زرزور يؤكد دور المرأة المحوري في مواجهة محاولات اختراق منظومة الاسرة العربية
- التفاصيل
عمان - الدستور قال الدكتور عدنان زرزور استاذ علم التفسير بجامعة دمشق أن العولمة وما يراد منها حاليا هو عولمة الثقافة والقيم ، وأن ابرز وجوه الثقافة تتمثل بالمرأة ومكانتها في المجتمعات ، وذلك لأن طبيعة أي نظام اجتماعي في أي أمة إنما يقرره الوضع الذي تتمتع فيه المرأة عند تلك الأمة. وأضاف في محاضرة خلال اللقاء الخاص الذي نظمه القطاع النسائي في منتدى الوسطية للفكر والثقافة
ندوة فكرية اجتماعية حول الأسرة وقيمها في دار الثقافة باللاذقية
- التفاصيل
الأسرة تكوينها وقيمها - كانت عنوان الندوة الفكرية الاجتماعية التي أقامها فرع نقابة أطباء اللاذقية في دار الأسد للثقافة مساء أمس الأول والتي دعا إليها سماحة المفتي العام للجمهورية أحمد بدر الدين حسون الذي قدم عرضاً موسعاً لتاريخ الأسرة الإنسانية منذ بداية تكوينها ولغاية تاريخنا مشيراً إلى الظروف الخاصة بكل مرحلة التي كانت تتطلب سابقاً زيادة أفراد الأسرة، هذه الظروف التي انتفت حالياً وأصبحت تتطلب ضرورة تحديد النسل والاكتفاء بولدين فقط لتربيتهما وتنشئتهما بشكل جيد وصالح لخدمة الأسرة والمجتمع بشكل واع،
حملة نسوية تؤكد حق ولاية الرجل على المرأة وترفض دعاوى التحرر والتغريب أطلقتها ناشطات سعوديات تحت عنوان "ولي أمري أدرى بأمري"
- التفاصيل
أطلقت ناشاطات سعوديات مؤخرا حملة على أحد المواقع بشبكة الإنترنت تحمل عنوان "وليُّ أمري أدرى بأمري" بهدف نشر ثقافة القوامة بمنظور إسلامي وتصويب مفهوم ولي الأمر أو المحرم لدى المجتمع السعودي.
أم لثلاثة أسرى : حرموني زيارة أولادي بعد أن قتلوا زوجي وهدموا بيتي
- التفاصيل
ما أقسى أن تحرم أم من معانقة فلذة كبدها ومن تقبيله و الاطمئنان على صحته بل مجرد النظر إلى وجهه فكيف بأم يحرمها الاحتلال الإسرائيلي من أبنائها الثلاثة الذين يقبعون خلف القضبان دون أن تسمح لها بزيارتهم منذ لحظة اعتقالهم و"لو للحظة واحدة" بعد أن حرمها زوجها و أحال بيتها إلى ركام.
وزيرة الدولة الفرنسية: ارتداء البرقع يمثل "قمعا للمرأة واستعبادا وإذلالا لها"
- التفاصيل
اعتبرت فضيلة عمارة وزيرة الدولة الفرنسية لشؤون المدينة في حديث لصحيفة فايننشال تايمز أن حظر البرقع والنقاب سيتيح استئصال "سرطان" التطرف الإسلامي. وقالت فضيلة عمارة، الجزائرية الأصل، أن "الغالبية العظمى من المسلمين ضد البرقع بحسب قولها . والسبب واضح. الذين شاركوا في الدفاع عن حقوق المرأة في بلادهم، واعني خاصة في الجزائر، يدركون ما يمثله وما يخفيه من مشروع ظلامي سياسي يهدف إلى خنق الحريات الأساسية".