3 أخطاء تربوية هامة لا تقعي بها مع طفلك لأنها تدمر شخصيته
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
تهدف كل أمٍّ إلى أن تُربي طفلها تربية إيجابية تعتمد على مبادئ التربية الحديثة، والتي تبتعد عن أخطاء التربية التي وقع فيها المربون في الماضي، حيث كانت تعتمد على الصراخ والضرب، ولم تكن هناك وسيلة للتربية غيرها، واعتمدت على قمع الطفل وحرمانه من ممارسة طفولته، وفي نفس الوقت هدم شخصيته.
هل يمكن للأم أن تصبح صديقة لأطفالها؟ إليكِ 10 طرق مجربة
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
خلال فترة المراهقة، يميل الأطفال إلى الشعور بسوء فهم آبائهم لهم، ونتيجة لذلك تقلّ علاقتهم بهم، بينما تزداد في المقابل علاقتهم بأقرانهم. فإذا كنتِ ترغبين في البقاء قريبة من أطفالك؛ فعليكِ إيجاد طرق لتكوني صديقتهم المُقرّبة، فليس من السهل دائماً بناء علاقة وطيدة مع المراهقين، خاصةً مع بدء اكتشافهم لهويتهم والسعي إلى الاستقلال. إليكِ، وفقاً لموقع "raisingchildren"، بعض الطرق لتظلي صديقة محبوبة لطفلك.
الفروقات بين تربية الطفل الأول والثاني
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
لا تشكي في صحة ما يقوله علماء النفس من أن شخصياتنا تتحدد من خلال ترتيب ميلادنا، إنها حقيقة الآن بعد أن تواجهي تربية أكثر من طفل، ورغم أنك في حالة مطاردة لهم، للتأكد من روتين وقت الاستحمام إلى قواعد وقت الشاشة، ومتى تذوقوا أول قطعة من الشوكولاتة، فنحن على استعداد للمراهنة على أن هناك فرقاً كبيراً في الطريقة التي تربين بها طفلك الأول والثاني.. حيث يحظى الطفل الثاني بمعاملة مختلفة تماماً عن الطفل الأول. ليس الأمر أنك لا تريدينه، بل تواجهين مجموعة من التعقيدات الجديدة. فيما يلي، يدلك خبراء التربية على بعض الأمور التي تتغير بها طريقة تربيتك لأطفالك مع ولادة الطفل الثاني.
أبرز العادات السيئة عند الأطفال: تعرفي إلى أسبابها وتعاملي معها
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
كثيرًا ما تواجه الأم خلال سنوات الطفولة المتأخرة وبداية المراهقة، بعض العادات السيئة لطفلها، والتي تزعجها وتزعج الآخرين، ولأ نها لا ترغب أن تلازم هذه العادات طفلها بقية مراحل حياته، فعليها أن تقوم بتعديلها قبل أن تكبر مع الطفل. ومن هذه العادات السيئة: العناد، المقاطعة في الحديث، العنف، عدم طلب الإذن، التخريب، قضم الأظافر، وعادات أخرى كثيرة سنتناول بعضها في هذا التقرير.
كيف تواجهين قلق واكتئاب طفلك؟ تعرفي إلى علاماته ومخاطره
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
ما إن تلاحظ الأم بعينيها طفلها يشكو بدنياً من ألم ما، إلا وتُسارع بعرضه على الطبيب فيُشفى، بينما يجتاحها القلق وتعتصرها الحيرة، ولا يهدأ قلبها إذا لمحت طفلها يتألم دون أن يتكلم، عيناه حزينة لكنه لا يبكي، تنطق ملامحه بالقلق، ويفضل العزلة، وكأنه يشعر بحالة من الاكتئاب، أو يعاني من مرض نفسي ما، هنا نجدها تتحرك بعاطفة الأمومة في كل اتجاه؛ للبحث عن أي وسيلة ممكنة لشفاء وحماية طفلها ومساعدته. ولأن هوية الطفل النفسية والعاطفية تتشكل في مرحلة الطفولة، فيُمكن للقلق والاكتئاب أن يؤثرا بشكل كبير على نمو الطفل، إذا لم تتم معالجته بالشكل المناسب.