مدير صحة حلب الحرة لـ “كلنا شركاء”: وزارة الصحة هي وزارة مكبلة ولا تملك صلاحيات
- التفاصيل
الأثاربي: كلنا شركاء
أكد الدكتور “ياسر درويش” مدير صحة حلب الحرة وجود نقص في الأطباء والممرضين، ونقص باللوجستيات ونقص بالتمويل وبالأدوية النوعية والمعدات ويعود ذلك لأسباب سياسية مما ضعّف قدرة المنظمات على العطاء والدعم.
قال “درويش” في حديث لـ “كلنا شركاء” أن وزارة الصحة هي وزارة مكبلة، وليس عندها صلاحيات أن تقوم بأي عمل كما هو النظام تماماً حيث أن الوزير هناك ليس لديه أية صلاحية إن لم يأخذ الضوء الأخضر من الجهات المسؤولة العليا للقيام بأي عمل لصالح وزارته.
وتساءل:” ما هي الفائدة من وزارة تحكمها وتكبلها قوانين صادرة عن الائتلاف ورئاسة الحكومة؟”، وضرب مثلاً :”.. نحن قدمنا مشروع لمشفى الأتارب، ومشفى القدس، ومشفى الأشرفية، وبنك الدم بحلب، ووحدة توليد الاكسجين، ومشفى مارع، ومشاريع ثانية .. قدمناها في الشهر السابع فلم نحصل على الموافقة من الوزارة إلا على مشفى الأتارب بـ 26 /10/ 2014 .. أي تأخير أربعة أشهر “.كارثة في ريف إدلب.. لقاح ضد الحصبة يؤدي الى استشهاد أطفال
- التفاصيل
في كارثة إنسانية جديدة تشهدها سوريا وتحديداً ريف إدلب، استشهد 8 أطفال بريف معرة النعمان الشرقي اليوم الثلاثاء، جراء إعطائهم لقاحاً فاسداً ضد مرض الحصبة، واكتظت المشافي الميدانية بعشرات الأطفال الذين تم تلقيحهم عبر فريق طبي تابع لوزارة الصحة في الحكومة السورية المؤقتة.
وأفاد مراسل (سراج برس) أن حالات التسمم واستشهاد الأطفال بدأت من بلدة (سنجار) وقراها مثل صراع، وأم مويلات وشهدت بلدات جرجناز، معر شورين، تل منس بريف معرة النعمان الشرقي حالات وفيات اخرى، بعد تلقيح الأطفال بلقاح فاسد من قبل فريق عمل وزارة الصحة في الحكومة المؤقتة، التابعة للائتلاف السوري المعارض، وبأن مشافي جرجناز، ومعرشورين وغيرها استقبلت اليوم نحو 100 مصاب من الأطفال الذين تم تلقيحهم بلقاح فاسد لمرض الحصبة، ومن بين الأطفال الشهداء ثلاثة من بلدة جرجناز من عائلة الدغيم.شلل الأطفال: خطر جدي
- التفاصيل
ملاك مكي
منذ كانون الثاني 2014، تم تسجيل 149 حالة شلل أطفال جديدة في العالم، في تسعة بلدان: باكستان (117)، أفغانستان (8)، نيجيريا (6)، غينيا الإستوائية (5)، الكاميرون (5)، الصومال (4)، إثيوبيا (1)، سوريا (حالة واحدة)، والعراق (حالتان). ولم يسجل لبنان، حتى اليوم، أي حالة.
في المقابل، يقول الخبير العالمي كارل تنستمان إن «خطر انتشار شلل الأطفال في لبنان مهم بسبب تسجيل الحالات في سوريا والعراق وحركة النازحين السوريين الوافدين إلى لبنان. ولا يشكل عدد الأطفال الملقحين ضد الفيروس مؤشراً كافياً لنجاح إجراءات الوقاية بل يجب التطلع إلى الأطفال الذين لم يتم تلقيحهم إذ يشكل ولد واحد غير ملقح كارثة محتملة.
يعتبر لبنان، وفق منظمة الصحة العالمية، في خطر بسبب ظهور وباء شلل الأطفال في سوريا والعراق، وتسجيل عينات ايجابية لفيروس شلل الأطفال من البيئة في مصر وغزة والضفة، ووجود حركة سكانية كبيرة من سوريا والعراق وفلسطين إلى لبنان، وضعف التطعيم الأولي للأطفال بلقاح شلل الأطفال الفموي.وفاة 20 طفلا بعد تلقيحهم بريف إدلب السورية
- التفاصيل
مصر العربية
قال مصدر مطلع في وزارة الصحة بالحكومة السورية المؤقتة، أن 20 طفلا على الأقل تتراوح أعمارهم ما بين عام وخمس أعوام، لقوا حتفهم بعد دقائق من إعطائهم لقاحا ضد الحصبة بريف إدلب (شمالا) اليوم .
وأوضح المصدر الذي رفض الكشف عن نفسه، أن 20 طفلا، في حصيلة أولية، توفوا، بعد نحو ربع ساعة من إعطائهم اللقاح، وذلك في بلدات سراقب وجرجناز، والقرى المحيطة بها، وفق المعلومات التي توفرت من الكوادر الطبية في تلك المناطق.
ولفتت المصدر إلى أن حملة الحصبة تتم بالتعاون ما بين وزارة الصحة في الحكومة المؤقتة ومنظمة الصحة العالمية واليونوسيف، لتلقيح أكثر من مليون ونصف طفل في المناطق المحررة، مشيرا إلى أن نتائج التحليل المخبري هي التي ستفسّر أسباب حصول الوفيات.الصحة العالمية: نواجه صعوبات فى مواجهة انتشار شلل الأطفال بإقليم شرق المتوسط
- التفاصيل
الخميس, 04 أيلول/سبتمبر 2014 11:16 حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط
السبيل - قال مسؤولو منظمة الصحة العالمية العاملون في حملة دولية لاستئصال شلل الأطفال من مختلف أنحاء إقليم شرق البحر المتوسط إنهم يواجهون صعوبات في بلدان المنطقة، على صعيد تنفيذ برامج وقف انتقال المرض في الأشهر المقبلة، بما في ذلك وقف انتقاله في سوريا والعراق والصومال التي عاد للتفشي فيها.
وأصدرت المنظمة بيانا صباح اليوم الخميس، تلقت الأناضول نسخة منه، فى أعقاب انتهاء فريق من مسؤولي المنظمة العاملين في حملة استئصال شلل الأطفال، من اجتماع فى العاصمة العمانية مسقط، استمر ثلاثة أيام لمناقشة خطط للقضاء على تفشي المرض في الشرق الأوسط والقرن الأفريقي، ووقف انتقال المرض الفتاك والمسبب للعجز في البلدين الموبوءين باكستان وأفغانستان.