أزمة محروقات بسوريا تزيد من معاناة النازحين من لبنان وتثقل كاهل السوريين
- التفاصيل
الجزيرة نت- خاص
دمشق- مئات العائلات تتحلق حول أمتعتها جلوسا ووقوفا وتمددا لساعات في ظل حر الظهيرة أو برد الليل، ومن دون أسقف أو فَرشات أو لُحف، وفي الغالب من دون طعام، بانتظار دورهم على "طابور الحافلات" المخصصة لنقلهم إلى مكان نزوحهم الجديد.
عقبات في طريق النزوح العكسي لآلاف السوريين من لبنان
- التفاصيل
الجزيرة نت- خاص
دمشق- "كانت غصة وشعورا مؤلما للغاية أن تجبرني دولتي على استدانة مبلغ 400 دولار لأتمكن وأسرتي من عبور حدودها في ظل ظرف قاهر واستثنائي كالذي واجهناه في لبنان، بينما تسمح للإخوة اللبنانيين بالعبور دون دفع أي رسوم".
بهذه العبارة يصف حاله أحمد.ح (29 عاما) وهو عامل بناء سوري نازح من لبنان إلى ريف دمشق مؤخرا، وذلك عندما علم أن قرار تصريف 100 دولار على الحدود السورية ما يزال معمولا به رغم "الظرف القاهر" وحركة النزوح الجماعي الكبيرة للسوريين على خلفية التصعيد الإسرائيلي في لبنان.
خط الفقر يلتهم السوريين ولا انفراجات اقتصادية بلا مسار سياسي
- التفاصيل
دمشق: «الشرق الأوسط»
مع تشكيل الحكومة السورية الجديدة برئاسة محمد الجلالي، تصدرت مسألة تحسين الأوضاع المعيشية مطالب المواطنين الذين أنهك الفقر غالبيتهم العظمى. وبينما لم يكسر التطور الحاصل، حالة اليأس من حدوث انفراجة، بسبب معاناة الأسر مع الحكومات السابقة، خصوصاً الأخيرة التي وُصفت بـ«حكومة التجويع»، استبعدت مصادر متابعة أن تستطيع الحكومة الجديدة انتشال البلاد من التدهور الاقتصادي الحاد، لأن الأمر مرهون بحصول تقدم على المسار السياسي المجمد، ولأن رئيس الحكومة وأعضاءها «ليسوا أصحاب قرار»، بل مجرد «موظفين» ينفّذون قرارات السلطات العليا.
ما خيارات أبناء دير الزور لمواجهة البطالة والهروب من التجنيد الإجباري؟
- التفاصيل
بشير العباد
دير الزور- يواجه الشباب في ريف دير الزور الشرقي ضغوطا متزايدة نتيجة قلة فرص العمل والبطالة، إلى جانب التحديات المتعلقة بالهروب من التجنيد الإجباري الذي فرضته قوات سوريا الديمقراطية (قسد) على المواليد بين عامي 1998 و2006، حيث زادت هذه المعوقات من الأعباء النفسية والاجتماعية على الشباب، وأثرت سلبا على حياتهم اليومية.
مدارس هولندا تحظر الجوال والسويد تدعو لمنع الرضّع من التعرّض للشاشات
- التفاصيل
بدأت المدارس في هولندا حظرًا كاملا على مستوى البلاد ضد استخدام الهواتف الجوالة في الصفوف الدراسية، فيما دعت هيئة الصحة العامة السويدية الأهالي إلى منع أطفالهم دون عمر السنتين من التعرض لشاشات الأجهزة الإلكترونية أو التلفزيون تفاديًا للآثار السلبية المتعددة على صحتهم.
وبدأ تطبيق منع الهواتف الجوالة في فصول المدارس الثانوية بهولندا منذ بداية العام، قبل أن يتم تمديد الإجراء ليشمل كافة المراحل التعليمية من بداية العام الدراسي الجديد.