مدينة الباب عطشى: النظام السوري يستمر بقطع المياه عن ريف حلب الشرقي
- التفاصيل
منهل باريش
تكشف أزمة المياه الحالية في مدينة الباب طريقة تعامل نظام الأسد مع المشاريع الممولة من الخارج، واستثماره لها في الضغط على المناطق الخارجة عن سيطرته.
للعام الثامن على التوالي تتصدر أزمة مياه الشرب المشهد في مدينة الباب بريف حلب الشمالي، حيث يعتمد سكان الباب والقرى والبلدات التابعة لها على مياه الآبار الجوفية التي استهلك معظمها بسبب الحفر الجائر لآبار المياه من جهة، ولارتفاع نسبة الحاجة للمياه بسبب الكثافة السكانية في المدينة وريفها من جهة أخرى.
أطفال غزة يتساءلون: ألا نستحق العيش بسلام؟
- التفاصيل
في محاولة للهروب من آثار الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة، يرقص ويغني أطفال نازحون في مدينة دير البلح على واقع أغاني وموسيقى تفاعلوا معها، مناشدين العالم للعيش بسلام وأمان كباقي أطفال العالم.
وبتشكيل دائرة راقصة، يتأرجح أطفال غزة على بعضهم البعض بلا اكتراث لأصوات القصف والطائرات الحربية، حيث ينغمسون في مجموعة من الحركات الممتعة.
سوريا من بين أكبر 10 سجون للصحفيين في العالم
- التفاصيل
تلفزيون سوريا ـ وكالات
صنفت منظمة "مراسلون بلا حدود" سوريا ضمن أحد أكبر 10 سجون للصحفيين في العالم، مؤكدة أن "منطقة المغرب العربي – الشرق الأوسط هي الأخطر" في العام الحالي، تليها آسيا والمحيط الهادئ "حيث تختنق الصحافة تحت وطأة الأنظمة الاستبدادية".
وبحسب تقرير صادر بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة "فقد تقهقرت سوريا إلى المرتبة ما قبل الأخيرة من التصنيف".
تسبب إصابات ووفيات.. ارتفاع الحرارة يحوّل خيام نازحي غزة إلى أفران
- التفاصيل
ياسر البنا
غزة – ما إن ترتفع أشعة الشمس في السماء مؤذنة ببدء فترة الظهيرة، حتى يسرع إسماعيل غنيم بمغادرة خيمته، ويخطو نحو المسجد القريب من مخيم الإيواء، الذي يُقيم فيه بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، هربا من الحر الشديد.
ويخشى غنيم (71 عاما) تأثير الحر الشديد على صحته، خاصة مع معاناته من مرض ضغط الدم المرتفع، ويقول إن الاعتكاف بالمسجد طوال فترة النهار هو خياره الوحيد في ظل عدم امتلاكه أي وسائل للتخفيف من حرارة الجو.
طبيبة عملت في غزة: هذه حرب على الأطفال!
- التفاصيل
قالت صحيفة إندبندنت إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حرم جيلا من الفلسطينيين من طفولتهم بعدما عرضهم لعنف ودمار ومجاعة يمارسها بلا هوادة على كل غزة، تاركا بذلك ندوبا من شأنها أن تضمن ألا تكون إسرائيل آمنة أبدا في المستقبل.
واستعرضت الصحيفة البريطانية -في مقال لطبيبة الأطفال جين كراولي التي عملت في غزة- قصة الطفلة فاطمة (3 سنوات) التي تعيش في ملجأ تديره وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في رفح، بعد أن قُتل والداها وشقيقاها الأكبر سنا بقصف للقوات الإسرائيلية دمر شقتهم في مدينة غزة.