تجرِبة أم مع الشعور بالذنب وكيف تغلّبت عليه؟
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
عانت السيدة حصة كثيراً من الشعور بالذنب، وهي تجد الأمر كأمٍ أمراً أكثر شيوعاً من حولها؛ حيث نشأ شعور الذنب لديها نتيجةً للضغوط التي تعرّضت لها لتلبية معايير عالية في تربية الأبناء، وهذا ما جعلها تشعر بعدم الكفاءة. تقول في نفسها: "من الطبيعي أن أشعر بهذه المشاعر، لكنْ هناك طرق فعالة لإدارتها. بدءاً من التوقُّف عن متابعة "الأمهات الخارقات" على وسائل التواصل الاجتماعي، إلى طلب العلاج. وهناك خطوات عملية، نصحني بها الطبيب، يمكن اتخاذها لتقليل شعور الذنب لدى الأمهات وتقبُّل رحلة تربية الأبناء بثقة وتعاطف مع الذات، وإليكم الحلول.
11 عبارة لا تقوليها لابنتك المراهقة حتى لا تفقد ثقتها وفخرها بذاتها كفتاة
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
"عبارات تجنبيها ولا تقوليها لابنتك المراهقة" نعم، هناك أمهات كثيرات يتحدثن مع بناتهن المراهقات بكلمات وعبارات وتوجيهات قد تبدو بسيطة وعفوية، ولكنها تسبب ضيقاً وإزعاجاً لبناتهن، وبطبيعة الحال الأم لا ترغب أو تقصد ذلك، في الوقت الذي يؤكد علماء النفس والأساتذة التربويون أنها عبارات مدمرة لشخصية الفتاة وتهزّ ثقتها بكينونتها كفتاة، وخاصة خلال سنوات المراهقة، لهذا يجب أن تعرفها الأم أولاً؛ لتحرص على تجنب استخدامها والنطق بها أثناء تعاملاتها مع ابنتها؛ لأنها قد تعوق نموها النفسي الصحي، واحترامها لذاتها وثقتها بنفسها.
ما أهمية التواصل النوعي مع الطفل لتعزيز ثقته بنفسه وبناء شخصيته المستقبلية؟
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
لا يتوقف دور الأم على القيام بالعناية بالطفل منذ ولادته؛ لأن إرضاع الطفل وتنويمه وتغيير ملابسه والاهتمام بكل ما يخصه، من حيث المأكل والمشرب، يندرج تحت مسمى الرعاية الجسمية والصحية؛ لكي ينمو الطفل بشكل جيد، وبحيث يزداد وزنه ويحصل على الغذاء، إضافة لتوفير الحياة الصحية له التي تقيه من الأمراض، ولكن اهتمام الأم بنفسية الطفل وبناء شخصيته منذ وقت مبكر؛ فهذا يندرج تحت مسمى التواصل النوعي؛ من أجل طفل سليم نفسياً واجتماعياً.
ما هي الحيل السحرية التي تساعدك في التعامل مع طفلك العنيد؟
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
يعتبر العناد صفة طبيعية كمرحلة تمر في حياة الطفل ثم تنتهي، ولكن يحدث أن تستمر صفة العناد وتصبح مزعجة للأم، لأن طفلها أصبح شخصاً يصعب التعامل معه، كما أنه قد يتسبب بالضيق والضرر لمن حوله على الرغم من صفة العناد عند الطفل تدل على أن الطفل سوف يكون ذكياً في المستقبل. بل إن العناد من صفات الذكاء المبكرة عند الطفل، ولذلك فالمطلوب من الأم ليس أن تعاقب الطفل على عناده، ولكن عليها أن تقوم بتقويم سلوكه العنيد من خلال عدة حيل تعتبر حيلاً سحرية بحيث ينصاع الطفل لأسلوب الأم في التعامل معه.
6 نصائح لتربية الأطفال في بيئة إيجابية... طبقيها وانتظري النتائج
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
التربية الإيجابية للأطفال طريقة تربوية أصبحت نوراً يضيء عقول العديد من الآباء والأمهات والمعلمين في مختلف المدارس والحضانات، وهذه التربية عبارة عن مهارات يتعلمها الآباء من أجل نقلها إلى أطفالهم؛ حتى تؤثر في حياتهم بشكل إيجابي، فيصبحوا منضبطين ولديهم القدرة على التحكم في النفس وردات الفعل.
وتهدف هذه الأساليب الإيجابية في التربية إلى تركيز الانتباه على سلوكيات الطفل الحسنة؛ كأن يرتدي ملابسه وحده، أو يجمع ألعابه، ومحاولة تجنب السلوكيات المزعجة غير المحتملة؛ كالتشاجر مع الإخوة، والبكاء والصراخ، ونوبات الغضب.