رسالة مؤثرة من طفلة سورية لترامب
- التفاصيل
نشرت محطة ” بي بي سي ” الإخبارية البريطانية، اليوم الأربعاء ، رسالة من طفلة سورية تدعى بانا العبد للرئيس الأمريكي دونالد ترامب تناشده العمل على مساعدة أطفال سوريا على العيش في سلام.
و تقول بانا في رسالته .. عزيزي دونالد ترامب.. اسمي ” بانا العبد ” ، وأنا طفلة في السابعة من عمري من مدينة حلب السورية.. عشت حياتي كلها في حلب، ولكني غادرت شرق حلب المحاصرة في ديسمبر من العام الماضي.. أنا واحدة من الأطفال السوريين الذين يعانون من ويلات الحرب السورية.
العمل يعيق أطفال لاجئي سوريا بلبنان عن التعليم
- التفاصيل
ديما شريف-بيروت
تعيش آسيا ذات العشرة أعوام مع أهلها في مسكن متواضع في منطقة تجمع للاجئين السوريين في البقاع شرقي لبنان. تبدو مثل الكثير من أقرانها، لكنها تختلف عنهم بأمر أساسي، فهي لم تذهب قط إلى المدرسة.
حين وصلت آسيا مع والديها إلى لبنان منذ حوالي خمس سنوات كانت في العمر المناسب لدخول المدرسة للمرة الأولى، لكن اضطرار والديها للعمل لتأمين قوت العائلة جعلها وهي طفلة في موقع مسؤولية، فهي تهتم بإخوتها الأصغر منها. تقول آسيا "والدي لا يسمح لي بالذهاب إلى المدرسة لأنّ علي الاهتمام بأشقائي. لكني أتخيل كيف يكون الصف، وأعتقد أن هناك أقلاما ودفاتر وكتبا وحتى أقلام تلوين ومقاعد. وأعتقد أن هناك مقاعد للمعلمة. أرغب بالذهاب للمدرسة كي أصبح في يوم ما معلمة وأدرّس الأطفال".
ابراهيم طفل سوري ينتظر العون للتخلص من آثار الحريق
- التفاصيل
عبدالودود إبراهيم
تنتظر عائلة الطفل السوري إبراهيم جنيت، الأيدي التي ستعيد الابتسامة لوجه طفلهم الذي أصيب في حرق بوجهه نتيجة سقوط قذيفة على منزلهم بمحافظة حلب.
وفي تصريحات لمراسل الأناضول، أوضحت لطيفة إبراهيم والدة جنيت، أنها كانت تعيش مع أطفالها التسعة في منزلهم الكائن بمحافظة حلب السورية، وتعتمد على رعي المواشي في تلبية احتياجات أسرتها.
وأضافت الأم أنّ أسرتها كانت تنعم بحياة كريمة قبل بدء الأحداث الدامية في سوريا، إلا أن هذه الحياة سرعان ما انقلبت رأساً على عقب بعد أن بدأت آلة الفتك وسفك الدماء يدور رحاها.
وعن تفاصيل إصابة إبنها بحروق في وجهه، قالت الأم لطيفة: "بينما كنا جالسين في المنزل، سقطت قذيفة علينا وتعرض للحرق نتيجة ذلك 3 من أطفالي، واستطعنا خلال فترة قصيرة من إخماد النيران التي طالت إثنين
لاجئات في ‘‘الزعتري‘‘ يصنعن من البطانيات ألبسة ‘‘دافئة‘‘ لأبنائهن
- التفاصيل
خلدون بني خالد
المفرق - تصنع علا حسين اللاجئة السورية في مخيم الزعتري من الأقشمة المتوفرة لديها والبطانيات، التي توزع عليهم من المنظمات الإنسانية ألبسة دافئة لأطفالها لتأمين الدفء لهم اتقاء برد الشتاء القارس.
وقالت حسين وهي أم لطفلين، لـ"الغد" إنها تعمل على صنع أقمشة الألبسة من البطانيات، مثلها مثل العديد من النساء اللاجئات في "الزعتري"، اللواتي يتمتعن بالمهارات الكافية لإتقان الصناعات اليدوية من الألبسة يمكن من خلالها توفير احتياجات أسرهن اليومية، سواء بتوفير الألبسة أو الأطعمة أو أي احتياجات أخرى.
وتنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي صور لصناعات هؤلاء النسوة اللواتي يعشن في "الزعتري" بالإضافة إلى صور أطفالهن وهم يلبسون الملابس المصنعة من البطانيات.
وأكد لاجئون، أن النساء للقيام بذلك يقمن بمبادرات لتوفير الألبسة لأطفالهن وغيرها من الاحتياجات، لتأمين الدفء لهم وحمايتهم من البرد القارس.
اليونيسيف تحذر من أخطار كبيرة على 40 ألف طفل في دير الزور في سوريا
- التفاصيل
الإثنين 23 كانون الثاني 2017 آخر تحديث 19:21
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة والأمومة "يونيسيف" من أخطار تتهدد اكثر من 40 الف طفل في مدينة دير الزور السورية بسبب الحصار.
وفي بيان لها، اشارت المنظمة الى أن القصف العشوائي أدى إلى مقتل عشرات المدنيين كما اضطر آخرون إلى البقاء في منازلهم خوفا في وقت ارتفعت فيه أسعار المواد الغذائية إلى مابين خمسة وعشرة أضعاف