مؤشرات الإصابة بالوسواس القهري
- التفاصيل
جريدة الغد
حدّدت الأخصائية النفسية الروسية يكاتيرينا كوشيليفا مجموعة من السلوكيات والمؤشرات الدالة على الإصابة باضطراب الوسواس القهري.
في حديث خاص لصحيفة "غازيتا.رو"، أوضحت الأخصائية النفسية: غالبًا ما يُوصف الأشخاص الذين يبالغون في النظافة، أو يفحصون الأشياء مرارا، أو يفتقرون إلى الثقة في قدرات الآخرين، بأنهم مصابون باضطراب الوسواس القهري. وفي بعض الحالات، يكون هذا التشخيص دقيقا، إذ قد تكون هذه السلوكيات المفرطة مؤشرا على اضطراب الوسواس القهري أو ما يُعرف بـ"عصاب الحالات الوسواسية" - وهي حالة نفسية تتميز بهواجس متكررة تدفع المريض إلى أداء طقوس قهرية لتخفيف قلقه.
كيف تحفزين حب القراءة عند طفلك؟
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
حب القراءة عند الطفل يفتح آفاقاً جديدةً للمغامرات، ويتعلم الطفل من خلالها أشياء جديدة، وينمي مهارات لغوية أساسية عديدة، مثل تطوير الكلام وبناء المفردات. كما أن قضاء الوقت مع الكتب يُتيح لطفلك لحظات مميزة لتوطيد علاقته بك والاستمتاع بصحبة بعضكما البعض. ومع تواصل طفلك معك، وتكوينه مفرداته، واستيعابه لأنماط كلامك، وفهمه للمنطق من خلال قراءتكما معاً، فإنه يستعد أيضاً ليصبح كاتباً. يُعد تعلم الكتابة مفتاحاً للتقدم في النظام التعليمي، والتعرف إلى الكتب منذ سن القراءة المبكرة يُسهّل هذه الرحلة. عادةً ما تجمع مواد القراءة المبكرة بين الكلمات المكتوبة والصور الزاهية والملونة، لذا سيبدأ طفلك تلقائياً بالربط بين الصورة ونبرة صوتك والحروف السوداء الداكنة. هذا يُساعده على التآلف مع الرموز البصرية للغة المكتوبة، مما يجعل الكتابة تبدو أسهل عندما يحين وقتها.
ما أهم العبارات الإيجابية التي يجب أن تردديها على مسامع طفلك باستمرار؟
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
لا أحد يستطيع أن ينكر دور الكلمة في تغيير مشاعر الآخرين والتعبير عن العواطف، كما أن الكلمة هي مفردة اللغة التي تحقق التواصل مع الغير، ولذلك يجب علينا أن نكون حريصين في اختيار الكلمات التي نوجهها لأطفالنا، حيث إن من يخبرنا أن الأطفال ما زالوا صغاراً ولا يشعرون أو يتأثرون فهو مخطىء تماماً لأن الأطفال ومنذ سن مبكرة يكونون على درجة عالية من الحساسية.
خبراء يحذرون: تعليم القراءة في سن الثالثة قد يُعيق نمو الطفل
- التفاصيل
تتعدد الآراء حول العمر الأنسب لبدء تعليم الأطفال القراءة، إلا أن العديد من الخبراء يشددون على أن السنوات الأولى من عمر الطفل يجب أن تركز على اللعب وتطوير المهارات الشفوية، لا على القراءة المبكرة. وتشير الأبحاث إلى أن البلدان التي تؤخر تعليم القراءة مثل فنلندا والدانمارك حتى سن 6 أو 7 سنوات، وتمنح الأولوية للعب والاكتشاف، تظهر معدلات أعلى في إجادة القراءة، مع معدلات أقل في صعوبات التعلم.
تجربتي في إقناع طفلي بممارسة الرياضة والنشاط
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
أنا رغدة " أم كريم" : تجربتي لإقناع طفلي بممارسة الرياضة، كانت تجربة إيجابية، وحصدنا أنا وهو النجاح معاً، ولهذا أحببت أن تشاركوني الرأي. التجربة ساعدت في نقل ابني إلى عالم ثانٍ؛ حيث تغيرت عاداته واختلف شكل عضلات جسمه، وباتت نفسيته أكثر هدوءاً وتفتحاً؛ إذ زاد عدد أصدقائه بالنادي وزملائه بالمدرسة، وأصبح أكثر اجتماعية وألفة بينهم، إضافة- وهو ما كان يشغلني ويؤرق منامي- إلى زيادة نسبة التركيز ما جعله يحقق تميزاً دراسياً".