رشا كناكرية
الابتسامة.. التمعن.. والتغير في ملامح الوجه، جميعها طرق يعبر بها الفرد عن مشاعره في مواقف عدة تستوقفه في مسيرة حياته، ولعل أعمق ما يعبر به دمعة تختصر العديد من الكلمات والعبارات أو المشاعر التي تسكن قلبه.
البكاء هو استجابة طبيعية وصحية للعديد من المواقف التي يمر بها الإنسان في حياته، ولكن للأسف هنالك من يرى في البكاء ملامح للضعف إذا كان يشعر بضيق أو حزن، ولذلك يرفض البكاء أو الخضوع له، لأنه يعتقد أن البكاء تعبير عن الضعف والانكسار، بينما في الحقيقة هو حاجة للإنسان.


تضع نشرة معهد العناية بصحة الأسرة / مؤسسة الملك الحسين، بين يدي القارئ، اليوم الثلاثاء، معلومات مهمة عن التهاب اللفافة الأخمصية، وهو التهاب يصيب شريط الأنسجة الممتد عبر الجزء السفلي من القدم لأسباب مختلفة موضحة أدناه.
وتوضح نشرة المعهد أسباب التهاب اللفافة الأخمصية، وأعراض هذه الحالة، وطرق تشخيصها، إضافة إلى خيارات علاجها، وإجراءات مهمة يُنصح المصاب بفعلها وأخرى من الضرور أن يبتعد عنها.

محمد صلاح

رغم التحديات التي قد تصاحب العمل من المنزل، فإنه أصبح يمثل أكثر من مجرد اختيار أسلوب حياة لدى كثير من الناس؛ وهو ما زاد من أهمية المكتب المنزلي المصمم جيدا، للمساعدة في التوفيق بين العمل والحياة العائلية والاجتماعية؛ وفقا للمهندس المعماري والمحاضر ومقدم البرامج التلفزيونية، جورج كلارك، الذي قال لصحيفة "إندبندنت" البريطانية:

 إن العمل المنزلي المتطور اليوم، يحتاج إلى مساحة مخصصة لمكتب منزلي؛ لا تعتمد في تصميمها على الجوانب الجمالية فقط، لكنها مجهزة أيضا لتكون أداة قوية لتعزيز الرفاهية، وملاذا حيويا لرفع مستوى التركيز والإنتاجية؛ من خلال التناغم بين جو المكان وطبيعة الوظيفة.

 

هل تتذكر وقتاً شعرت فيه بالتوتر قبل حدث كبير في حياتك، ثم شعرت بعد ذلك وكأن ثقلاً قد رفع عن عاتقك؟ هذا ما يسمى بتكثيف الاستجابة للضغط، ومن ثم الشعور بالاستقرار مرة أخرى، أي اكتمال «دورة التوتر»، وفق تقرير لموقع «ذي كونفرسايشن».

وبطبيعة الأمر، فإن بعض الضغوط في الحياة اليومية أمر لا مفر منه. لكن البقاء في حالة توتر أمر غير صحي، إذ يزيد التوتر المزمن من الحالات المرضية المزمنة، بما في ذلك أمراض القلب، والسكتة الدماغية، والسكري، ويمكن أن يؤدي أيضاً إلى الإرهاق، أو الاكتئاب.

كشفت دراسة استقصائية بريطانية شملت 2000 شخص بالغ، أن الاستعداد لتنقلات العمل وإيصال الأطفال إلى المدرسة يجعل فترة الصباح أكثر الأوقات إرهاقا في اليوم.

وعند سؤال المشاركين عن الوقت الذي يشعرون فيه بالتوتر الشديد خلال النهار، اعترف 51% منهم بأنهم "غالبا ما يشعرون بالإرهاق" منذ لحظة الاستيقاظ وترك السرير.

لكن معظم الأفراد شعروا بالتوتر في تمام الساعة 8:15 صباحا، في المتوسط. وقالوا إنهم أحيانا يخسرون 20 دقيقة و28 ثانية من الوقت، بسبب حوادث غير متوقعة خلال تلك الفترة، وسط وقت مزدحم بالفعل من اليوم.

JoomShaper