كيف يؤثر التفاؤل على صحة الأطفال والشباب؟
- التفاصيل
كشفت دراسة جديدة عن أن صغار السن الأعلى تفاؤلاً بشأن مستقبلهم يميلون في الواقع إلى أن يكونوا أفضل صحة بشكل ملحوظ.
ووفق موقع «ذا كونفرسيشين»، فقد بحثت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة كونكورديا بكندا، في تأثير التفاؤل على الأطفال والمراهقين والشباب على حد سواء، عبر بحث ومراجعة 60 دراسة سابقة ذات صلة أجريت على مدار أكثر من 3 عقود.
اكتئاب الشتاء.. 5 عادات خاطئة قد تصيبك به
- التفاصيل
من المعروف أن الاكتئاب من الأمراض التي تكثر الإصابة بها خلال فصل الشتاء، ولكن هناك عادات خاطئة تجعل الإنسان أكثر عرضة للمعاناة منه.
يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، العادات الخاطئة التي تسبب الاكتئاب في الشتاء، وفقًا لموقع "abc NEWS" و"Healthline".
عادات تسبب الاكتئاب في الشتاء
"لماذا قد يصبح ChatGPT محرك البحث المفضل لديك؟"
- التفاصيل
في خطوة تمثل ثورة في عالم البحث الرقمي، أطلقت OpenAI خاصية البحث عبر الإنترنت في ChatGPT، مما يتيح للمستخدمين الوصول إلى المعلومات المباشرة والتحديثات اللحظية أثناء المحادثات.
ويعتبر هذا التحديث نقلة نوعية تعزز من قدرات ChatGPT، مما يجعله أداة ذكاء اصطناعي قوية تتجاوز محركات البحث التقليدية في توفير إجابات مخصصة وتفصيلية وفقاً لحاجة المستخدمين.
كيف تهدئين ابنك المراهق وتخففين من غضبه؟
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
عندما يكون الغضب في غير محله أو خارج نطاق السيطرة، فإنه قد يدمر العلاقات وحتى الحياة. وعند المراهقين، يمكن أن يؤدي السلوك الغاضب عند المراهق إلى حالات صحية نفسية وجسدية مزمنة بمرور الوقت، ومن الأهمية بمكان أن يفهم المراهقون الروابط بين كيفية تفكيرهم وشعورهم وتصرفهم، وعليهم أن يدركوا أن الغضب يشل من قدرتهم على حل المشكلات، والتصرف لإيجاد الحلول، هذا عدا أنه يقلل احترام مَن أمامهم، ويقلل احترامهم لأنفسهم أيضاً، وهذا ما سيكتشفونه في المستقبل. يقدم لك الخبراء والمتخصصون في هذا الموضوع بعض الوسائل لمساعدة المراهقين على التعرف إلى الغضب وإدارة المشاعر لتجنب الانفجارات والسلوك المدمر.
جيل "زد" السوري الذي دفع الثمن مبكرا
- التفاصيل
علاء الدين الكيلاني
تزداد الأثمان التي يدفعها الجيل "زد" (Gen Z) في سوريا، كلما تأخر المجتمع الدولي وقوى الأمر الواقع في بناء سلام يستند إلى حل سياسي يطوي صفحة الصراع الذي اندلع قبل نحو 13 عاما.
فمواليد هذا الجيل الذين رأت عيونهم النور بين عامي (1996-2011) -وهي السنوات التي يُصنف بها عالميا- تتراوح اليوم أعمارهم بين 13 و28 عاما، وتعيش النسبة الأكبر منهم في دول الجوار وفي المخيمات وأوروبا، حيث دفعتهم مآسي الحرب للهرب نحو حياة آمنة، وسط حالة عدم يقين ليس بحاضرهم فحسب، بل وبمستقبلهم الذي يلفه الغموض مع استمرار الصراع، وتدهور الوضع الإنساني داخل البلاد.