كيف تساعدين ابنك المراهق على بناء شخصية قوية؟
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
إنسانياً فإن الأشخاص ذوي القيم الأساسية الراسخة يُقدمون أعظم الإسهامات في الحياة، ويتمتعون بأفضل تقدير للذات، ويُكوّنون علاقاتٍ أكثر أماناً وصحة، ويبنون مجتمعاتٍ أقوى، كما أنهم في غاية السعادة، وغالباً ما يشعرون بالرضا والنجاح في الحياة، أما الأشخاص ذوو الشخصية القوية فهم أكثر مرونةً لقدرتهم على العودة إلى مجموعة من القيم الأساسية في الأوقات الصعبة، وهذا ما تطمحين لتربية ابنك المراهق عليه، أن يكون متأقلماً مع كل الظروف، فأنت بحاجة لابن يعرف كيف يفعل الصواب، حتى لو لم تراقبيه لأن من واجبك تهيئته بشخصية قوية ليقودونا نحو المستقبل.
5 سلوكيات لا تستطيعين إجبار طفلك على القيام بها
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
هناك تصرفات لا يمكنك إجبار طفلك عليها
يجب على كل أم أن تعرف أنها لا يمكن إجبار طفلها على أي تصرف ما لم تقنعه بذلك، ولكن من المهم أيضاً أن تعرف أن هناك تصرفات لا يجوز إجبار الطفل عليها؛ لأن قيامه بها يؤثر على شخصيته ونفسيته ونظرته إلى ذاته، وبالتالي يعود بنتائج عكسية عليه؛ تزيد من مشاكل الأم في تربية أطفالها.
متى تتركين طفلك لكي يُذاكر دروسه بمفرده؟.. نصائح تساعدك
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
تقوم الأمهات بمهمة يومية تستنزف الكثير من طاقتها إلى جانب قيامها بأعمال البيت وكذلك رعاية الصغار خاصة الرضع منهم، وفي حال كانت الأم تصنف كامرأة عاملة، فهي سوف تكون أمام جهد مضاعف، ولذلك فمن الضروري أن تتوقف عن مذاكرة الدروس لكل الأطفال بنفسها، وحيث إنها يجب أن تعرف السن التي يجب أن تتوقف فيه عن فعل ذلك.
يمكن للأم أيضاً أن تترك طفلها ليذاكر دروسه بمفرده، وحسبما يقرر خبراء التربية حين يصل إلى سن الثانية عشرة، ولا يمكن أن تستمر في الجلوس معه طيلة الوقت بعد هذا العمر.
نصائح مجربة لكيفية التعامل مع طفلك الأناني
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
تعد الأنانية لدى الأطفال أمراً طبيعياً، خاصة في السنوات الأولى من عمر طفلك، ويعد التعامل مع الأطفال الأنانيين ليس بالأمر السهل، فأنتِ كأمّ تحتاجين بالطبع إلى توفير الفهم والتوجيه؛ لأن ذلك يمكن أن يتسبب في العديد من المشاكل الاجتماعية لطفلك عند الكبر.
كيفية تعليم الأبناء طرق اختيار الصديق
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
أحياناً كثيرة يعود الطفل من المدرسة باكياً بسبب شعوره بالوحدة بدون رفيق، ومرات بسبب مضايقات زميل له بالمدرسة، بينما تمضي أخته الصغيرة وقتاً ممتعاً مع صديقتها التي تدعمها في كل خطوة، هذه القصص ليست نادرة، بل هي جزء من واقع يعيشه الأطفال والأمهات يومياً، خاصة في سنوات دراسة الطفل الأولى بالمدرسة، لهذا كان من المهم تعليم الطفل - بداية من عمر 7سنوات وحتى 12 عاماً- كيفية اختيار الصديق.