حوار مفتوح في دمشق حول دور الشباب في سوريا "ما بعد الأسد "
- التفاصيل
شام مصطفى
دمشق- تحت عنوان "الشباب والتأثير.. ماذا بعد التحرير؟"، ووسط جموع حاشدة من الحضور، التقى أمس الجمعة مؤثرون سوريون بارزون على وسائل التواصل الاجتماعي بشريحة الشباب بأحد المقاهي قرب ساحة السبع بحرات وسط العاصمة دمشق، وذلك لإجراء حوار مفتوح حول عدد من القضايا الشبابية في لقاء هو الأول من نوعه منذ سقوط النظام السوري قبل نحو شهر.
وقامت منظمات "بنفسج" و"مؤثرون من أجل الإنسانية" و"بالحب بدنا نعمرها" بجمع كل من المؤثر بشر النجار والحارث نمر وفؤاد سيد عيسى وصالح زغاري، للحديث حول دور الشباب وتأثيرهم على أرض الواقع وفي منصات التواصل الاجتماعي في سوريا الجديدة.
خطوات لسد الفجوة بين احتياج المراهق العاطفي و ما يقدمه الأهل فعلياً
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
المراهقة من المراحل الأكثر حساسية في حياة الإنسان؛ حيث يمر المراهقون بتغيرات نفسية، عاطفية، وجسدية معقدة أثناء هذه الفترة، وبها تتشكل هوية شخصيتهم ، وتتبلور القيم والمعتقدات لديهم، وما يتبع هذا من تقلبات في المشاعر والتوجهات، وأكثر وأشد ما يحتاج إليه المراهقون في هذه المرحلة هو الدعم العاطفي والنفسي من الأسرة والمجتمع المحيط.
مبادرات شبابية تطوعية لمساندة الإدارة السورية الجديدة
- التفاصيل
معاذ العباس
دمشق- فور سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وتركه فراغا كبيرا في مجالات الإدارة والتنظيم، أطلق طلاب جامعيون ومجموعات شبابية عدة مبادرات لإسناد جهود الإدارة الجديدة.
وانطلقت هذه المبادرات من مدينة دمشق ثم امتدت إلى محافظات أخرى منها حلب وحماة وحمص ودرعا، وتمثلت في حملات تنظيف الشوارع وتلوينها وتزيينها ونزع مخلفات وصور النظام السابق ورسم لوحات على الجدران.
بعد تجميد "اتحاد طلبة سوريا".. هل تنصف العدالة ضحايا القمع الجامعي؟
- التفاصيل
تلفزيون سوريا - آمنة رياض
جمّدت القيادة السورية الجديدة نشاط "الاتحاد الوطني لطلبة سوريا"، مما أعاد إلى الأذهان الدور القمعي الذي لعبه الاتحاد خلال السنوات الماضية. تقارير وشهادات طلابية كشفت عن اعتداءات جسدية وتعذيب داخل الحرم الجامعي، حيث استُخدمت هذه المؤسسة كأداة بيد النظام لقمع الأصوات المعارضة، وسط دعوات متزايدة لمحاسبة المسؤولين والمتورطين.
أكد تحقيق أجراه "المجلس السوري – البريطاني" أن الاتحاد مارس انتهاكات ضد الطلاب منذ عام 2011، شملت قمع المظاهرات واعتقالات وتعذيب الطلبة نفسياً وجسدياً بالتعاون مع أجهزة الأمن. ووثّق التحقيق انتهاكات بين عامي 2011 و2013 عبر شهادات 20 شخصاً، من بينهم طلاب وأعضاء هيئة تدريس.
لماذا يفتقر بعض المراهقين إلى الاحترام؟ وكيف أعلمهم هذه القيمة الأخلاقية؟
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
بعض الناس يفتقرون إلى احترام الآخرين بشكل عام، وهذه الحالة نجدها حتى عند كبار السن، فالبعض منهم لا يحترمون الناس والآراء على الإطلاق. فهم يعتقدون دائماً أنهم على حق لأنهم أكبر سناً.
بعض الناس لا يحترمون الأشخاص الذين يكسبون "أقل"، ولا يحترمون السباكين، أو عامل توصيل البيتزا، أو العمال، أو أي شخص لديه وظيفة بمستوى أقل بشكل عام.