سيدتي - خيرية هنداوي

نعم سيدتي الأم.. أحدث النظريات التعليمية تؤكد أن تميز وتفوق الطفل الدراسي يرتبط بأسلوب تدريسه، والذي يتماشى مع نمط شخصيته، بينما كثير من الأمهات لا زلن يتبعن الأسلوب القديم في التدريس.. حالة تقديم المساعدة لأطفالهن؛ حيث يعتمدن على تكرار المعلومة وكتابتها لتثبت في الذهن، وإرغام الطفل على الجلوس على المكتب لساعات ما يعني دراسة وفهماً أكثر.. هكذا يعتقدن.

ولكن ما لا تعرفه الكثيرات - وربما المعلمات بالمدرسة- أن جديد تدريس الطفل يؤكد الإستراتيجية المناسبة لتدريس الطفل حسب شخصيته؛ بمعنى أن لكل طفل طريقة مناسبة له؛ فهناك منْ يتعلم من خلال الرؤية والسمع، وآخر من خلال اللمس أو العمل والتفاعل، ويمكنك معرفة هذا من خلال مراقبة طفلك ومذاكرته مع نفسه، أو التعرف إلى المواد التي يفضلها ومتفوق فيها، ويمكن كذلك تجربة أكثر من طريقة معه.

نيللي عادل

تلعب أنماط التربية دورا محوريا في بناء شخصية الطفل وتشكيل سلوكه وسماته العامة. لذلك من المهم إيجاد التوازن الصحيح بين التدخل المفرط والتجاهل المحدود والمتعمّد لتربية أفراد مستقلين لديهم ما يكفي من الاعتماد على الذات، وفي نفس الوقت يتمتعون بالمرونة في التفاعل مع ما حولهم.

 ولكن أسلوب ما بات يُعرف في علوم التربية باسم "الإهمال الحميد"، لاقى العديد من الانتقادات والجدل حول مدى فعاليته وفوائده في التعامل مع الأطفال.

    سيدتي - لينا الحوراني

نقص الانتباه وفرط الحركة هو اضطراب مزمن يمكن أن يبدأ في مرحلة الطفولة ويمتد إلى مرحلة البلوغ، ويخلف آثاراً سلبية على حياة الطفل في المنزل والمدرسة والمجتمع. وتشير التقديرات إلى أن ما بين 3 إلى 5% من الأطفال في سن المدرسة مصابون باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة.

كانت الحالة تندرج في السابق تحت عناوين مثل "صعوبات التعلم"، أو "تلف الدماغ"، "فرط الحركة"، أو "فرط النشاط". وقد تم تقديم مصطلح اضطراب نقص الانتباه لوصف خصائص هؤلاء الأطفال بشكل أكثر وضوحاً.

 

    سيدتي - لمياء جمال

بوصفك أماً قد تواجهين في كثير من الأحيان بعض نوبات غضب طفلك لرغبته في التعبير عن مشاعره عن طريق تلك النوبات، فإذا كانت النوبات مفرطة أو تحدث يومياً؛ فقد تكون علامة على وجود مشكلة في نمو الطفل، ولهذا إليك وفقاً لموقع "raisingchildren"علامات إصابة الطفل بنوبات الغضب المفرطة ومتي تكون تلك النوبات غير طبيعية، وتشكل خطورة على طفلك.

    سيدتي - خيرية هنداوي

لا خلاف على أن تعلم اللغة العربية وإتقانها أمر مهم، وواجب الآباء حث الأطفال على التعرف إلى قواعدها؛ حتى يستطيعوا الإلمام بثقافة بلدهم وعاداتها وتقاليدها، إضافة إلى تميزهم الدراسي والتمكن من قراءة العلوم التي تُدرس باللغة العربية.

في هذا التقرير، سنتعرف إلى دراسات تؤكد أن قراءة القصص للطفل خطوة لحب اللغة العربية وإتقانها، بجانب وضع بعض من الخطط والأفكار التي تسهل عملية تعلم اللغة العربية وإتقانها، يسردها لنا الدكتور محمود علام، رئيس قسم اللغة العربية بالجامعة.

JoomShaper