قصة حسين الذي أحب رسم منازل فيها قلوب حب... حرب سوريا تتصاعد على الصغار
- التفاصيل
02-08-2021 | 12:18 المصدر: النهار العربي
كان الطفل السوري، حسين صباغ (13 عاماً)، من بين 27 طفلاً قضوا في الهجمات التي شنتها القوات السورية في شمال غرب البلاد خلال الشهرين الماضيين وحدهما.
ويروي تقرير نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية قصة الفنان الصغير الذي نزحت أسرته إلى شمال غرب سوريا فراراً من جحيم الحرب التي شنها نظام بشار الأسد على حلب عام 2016.
سوريا.. النظام يحتجز عشرات العائلات في درعا رغم أنباء عن اتفاق تهدئة بضمانة روسية
- التفاصيل
أفادت مصادر محلية للجزيرة باحتجاز قوات النظام عشرات العائلات شرقي مدينة درعا (جنوبي البلاد)، وذلك بعد أنباء عن اتفاق أولي للتهدئة بين القيادة الروسية في سوريا ولجان أهلية، كما أشارت مصادر إلى تجدد الاشتباكات والقصف بعد عودة بعض النازحين إلى منازلهم اليوم الأحد.
وقالت المصادر للجزيرة إن قوات النظام المتمركزة شرقي مدينة درعا احتجزت عشرات العائلات، وصادرت هواتفهم ومنعتهم من مغادرة منازلهم.
وذكرت المصادر أن هناك أنباء عن إعدام شابين في المنطقة، ووجه ذوو المحتجزين نداءات استغاثة للمنظمات الإنسانية للمساعدة في الكشف عن مصير العائلات ونقلها إلى مكان آمن.
أحداث الحرب تحدث اضرابات نفسية لدى الأطفال النازحين بمخيمات شمال سوريا
- التفاصيل
هند أوراوي – صحافية متدربة
صرح مدربوا مخيمات النازحين بسوريا لقناة الجزيرة صبيحة اليوم الجمعة أن الأطفال في مخيمات شمال سوريا يعانون من اضطرابات نفسية زادت بسبب قسوة العيش في المخيمات.
وأضاف المدربون أن هؤلاء الأطفال في حاجة لمراقبة مستمرة مادمت المعاناة مستمرة بسبب الحرب، كما يسعون جاهدين التقليص نسبيا من مأساتهم عن طريق الأنشطة المنجزة من أجلهم داخل المخيمات والتي تساعدهم على التخلص من عاداتهم السيئة كالعنف اللفظي والجسدي.
مظاهرات شعبية في مناطق متفرقة من شمالي وشرقي سوريا نصرة لدرعا
- التفاصيل
خرج عشرات المدنيين ،اليوم الجمعة، في مناطق متفرقة من شمالي وشرقي سوريا بمظاهرات شعبية نصرة لأهالي درعا التي شن عليها النظام حملة عسكرية أمس، وتصدى لها أبناء المحافظة.
وقال مراسل راديو الكل في إدلب، إن عشرات الأهالي تظاهروا اليوم عقب صلاة الجمعة في مدينتي سلقين وإدلب وبلدة أطمة نصرة لأهالي درعا مطالبين الفصائل العسكرية بفتح الجبهات مع النظام.
سوريا.. حكاية أب فقد بناته الأربع في لحظة واحدة
- التفاصيل
لم يكن لدى سامر طقيقة سوى بناته الأربع إذ كان يعتبرهن بهجته الوحيدة في هذه الحياة لكنه فقدهن في لحظة ضمن عدد آخر من أقاربه في قصف للنظام السوري على قرية إحسم بريف إدلب.
يقول طقيقة “خديجة وتسنيم وإيمان وآيا صوفيا، 4 أطفال لم يرتكبن أي ذنب كي تحرقهن قذائف بشار الأسد”.
وعن ذلك اليوم المشؤوم يحكي طقيقة “أحسست أنني فقدت شيئا عزيزا فاتصلت بزوجتي وعمي. كان المنظر مؤلما جدا أن أرى بناتي وقد فارقن الحياة جميعا. لا أستطيع أن أعبر ولا أصف مشاعري في هذه اللحظات”.