لا تترك عقلك على وضع "التشغيل الآلي" وهذه طرق التحرر منه
- التفاصيل
محمد صلاح
إن العامل المشترك في التعاسة المستمرة، والمرض النفسي، والاضطراب العاطفي، واختلال العلاقات، وصراعات الأبوة والأمومة، هو "ضيق أو تصلب وجهات النظر"، الذي قد يصم آذاننا عن الجوانب الإيجابية في أنفسنا وفي العالم من حولنا، لكن في المقابل، "تعتمد سلامتنا العاطفية على المرونة". هذا ما افتتح به الدكتور ستيفن ستوسني، المعالج النفسي والمؤلف، مقاله الذي نُشر مؤخرا في مجلة "سايكولوجي توداي".
عالم المراهقة الصعب.. لماذا تتأثر الفتيات بالاكتئاب أكثر من الأولاد؟
- التفاصيل
رشا عبيد
يُعد الاكتئاب من أكثر اضطرابات الصحة النفسية شيوعا، حيث يؤثر على ما يزيد عن 280 مليون شخص حول العالم. ورغم إمكانية ظهوره لدى بعض الأطفال، فإن أعراضه تصبح أكثر وضوحا عادة في مرحلة المراهقة، وهو ما قد يرتبط بجملة من التحديات التي يواجهها المراهقون، مثل التغيرات الجسدية والعاطفية والاجتماعية.
استطلاع: ثلث المراهقين يفضلون صحبة الذكاء الاصطناعي على الأشخاص العاديين
- التفاصيل
جريدة الغد
يبدي أكثر من نصف المراهقين الأميركيين ثقتهم في «صحبة» الذكاء الاصطناعي، وقد فعل أكثر من 7 من كل 10 مراهقين ذلك مرة واحدة على الأقل، على الرغم من التحذيرات من أن برامج الدردشة الآلية قد تسبب آثاراً سلبية على الصحة النفسية وتقدم نصائح خطيرة للمستخدمين.
ما سبب شعور المراهقين بالتوتر؟
- التفاصيل
جريدة الغد
مع عودة المراهقين إلى المدارس هذا الخريف، يشعر العديد من الآباء والأمهات بالقلق بشأن صحة أولادهم النفسية، خصوصًا أن هؤلاء أصبحوا أكثر عرضة للتعبير عن شعورهم بالحزن، أو اليأس المستمر، والتفكير في الانتحار مقارنة بما كانوا عليه قبل عقد من الزمن.
بحسب مسح سلوكيات مخاطر الشباب الصادر عن المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أفاد 40 % من طلاب المدارس الثانوية في عام 2023 بأنهم شعروا بالحزن أو اليأس المستمر. رغم أن هذه النسبة انخفضت عن الذروة التي بلغت 42 % قبل عامين خلال جائحة "كوفيد-19"، إلا أنها لا تزال أعلى ما يقارب 10 نقاط مئوية مقارنةً بعقد مضى، وفق ما نشر على موقع "سي إن إن. عربية".
كيف تُحوّلين طاقة ابنك المراهق إلى قوة إيجابية؟ وما هي "متلازمة التعب المزمن"؟
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
مرحلة المراهقة هي فترة التغيرات الجسدية والنفسية السريعة، وما يرتبط بسلوكيات إيجابية وأخرى سلبية؛ وفقاً لطاقة المراهق، التي تسير على نحو هادئ فتمر، بينما تزداد وتظهر على شكل اندفاعات سلوكية في أوقات كثيرة، وفي كلتا الحالتين يمكن العلاج؛ بتوجيه هذه الطاقة إلى قوة إيجابية، وهو ما تطرحه النظريات الطبية الحديثة، بجانب توجيه الآباء لتعديل الطاقة المنخفضة لدى المراهق، وتحويل الطاقة الزائدة إلى سلوك بناء وتصرفات إيجابية خلال الفترة التنموية.