سيدتي - لينا الحوراني
المعلمون الأوائل للطفل هم الوالدان، نهاية المطاف ، فإن أهم مفتاح نجاح الطفل هو المشاركة الإيجابية للوالدين، لأنها تغذي دماغه على مدار اليوم وتعزز القوة في شخصيته طوال حياته.
يجب تعليم كل طفل الحب والتعاطف واللطف حتى يظهر في السنوات التي ينمو فيها ويبحث عن هذه الصفات في الآخرين. ومع أنه لا يمكنك كأم تجاهل الجانب القاسي من الحياة ،لكن عليك أن تذكري طفلك أن يتحلى بروح الشخص اللطيف والحنون في داخله من خلال النصائح الآتية.


    سيدتي - لينا الحوراني
إن "التغيير للأفضل" أو "التحسين المستمر"، وسيفيد الآباء في مشاكل الأبوة والأمومة، وذلك عن طريق اتباع عادات بسيطة يومياً، تتبعينها في تربية طفلك، لا تتطلب أي قوة أو إرادة شديدة، وإذا تمت ممارستها في الوقت المناسب، ستصبح جزءاً طبيعياً من سلوكك، فابدئي في تنفيذ هذه العادات اليومية الصغيرة، من هذه القائمة التي يرشدك إليها اختصاصيو التربية وعلم النفس.
اجعلي تفاعلك اليومي الأول سعيداً


    سيدتي - لينا الحوراني
عادة ما نرى الآباء والأمهات من حولنا أو في الأفلام السينمائة والمسلسلات التلفزيونية، يتنقلون بين العمل والأطفال. نراهم يندفعون عبر أبواب المكاتب، ليلحقوا بالمكالمات الهاتفية، ويظهرون في الاجتماعات، ثم يندفعون خارج المكتب... نراهم يلغون الحفلات والاجتماعات، ثم يحددون المواعيد مع الأطباء. لكن ما الذي لا نرى من الآباء والآمهات العاملات ويمرون به كل يوم؟ هناك الكثير، الذي يعرضه علينا اختصاصيو علم النفس.


محمد صلاح
2/1/2023
ما من أحد إلا ولديه مجموعة من العادات يكررها تلقائيا، ودون محاولة لتغييرها غالبا؛ ولكن عندما يتعلق الأمر بالعثور على شريك يُقاسمنا الحياة، فقد يُصبح لزاما علينا أن نتوقف عن التشبث ببعض عاداتنا الشخصية، ونُعيد النظر في بعضها، لنقوم بإجراء بعض التعديلات التي تساعدنا على النجاح.
تقول المستشارة المهنية المعتمدة تريشا وولف لموقع "باستل" (Bustle)، "غالبا ما نُكرر ما هو مألوف لنا، دون أن نُدرك أن تغيير الأشياء -حتى ولو قليلا- قد يؤدي إلى فوائد عظيمة، وإلى علاقة أكثر صحة"، وهو ما يجعلنا نتناول أهم العادات التي تحتاج إلى التوقف عنها في أسرع وقت، وفقا للخبراء.

 سيدتي - ميسون عبد الرحيم 

بدأ العام الحالي يجمع أوراقه مستعداً للرحيل، وعليكِ الاستعداد للعام الجديد مع أطفالك، ولذلك فأنتِ كأم تأملين بأن يكون عاماً مليئاً بالإنجازات والنجاح والتوفيق، وتأملين أن يحقق أطفالك ما لم يحققونه في العام المنصرم، ويحدث ذلك بتغيير بعض التصرفات والسلوكيات في البيت والتي نهملمها ولا ندري أنها تهدر طاقة الطفل وباقي أفراد الأسرة، كما أنها تقلل من النشاط والحيوية وتجعل البيت طافحاً بالطاقة السلبية، ولذلك فقد التقت "سيدتي وطفلك" وفي حديث خاص بها بمدربة التنمية البشرية لميس عزمي، حيث أشارت لأهم الخطوات والنصائح التي من شأنها إضفاء حياة جديدة في بيتك ومع أطفالك كالآتي:

JoomShaper