6 مهارات يمكن تعليمها للأطفال من خلال تدوير النفايات في المنزل
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
يحاول الآباء دائمًا تعليم أطفالهم أن يكونوا مرتبين منذ صغرهم. وهذه الأناقة ترتبط بالنظافة وبالصحة ارتباطًا وثيقًا، لكن المظهر الأنيق لأطفالنا، لا يعني أنهم مروا بأماكن وتركوها نظيفة بعد مغادرتها. ونظرًا لأن كوكبنا يمر بأوقات عصيبة مع الاحتباس الحراري والتلوث البلاستيكي، يحتاج جميع الناس إلى اتخاذ إجراءات لوقف التغييرات التي لا رجعة فيها. حتى مساهمة الأطفال تعتبر ذات قيمة.
يبدأ كل شيء من المنزل، وفيه يخطو الطفل خطواته الأولى، نحو الحفاظ على كوكب أكثر نظافة وأمانًا. ولتبدئي معهم بإدارة النفايات، فهذا يرسخ الكثير من الأفكار الجميلة في أذهانهم.
الشعور بالانشغال الدائم يؤثر سلباً على الدماغ
- التفاصيل
قد يؤدي الشعور بالانشغال الشديد، أو عدم وجود وقت لديك للقيام بما تريد إلى ظاهرة تسمى "المجاعة الزمنية"، وفقًا لأستاذة علم النفس بجامعة ييل لوري سانتوس. وقالت سانتوس للحاضرين في مؤتمر "SXSW" الذي عقد مؤخرا إن "المجاعة الزمنية" يمكن أن تؤدي إلى ضعف أداء العمل والإرهاق، كما أنها ضارة بصحتك العقلية مثل كونك عاطلاً عن العمل.
خطوات مدروسة لتعامل الطفل مع الآخرين
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
أصول تربية الطفل سيدتي الأم لا تتوقف على تنفيذه لتعليمات احترام الوالدين ومساعدة الصغير، أو الانسياق لطلبات الأم والانصياع لأوامر الأب، من دون صوت يعلو أو همهمة معترضة بين الكلمات.
إنما بكيفية تعامل الطفل مع الآخرين؛ إذ تعد الفاصل والحكم الفعلي على تربية الطفل دون الآخر؛ فإن كان الطفل مهذبًا في كلماته وردود أفعاله، فلا ينفعل ويعلو صوته، ويعرف أصول وقواعد الضبط والربط وهو خارج منزله، فهو طفل مدرك وواعٍ وعلى خلق، ويجيد فن معاملة الآخرين.
فن الامتنان.. مفتاح الحفاظ على صحة الدماغ
- التفاصيل
يعد التعبير عن الامتنان ممارسة بسيطة لكنها قوية يمكنها أن تغير حياة المرء، فإن تطوير التقدير الصادق لما يمتلكه الشخص بالفعل يمكن أن يغير بشكل كبير صحته العقلية والجسدية.
وبحسب علم الامتنان، فإن اتخاذه كعادة يزيد القدرة على إعادة تشكيل الدماغ وتحسين الحالة المزاجية بل ونوعية وجودة الحياة بشكل عام.
ووفقا لما نشره موقع Calm، لطالما تم وصف الامتنان على أنه مفتاح السعادة. لقد بدأ علم الأعصاب وعلم النفس في استكشاف كيف يمكن أن يؤثر الامتنان على الدماغ البشري، وقد أظهرت الدراسات أن الامتنان يمكن أن يساعد في:
"بصري" أم "سمعي"؟ هل تعرف أسلوب التعلّم المناسب لك؟
- التفاصيل
آية ممدوح
قد تلاحظ أنك "متعلّم بصري" تتذكر أغلب المعلومات من خلال الصورة، أو تصنّف نفسك على أنك "متعلّم سمعي" تكاد تسمع صوتا من داخلك يذكرك بالمعلومة كما ذُكرت أمامك أول مرة.
هل سبق أن حددت أسلوب التعلّم الأنسب لك؟ هل تطبق ذات الطريقة في مختلف المواد؟ وهل ينصح الخبراء باعتماد أسلوب واحد مدى الحياة؟