7 خطوات مهمة يجب اتباعها لتربية طفل واثق بنفسه ومستقل ذاتياً
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
من الأخطاء التي نقع بها كآباء وأمهات اعتقادنا أن أطفالنا لا زالوا صغاراً، ولذلك فلا يمتلك الطفل شخصية مستقلة، كما أن مسميات كبيرة بالنسبة له ليست ذات أهمية مثل الثقة بالنفس والاستقلال الذاتي مع العلم أن الطفل ومنذ سن الرضاعة يعرف معنى أن يمتلك أشياء ويريد أن يحافظ عليها ويتعرف إليها بسهولة في حال ضياعها منه.
تصرفات خاطئة يجب ألا يقوم بها الأب تجاه طفله
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
على الرغم من أن الأم هي أكثر شخص يتعامل مع الطفل، إلا أن الأب هو المؤثر الثاني في حياته، كما أن الطفل يتعلم بالقدوة فهو يتأثر بتصرفات الوالدين عموماً، كما أن الطفل يرتبط بالأب خصوصاً ويراه قدوته وبوصلته، ويهم الطفل رضا والده عنه كما أن تصرفات الأب نحوه بسبب وقته القصير الذي يقضيه في البيت يترك أثراً كبيراً على شخصية الطفل.
التدرج في إسناد المسؤوليات.. كيف نبني شخصية الطفل؟
- التفاصيل
رشا كناكرية
عمان- سؤال بسيط شاركته نهى "39 عاما" على إحدى المجموعات المخصصة للأمهات "جروب اجتماعي" على منصة الفيسبوك، يدور حول ما العمر المناسب بأن يبدأ طفليها (6 و8) سنوات بتحمل مسؤوليات في المنزل؟ وما تلك المسؤوليات بالتحديد؟
وتعترف الأم نهى أنها تدلل طفليها بشكل كبير، ولم تعطهم أي مسؤولية حتى الآن، فقط اقتصار مهامهم على أعمال بسيطة تتعلق بنقل الطعام وترتيب الألعاب والكتب الخاصة بهم.
"إيكوجي" التربية الإيجابية على الطريقة اليابانية
- التفاصيل
إيثار جمال
يعد السلوك الجيد للأطفال في اليابان إحدى السمات البارزة التي يمكن ملاحظتها هناك، ويعود الفضل في ذلك إلى أسلوب التربية الياباني المعروف باسم "إيكوجي"، الذي يعتمد عليه الآباء منذ قديم الزمان لتنشئة الأطفال.
يرجع أصل هذا الأسلوب إلى قرون عديدة، رغم التغيرات الكبيرة التي طرأت على الحياة في تلك الفترة، إلا أن بعض القيم مثل أهمية العائلة لا تزال تحظى بنفس المكانة في الثقافة اليابانية. ويحقق أسلوب "إيكوجي" توازنًا بين استقلالية الطفل، والتربية الإيجابية، وكذلك وحدة الأسرة.
التكنولوجيا والتربية الإسلامية: بين التحديات والفرص
- التفاصيل
محمد أبو عطية
تُشكِّل التكنولوجيا اليوم ركيزةً أساسيةً في مختلف جوانب الحياة، ولم يسلم قطاع التربية من تأثيرها المُتزايد، فقد أصبحت أدوات التكنولوجيا الحديثة جزءًا لا يتجزأ من العملية التعليمية، مُقدِّمةً فرصًا هائلةً لتعزيز الفهم والمعرفة، وتسهيل الوصول إلى مصادر التعلم، وتحديث أساليب التدريس، لكن مع هذه الفرص، تبرز تحدياتٌ جمةٌ تتعلق بالحفاظ على القيم الإسلامية الأصيلة في بيئةٍ رقميةٍ متغيرةٍ سريعًا. يتناول هذا المقال كيفية استخدام التكنولوجيا في التربية الإسلامية دون المساس بمبادئها وقيمها، مُسلِّطًا الضوء على التحديات والفرص المُتاحة، مُقترحًا استراتيجيات فعَّالة لتحقيق التوازن المثالي.