درعا تحت التهجير.. وسم يتصدر مواقع التواصل السورية بعد إعلان انهيار الاتفاق مع النظام
- التفاصيل
أعلنت لجنة المفاوضات عن الأهالي في درعا البلد انهيارَ المفاوضات مع النظام مجددا، وقالت إنها طلبت من الجانب الروسي تأمين عملية تهجير جماعي لأهالي درعا البلد إلى تركيا أو الأردن بسبب نقض النظام للاتفاق.
وتابعت نشرة الثامنة "نشرتكم" (2021/9/4) التطورات الميدانية في درعا، حيث قال الناطق باسم لجنة درعا البلد عدنان المسالمة في منشور عبر صفحته على فيسبوك "أهالي درعا طلبوا التهجير نتيجة الحصار والظروف التي أمست معلومة للجميع إلى تركيا أو الأردن ..والمقصود بتركيا والأردن دخول أراضي هذه الدولة ليكونوا بخير وأمان… النظام يقول على لسان أحد أعضاء اللجنة الأمنية إن تركيا وافقت على ذلك وهذا الكلام
ناجيات من سجون النظام ينظمن وقفة احتجاجية في إدلب بمناسبة اليوم العالمي للاختفاء القسري
- التفاصيل
عامر السيد علي
نظّم "تجمع الناجيات في الشمال السوري"، يوم الاثنين، وقفة احتجاجية في مدينة إدلب، شمال غربيّ سورية، بمناسبة اليوم العالمي للاختفاء القسري، شاركت فيها عشرات النساء السوريات اللواتي كُنّ سابقاً معتقلات في أقبية النظام السوري.
وقالت مديرة التجمع، سلمى سيف، في حديث لـ "العربي الجديد": "أقمنا عصر الاثنين وقفة تضامنية في اليوم العالمي للاختفاء القسري بمدينة إدلب، للمطالبة بكشف مصير المغيبين والمغيبات داخل سجون النظام السوري، وحثّ المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية للضغط على النظام والإفراج عن المعتقلين والمعتقلات، وكشف مصير المغيبين والمختفين قسراً".
ثلثا أطفال الشمال السوري بلا تعليم:
- التفاصيل
أحمد بورزان- كاتب سوري
الأوضاع المعيشية في الشمال السوري تبلغ في مناطق كثيرة من السوء حداً يجعل تعليم الأطفال من الكماليات.
تشير دراسات إلى واقع التعليم، في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام في الشمال السوري، إلى كارثة اجتماعية تتمثل في خروج مئات آلاف الأطفال السوريين من النظام التعليمي. ومع سلسلة الكوارث التي تطوّق الشمال السوري، تتربع هذه المأساة على رأسها، فالحرمان من التعليم للجيل الحالي من الأطفال السوريين هناك، يعني بداهةً حرمانهم من أدواتٍ أساسيةٍ للمعرفة، والترقي العلمي، والمهني، والحضاري، مع كل التأثيرات السلبية لذلك في بيئاتهم الاجتماعية.
يوم المختفين قسراً..سوريون ينتظرون"رنين الهاتف"لمعرفة مصير أبنائهم
- التفاصيل
المدن - عرب وعالم|الإثنين30/08/2021شارك المقال :0
في اليوم العالمي للمختفين قسراً، لا يزال مصير عشرات الآلاف من المعتقلين في سجون النظام السوري مجهولاً، فيما يطالب المجتمع الدولي بشكل مستمر بالكشف عنهم، وتكافح بدورها عائلاتهم لإيصال قصصهم إلى العالم كي لا تُمحى قضيتهم من الذاكرة.
وتجمع العشرات من عائلات المعتقلين والمختفين في الوقفة التي أقامتها منظمات من المجتمع المدني السوري في العاصمة الألمانية برلين، بمناسبة اليوم العالمي للمختفين قسراً. وجاء في بيان نشرته "حملة سوريا" إن العائلات السورية وضعت اليوم مئات الهواتف الأرضية في ساحة "بيبل بلاس" في برلين، لإظهار حجم معاناتهم وهم ينتظرون رنين الهاتف لتلقي أي أخبار عن مصير أبنائهم المختفين قسرياً. كما حملت العائلات صور أبنائها مع عبارات لتذكير العالم بمأساة بدأت منذ أكثر من 10 سنوات.
اليوم العالمي لضحايا الإخفاء القسري: مأساة السوريين لحم ودم وليست أرقاما تحصيها المنظمات الدولية
- التفاصيل
أورينت نت- إعداد: ماهر العكل
تعيش العديد من النساء السوريات اللواتي هربن من إدلب ولجأن إلى مدينة الباب عقب الهجمات المكثفة لميليشيا أسد، على أمل أن يكون أقاربهن المحتجزون لدى النظام ما زالوا على قيد الحياة.
وبمناسبة "اليوم العالمي لضحايا الإخفاء القسري" لاتزال آلاف العائلات السورية تتمسك على أمل رؤية أبنائها وبناتها الذين اعتقلهم نظام أسد وميليشياته منذ سنوات لا يزال مصيرهم مجهولاً في مأساة لا تعادلها مأساة في القرن الواحد والعشرين، حيث يكافح أهل أولئك المعتقلين لإيصال صوتهم إلى كل العالم بأن مأساتهم قصص حياة من لحم ودم وليست أرقاما تحصيها المنظمات الدولية فحسب!