيعي؟ هل فقدت طفلي إلى الأبد؟