كيف أحكي لطفلي عن الموت؟
- التفاصيل
رغد الشماط
نون بوست
ينجب الوالدان طفلهما، وتولد معه رغبتهما وسعيهما لحمايته من كل سوء، حتى من أيّ مشاعر سلبية أو قاسية. لكن الحياة قد لا تنتظر طويلًا حتى تفصح عن حقيقتها وما جُبلت عليه من كدرٍ ومشقة. ويجد الوالدان أنفسهما بمواجهة هذه الحقيقة وضرورة تمرير بعض المفاهيم الصعبة لأولادهما بكل صدق ووضوح، ولكن بأسلوب يحميهم من التعرّض لصدمة أو عقدة نفسية.
كيف تواجهين غضب طفلك وتعلمينه السيطرة على مشاعره؟
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
قد يشعر الوالدان بالذعر عندما يُصاب طفلهما بنوبة غضب؛ فقد يركل ويبكي، بل يصرخ أيضاً؛ ما يُسبب إزعاجاً للآخرين حيث يعبر الأطفال عن مشاعرهم، ويكونون عنيدين.
على الجانب الآخر عندما يُصاب الطفل الصغير بنوبة غضب في المنزل، يبدو من السهل التعامل معه، ويمكنك أيضاً طلب المساعدة لتهدئته، إلا أنه في المقابل قد يكون الأمر أكثر خطورة عندما يُصاب الطفل بالغضب خارج المنزل، وإليكِ وفقاً لموقع "raisingchildren "عدة طرق للتعامل مع نوبات الغضب التي تصيب الأطفال في الأماكن العامة، والتي غالباً ما تزعج من حولهم.
آثارها تمتد لعقود.. لهذه الأسباب عليك أن تقلق من عزلة طفلك
- التفاصيل
ينظر بعض الآباء إلى عزلة أطفالهم باعتبارها مرحلة عابرة أو سلوكا يمكن أن يتغير مع الزمن. لكن العلم الحديث يكشف أن للوحدة في سنوات العمر الأولى بصمة أعمق مما نتصور، إذ قد تترك آثارا تمتد لعقود، لتؤثر في القدرات العقلية وحتى احتمالات الإصابة بالخرف في الكِبر.
دراسة دولية حديثة حذّرت من أن الوحدة في الطفولة لا تقتصر آثارها على تلك المرحلة العمرية فحسب، إذ جاء في الورقة البحثية التي نشرتها "جمعية الطب الأميركية" أن "الوحدة في الطفولة ارتبطت بتراجع أسرع في القدرات الإدراكية، وزيادة خطر الإصابة بالخرف في منتصف العمر وما بعده".
احذري أن يُقلدها طفلك.. 10 عادات أبوية تضر بصحته
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
قد يكون الأطفال غير مبالين، لكنهم في الواقع يراقبون عادات آبائهم سراً، فقد يلعب سلوك الوالدين دوراً حاسماً في تشكيل شخصية الطفل؛ حيث يتعلم الصغار من خلال الملاحظة والتقليد. فقد يكتسب الأطفال مهاراتهم الاجتماعية والأخلاقية من خلال مراقبة تصرفات والديهم.
مشكلة تتكرر: كيف أتعامل مع خوف طفلي من الظلام أو النوم بمفرده؟
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
الخوف جزءٌ طبيعي في مراحل النموّ عند الأطفال؛ فالطفل الصغير لا يمتلك نفس الإدراك العقلي الذي لدى الكبار. ولهذا تسيطر عليه مخاوف قد تبدو غيرَ منطقية للكبار، لكنها حقيقية جداً بالنسبة له. ومن أكثر هذه المخاوف شيوعاً، خوف الطفل من الظلام ومن النوم بمفرده، وهذه المخاوف قد تبدأ من سن السنتين وتستمر حتى 7 أو 8 سنوات، وقد تختفي تدريجياً مع النضج. لكن أحياناً، تتحول إلى مصدر قلق ومعاناة للأهل والطفل معاً، إذا لم يتم التعامل معها بحكمة.