قدمت دراسة حديثة تفسيراً لكون العاملين في المناوبات الليلية أكثر عرضة للإصابة بالسكري والسمنة، وغيرهما من الاضطرابات الأيضية.

وقال فريق البحث من جامعة ولاية واشنطن إن بضعة أيام فقط في جدول المناوبة الليلية تؤدي إلى خلل في إيقاع البروتين المتعلق بتنظيم نسبة الغلوكوز في الدم، واستقلاب الطاقة والالتهابات.

وتؤثر هذه العمليات على تطور الحالات الأيضية المزمنة، مثل السكري، بحسب "ساينس دايلي".

 

رحاب عبد العظيم

حظيت أغنية "بيبي شارك" بـ14 مليار مشاهدة منذ بداية طرحها على منصة يوتيوب، وحققت أغنية "جوني جوني" منذ تاريخ صدورها قبل 7 سنوات وحتى الآن 6.9 مليارات مشاهدة، بينما لا تزال أغنية مثل "ماما زمانها جاية" الصادرة قبل 73 عاما، تتصدر اختيار الراغبين في العثور على أغنية مناسبة لأطفالهم. الكلمات التي قدمها الكاتب حسين السيد، ولحنها الراحل محمد فوزي، تحصد مع كل مقطع فيديو جديد ملايين المشاهدات، الأمر ذاته تكرر مع أغنية "في منزل أنثى السنجاب" للمؤلفة المصرية مريم الكرمي والتي حصدت بدورها قرابة المليار مشاهدة، في سابقة حملت العديد من الدلالات حول تفضيلات الأطفال لأغان بعينها دون غيرها.

 

رحاب عبد العظيم

يتسبب القلق والاكتئاب في خسارة 12 مليار يوم عمل على مستوى العالم، فضلا عن تريليون دولار للاقتصاد العالمي سنويا، وهي خسائر تتزايد كل يوم مع الأزمات الإنسانية والصحية المتوالية في عالم يعاني فيه 280 مليون شخص من الاكتئاب، وسط تراجع الخدمات النفسية بشكل ملحوظ في العديد من البلدان التي تعد فيها فرصة الحصول على مساعدة نفسية رفاهية. من هنا، تبرز أهمية "النظافة النفسية والعقلية".

ورغم السمعة الطيبة التي يتمتع بها مصطلح "العقل النظيف" والتي تشير غالبا إلى الذكاء الشديد، فإن للمصطلح قصة غريبة، إذ كان يشير في الأصل إلى نشاط دشنته رابطة أطلقها كليفورد وتنغام بيرز مطلع القرن الماضي.

يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي التفوق على البشر في ألعاب الطاولة، وفك تركيب بنية البروتينات، وإجراء محادثة مقبولة، ولكن مع تزايد تطور هذه الأنظمة، ازدادت قدرتها أيضا على الخداع، حسبما جاء في تحذيرات جديدة من باحثين في المجال.

 وحدد تحليل أجراه باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، حالات واسعة النطاق لأنظمة الذكاء الاصطناعي التي تقوم بخداع خصومها، والمراوغة، والتظاهر بأنها بشر. وفي حالة مثيرة للقلق، غيّر أحد هذه الأنظمة سلوكه أثناء اختبارات سلامة وهمية، مما يوحي إلى إمكانية تضليل المدققين وإعطائهم انطباعا خاطئا بأن النظام آمن، وفقا لصحيفة "الغارديان".

رشا كناكرية

عاش محمد عبدالرحمن (33 عاما) صمتا مطبقا وتنازلات متكررة من أجل الحفاظ على علاقة هادئة مع زوجته. آمن أن هذا النهج هو السبيل الوحيد لضمان استمرار زواجهما من دون مشاكل، متجاهلاً مشاعره واحتياجاته.

 يعترف محمد أنه في الماضي كان يختار كبت مشاعره في كثير من المواقف التي أثارت شعوره بالضيق. ولم يكن يدرك حينها أنه يكتم نارا تتقد بداخله. ويرجع محمد سبب ذلك إلى جهله بكيفية التعبير عن مشاعر الضيق والحزن، بل كان يربط التعبير عن المشاعر بالضعف.

JoomShaper