"الشحنة الذهنية".. أو عندما تفكر المرأة بكل شيء
- التفاصيل
27/10/2017 استمع حجم الخط طباعة
لا يتوقف كثير من النساء عن التفكير في أطفالهن في بيوتهن أو في عملهن، إنهن يعانين ما يطلق عليه "الشحنة الذهنية"، إذ يجمعن في آن واحد بين التسيير والتنظيم والتخطيط والمتابعة.
حتى في العائلات التي يقسم فيها الزوجان الأعمال بالتساوي، تبقى المرأة مشغولة بالتفكير في كل شيء في تكهن كل شيء وفي تنظيم كل شيء.
فهي التي تعرف القبعة التي يحتاجها ابنها الصغير والعوامات التي تريدها ابنتها الكبرى وهي التي تحدد وصفة الوجبات وتعرف تاريخ المواعيد الطبية لأفراد العائلة وتاريخ افتتاح المدارس وتتولى بالتالي حجز التذاكر.
هذا هو بالذات، حسب مقال أوردته صحيفة لاكروا الفرنسية، ما يسمى "الشحنة الذهنية" وليس له تعريف محدد لكن الباحثة الكندية نيكول بريس، وهي من أوائل من تطرقوا لهذا الموضوع تعرف هذه الشحنة أو الحمل بأنه "تسيير وتنظيم
تعاليم الإسلام تساعد على حماية المرأة الأميركية
- التفاصيل
نشرت صحيفة «إندبندنت» البريطانية مقالاً لقاسم راشد، وهو محامٍ وكاتب ومتحدث باسم الجماعة الإسلامية الأحمدية في الولايات المتحدة، سلّط من خلاله الضوء على مشكلة تنامي حوادث العنف الجنسي في أميركا والعالم، والتي كان أبرزها الاتهامات بالتحرش التي وُجهت مؤخراً للمنتج السنيمائي هارفي وينشتاين، والتي دفعت الهيئة المانحة لجوائز الأوسكار الفنية بالتصويت على فصله.
قال الكاتب في مستهل مقاله: «إذا صدمتك الأخبار حول ما قام به وينشتاين من اعتداء جنسي، فأنت جاهل بالواقع؛ فوفقاً لشبكة (RAINN)، يتم الاعتداء على أميركي كل 98 ثانية، وواحدة من كل 6 نساء سوف تتعامل مع الاغتصاب أو محاولة الاغتصاب في حياتها، و90 % من ضحايا الاغتصاب هم من النساء».
وأضاف راشد: «أنا مسلم، ومحامي حقوق مدنية ولديّ اهتمام خاص بمناصرة حقوق المرأة. إن دعوتي ليست مستمدة من القانون فحسب، بل من خلال استراتيجيات مفصّلة في التعاليم الإسلامية ونموذج النبي محمد لتلافي الاعتداء الجنسي».
وتابع القول: «نعم، سرطان الاعتداء الجنسي ضد المرأة الذي نراه في أميركا ذات الأغلبية المسيحية هو نفسه سائد في باكستان ذات الأغلبية المسلمة، وأيضاً في الهند ذات الأغلبية الهندوسية، وكذلك الصين الملحدة. وهذا يثبت أن الرجال
صحيفة بريطانية : تعاليم الإسلام هي الحل لمشكلة التحرش
- التفاصيل
الغد- نشرت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية مقالا يتحدث عن الحلول الإسلامية التي يمكن أن تساعد في تقليل حالات التحرش في العالم.
وقال الكاتب رشيد قاسم في المقال الذي نشره موقع "عربي21" إن هارفي واينشتاين ليس إلا حالة أخرى للرجل القوي الذي يستغل النساء؛ لأننا نعيش في مجتمع يسمح له أن يفلت بفعلته.
وكشف أنه وفقا للإحصاء الذي أجرته "RAINN" فإن سيدة من كل ست نساء تعرضت للاغتصاب أو لمحاولة اغتصاب خلال حياتها.
وقال: "لنبدأ بالتأكيد على أمرين مهمين: "أولاً، إن لباس المرأة، وتعليمها وشربها للكحول من عدمه، وحالتها الاجتماعية لا تساعد في الاستغلال الجنسي الذي يعتاده الرجال الفاعلون".
الأمر الثاني، بحسب المقال، إن التحرش والاستغلال الجنسي لا يحدث من فراغ؛ "فكل طبقة من المجتمع بعاداته، وأدوات ووسائل الإعلام والحكومة تساعد في خلق ثقافة تكرس لتقبل الأذى الجنسي".
ثمان حلول لحماية بناتنا من عنف الصديقات
- التفاصيل
د. جاسم المطوع
كثيرا ما نتحدث عن عنف الرجل، ولكن ماذا عن عنف المرأة؟ وهل المرأة ليست عنيفة؟ إن ما أشاهده في الحالات التي أتدخل للإصلاح فيها من عنف للمرأة يشيب له الرأس، والفرق بين عنف المرأة والرجل أن المرأة عنفها شديد جدا، لأنها تجمع أحيانا بين العنف والانتقام، حتى لو كان على حساب صحتها ونفسها وأبنائها وحياتها كلها.
وأكثر النساء العنيفات يكن تعرضن للعنف في صغرهن من الأم أو الأب أو من الصديقات، وهذا ما سنركز عليه اليوم في مقالنا وهو كيف تكون البنت عنيفة وتؤثر على سلوك صديقتها وشخصيتها، علما بأن أكثر الأعمار التي تكون عنيفة أو تتعرض للعنف في سن المراهقة ما بين (14–17) سنة، فإذا كانت الفتاة عنيفة ورأت النتائج الإيجابية لعنفها مثل استسلام صديقتها لها وطاعتها التامة لها، فإن العنف في هذه الحالة يكون جزءا أساسيا في شخصيتها، وتصبح العصبية والتهديد ومد
تعنيف المرأة السورية في دول اللجوء.. لهذه الأسباب لا تجد من يوقفه
- التفاصيل
كلنا شركاء: رغداء زيدان- السورية نت
هزت حادثة السوري “محمود ميقاني” (35 عاماً)، الذي نشرت الصحف التركية قصة تعذيبه لزوجته “منال العربي” (30 عاماً)، في كهرمان مرعش جنوب تركيا أول أمس، الرأي العام السوري والتركي على حد سواء.
وقام “ميقاني” المختفي عن الأنظار هرباً من الشرطة التركية التي تبحث عنه لمحاسبته على فعله بحق زوجته، بضربها بأسياخ حديدة وإطفاء أكثر من 100 سيجارة على جسدها، وسكب الزيت المغلي عليها أمام أطفالها، مع وضع لاصق على فمها حتى لا تصرخ، لمدة 15 يوماً قبل أن تتمكن من الفرار من البيت مع أصغر أطفالها (شهران)، بعد أن استعانت بالجيران.