زهراء أحمد
25/8/2022
نشر معهد أبحاث العلوم الاجتماعية للدراسات الأسرية بولاية بنسلفانيا الأميركية في يوليو/تموز الماضي أنباء غير سارة عن انتقال الاكتئاب من الأب إلى ابنه دون وجود رابط جيني بينهما، مما يعني انتقال الاكتئاب والقلق "بيئيا" خلال عملية التربية بين سلوكيات وتحذيرات يرددها القائم على تربيته حتى لو لم يرث الطفل الاكتئاب جينيا من أحد والديه.
\ورغم قسوة تلك النتيجة فإنها تحمل أملا في إمكانية تربية طفل غير مكتئب لوالدين يعاني أحدهما من أعراض اكتئابية أو اضطراب القلق العام، لكن كيف؟

نهى سعد
19/8/2022
يتربى أفراد الأسرة في بيت واحد مع الأبوين أنفسهما، لكن يختلف كل شخص عن الآخر في رأيه وما يفضل فعله أو ما لا يفضل، ويصبح إرضاء جميع الأطراف أمرا صعبا، وتنقلب الاجتماعات العائلية لنزاعات ومحاولة كل شخص لإقناع الآخرين بوجهة نظره.
وتؤثر الاجتماعات العائلية بشكل كبير في علاقة أفراد الأسرة، فكل البيوت تعاني من الخلافات، ولكن ليست جميع الأسر تتعامل معها بشكل فعال، ولجعل المناقشات العائلية أكثر هدوءا وتجنب النزاعات، يجب أن يهتم رب الأسرة أو مدير النقاش ببعض الأمور لعقد اجتماع فعال ومثمر.


زهراء أحمد
27/7/2022
يتشاجر الآباء والأبناء كثيرا، ولا تمر خلافاتهم سريعا أو بهدوء، بل يلزمها تدخل، وطرف ثالث، لاستعادة الأجواء المسالمة في البيت، ودعم طرفي النزاع، ثم التوسط لإقامة مجلس صلح. من سيقوم بذلك الدور سواك؟ لا أحد، لذلك إليك بعض المهارات المُعينة على حل ذلك الخلاف:
لا تفزعي
قد يمتد الشجار بين الوالد وابنه المراهق إلى حد لا يطاق، ويتطور إلى كلمات وألفاظ لا تودين سماعها بين من تحبين، لكن عليك أن تكوني حكيمة وتقومي بدور إيجابي، فتستمعين لابنك وتطمئنينه وتحتوين غضبه وتهدئين عواطفه، وتفهمينه أنه محبوب في البيت.

قد يكون انتزاع الطفل من أبويه هو أقسى إجراء تتخذه أي دولة بهدف حماية الطفل والحفاظ على سلامته، إذ قد نختلف في مفهومنا للعنف والإهمال، وفيما إذا كان الأمر مسألة عائليّة أو شأنًا اجتماعيًّا، لكن في المقابل فإن فرض الدول سياسات تكون بموجبها هي الراعي الأول للطفل، في حال إثبات تعرّضه لعنف أو إهمال في البيت، له أضراره النفسية والاجتماعية أيضًا.
فعلى الرغم من أنه يبدو، للوهلة الأولى، أنّ هناك دلائل وإحصاءات لنتائج جيّدة على المدى الطويل لإبعاد بعض الأطفال عن ذويهم، وهو أمر متوقع وإلّا لما كانت الدول ستنفق هذه المبالغ الطائلة في إجراءٍ قاسٍ لا يضمن أمان الطفل، إلا أن الآثار السلبية لانتزاع الطفل من أبويه قد تكون مكافئة، أو أشد، من بقائه مع أهله.

سيدتي - لمياء جمال
تعد أساس نجاح أي علاقة بين الأم وابنتها هي الصداقة والصراحة؛ فلا بد وأن تبحث كل أم عن كل السُبل التي تتقرب بها من ابنتها، ولكن قد يكون أمراً صعباً بعض الشيء أن تكون الأم صديقة لابنتها المراهقة؛ لأنه خلال فترة المراهقة تريد الكثير من المراهقات استكشاف العالم بمفردها، ولا تريد تدخل أي شخص.
ولكن وفقاً لموقع "WebMD "مع بعض الطرق والنصائح الصحيحة، يمكن أن تكون الأم أفضل صديقة لابنتها في هذه المرحلة. إليك بعض النصائح التي ستساعدك على أن تصبحي صديقة لابنتك المراهقة، وأن تظلي على اطلاع بكل ما يجري في حياتها اليومية.

JoomShaper