تقرير : منصات التواصل الاجتماعي تراقب مستخدميها
- التفاصيل
أفادت لجنة التجارة الفدرالية الأميركية "أف تي سي" أن دراسة تحليلية استغرقت سنوات عدة توصلت إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي العملاقة انخرطت في "عملية مراقبة واسعة النطاق" لكسب المال من المعلومات الشخصية للأشخاص.
وأظهر تقرير للجنة يستند إلى استفسارات وُجهت إلى تسع شركات، منذ نحو أربع سنوات، أن كميات هائلة من البيانات الشخصية للمستخدمين قد جرى جمعها من قبل هذه الشركات، وفي بعض الأحيان من خلال وسطاء البيانات، وبإمكان الشركات الاحتفاظ بها إلى أجل غير مسمى.
الفلسفة والطفل.. في إمكانية تدريس الفلسفة للأطفال!
- التفاصيل
يقول غاريث ماثيوس في كتابه فلسفة الطفولة: أبي، كيف يمكننا التأكد من أنّ كل شيء ليس حلمًا؟.
قبل أن يصير الإنسان كائنًا بالغًا، كان ذات يوم طفلًا خلاقًا مبدعًا، طفلًا وأده المجتمع بدفن أسئلته وتقزيم دهشته، فصيره بذلك كائنًا محدود الأفق، مثقلًا بالحياة وموسومًا بالسطحية وغياب الإبداع.
العلاقات السامة بالعمل.. حينما "تدمر" صحة الموظف النفسية
- التفاصيل
ديمة محبوبة
تعد العلاقات السامة والمتصيدة في بيئة العمل من أخطر التحديات التي يواجهها الموظفون في المؤسسات المختلفة. تظهر هذه العلاقات عندما يتعرض الموظف لسلوكيات سلبية مثل التنمر، والتصدي، والإحراج المتعمد، أو مراقبة أخطائه الوظيفية أو تقصيره غير المتعمد، أو حتى التبلي في مواقف غير حقيقية. هذه السلوكيات تؤثر بشكل كبير على أداء الموظف المهني وانتمائه للمؤسسة، وفق ما يقوله الموظف في إحدى الشركات المعمارية علاء محمد.
5 طرق تشجع طفلك وتساعده على التفوق في دراسته وزيادة تركيزه
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
تطمح كل أم بأن يكون طفلها متفوقاً في دراسته وأن يحصل على أعلى الدرجات التي تؤهله بالتدريج لكي يلتحق بأفضل خيارات التخصصات الجامعية والتي تضمن له المستقبل المشرق، ولأن أحلام وتطلعات الأمهات تكون بعيدة الأمد فتحقيق هذه الطموحات يحتاج لخطوات جادة وهامة يجب أن تتبعها الأم منذ أن يلتحق طفلها في المدرسة، لأن النتائج الجيدة هي حصاد سنوات من العمل والمثابرة وليست وليدة الصدفة.
دراسة تؤكد: تشجيع طفلك على قبول نفسه أولى خطوات التغلب على الخجل
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
استجابة لمشكلة تتردد على لسان كثير من الأمهات بمناسبة العودة للمدارس؛ وهي: "طفلي ليس له صديق، مضت أيام على دخول الدراسة ومازال طفلي يخجل من الاقتراب من زملائه وصحبتهم! ماذا أفعل؟" وللإجابة على الشكوى بحثت "سيدتي وطفلك" عن الجواب، فوجدته في دراسة نفسية تربوية أكدت؛ أن قبول الطفل لنفسه أولى خطوات التغلب على الخجل.
بجانب تحفيز طفلك على المشاركة في الأنشطة الاجتماعية، ودعمه في بناء علاقات إيجابية مع الأصدقاء ، كما أن إحساس الطفل بالثقة بنفسه يعد أيضاً خطوة مهمة للتغلب على الخجل، والأهم بعد ذلك هو: قبول الطفل لذاته بما هي عليه بمعنى أن يعرف نقاط قوته ويعتز بها، ومواطن ضعفه فيتلاشاها ويحاول السيطرة عليها أو التخلص منها بشكل تدريجي، الدراسة أشرفت عليها الدكتورة سعاد القاضي استشاري الطب النفسي، والتي خصّت بها"سيدتي وطفلك " إلى التفاصيل.