إنه القتل اليومي في حلب.. 4 أطفال احتضنوا الموت معا
- التفاصيل
دبي - العربية.نت
هي صورة من مئات الصور، التي تمر على شاشاتنا، والعالم مسمر عاجز. صورة من فصول القتل اليومي لأطفال ومدنيين شرق حلب تحت دوي القذائف والغارات الجوية من قبل النظام السوري والطيران الروسي.
أجساد صغار بلا حياة، احتضنوا الموت، ورفضوا الرحيل إلا معاً، جنباً إلى جنب. مأساة التقطتها و"أطرتها" عدسة، موثقة حجم المآسي والألم اليومي المغمس بالدم في حلب.
أجيال المستقبل.. نشأة وسط الجوع والحروب!
- التفاصيل
هارون يحيى
تطمح البشرية كلها اليوم في الوصول إلى عالم سعيد، ومسالم يسود فيه السلام، والخير، والجمال.
بينما يخيم على الأرض الاضطهاد والفتن، نجد أكثر من يعاني جراء تلك المشاكل هم الأطفال، ولا يمكن على أي حال تحقيق مستقبل واعد إلا من خلال نشأة صحية جسديا، وعقليا، واجتماعيا للأطفال. من ناحية أخرى، الإحصائيات المتعلقة بالأطفال تبث القشعريرة في نفوس أصحاب الضمير اليقظ.
أصحاب الأمراض المزمنة يعانون بريف حمص المحاصر
- التفاصيل
جلال سليمان- ريف حمص
تتعدد معاناة السوريين في المناطق المحاصرة من قبل قوات النظام السوري، بيد أن المرض وما ينتج عنه من ألم يفاقم الأوضاع الإنسانية البائسة للمحاصرين ويدفعهم إلى البحث عن سبيل للحياة في ظل نقص في الرعاية الصحية والأدوية والمستلزمات الطبية.
وتفرض معاناة أصحاب الأمراض المزمنة في ريف حمص الشمالي نفسها على واقع السكان المحاصرين إذ يوجد أكثر من ألف وخمسمئة حالة أمراض مزمنة لكبار في السن وأطفال، ومن بين هذه الحالات خمسمئة إصابة بمرض التلاسيميا وحده.
ويحتاج هؤلاء المرضى إلى رعاية خاصة لا تستطيع المستشفيات الميدانية في ريف حمص تأمينها في ظل الحصار المفروض ونقص الأدوية والمعدات الطبية اللازمة، إضافة لنقص الكوادر البشرية المتخصصة ما يجعل كثير
منظمة دولية: إستمرار معاناة الأطفال في حلب فضيحة أخلاقية
- التفاصيل
أخبار الآن | حلب - سوريا (وكالات)
إعتبرت منظمة "سايف ذي تشيلدرن" غير الحكومية أن استمرار معاناة الأطفال وموتهم في مدينة حلب السورية هو فضيحة من الناحية الأخلاقية، وقالت سونيا خوش مديرة المنظمة في سورية إن الأطفال وعمال الإغاثة يتعرضون للقصف خلال وجودهم في المدرسة أو خلال سعيهم لتلقي علاج في المستشفيات التي تستهدفها هجمات أيضا. وأوضحت المتحدثة أن هذا الامر لا يمكن إلا أن يتعاظم نظرا إلى محدودية الإجراءات المتخذة لوقف القصف.
في اليوم العالمي للطفل: الأطفال النازحون ينتظرون شتاء قارسا
- التفاصيل
العرب [نُشر في 2016/11/21، العدد: 10462، ص(20)]أطفال الضياع
بغداد - في اليوم العالمي للطفولة يستعد ملايين الأطفال النازحين في العراق وسوريا واليمن لاستقبال فصل جديد من برد الشتاء القارس، حيث ستتفاقم معاناتهم للبقاء على قيد الحياة في ظل نقص الغذاء والمياه والكهرباء ووسائل التدفئة، بعد أن هجروا مدارسهم وانخرط بعضهم مبكرا في مهن شاقة تفوق قدرتهم على التحمل.
قالت مسؤولة أممية، الأحد، إن أكثر من 20 مليون طفل بحاجة ماسة إلى مساعدات إنسانية في سوريا والعراق واليمن، نتيجة الحروب الأهلية التي تشهدها البلدان الثلاثة.
جاء ذلك على لسان جولييت توما، المتحدثة الإعلامية لمنظمة اليونيسيف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بمناسبة “اليوم العالمي لحقوق الطفل”، الذي يصادف 20 نوفمبر من كل عام.