هل تشعر بالضيق والتعثر؟ هذا ما ينصح به الخبراء لاستعادة المسار
- التفاصيل
محمد صلاح
لا يخلو إيقاع الحياة من الجمود والتعثر وغياب الأمل في التغيير، وهو ما يجعلنا في أشد الحاجة للقيام بشيء ما للخروج من هذه الحالة المزعجة.
وفي محاولتها لتسليط الضوء على هذه المشكلة التي تزداد انتشارا، قدمت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية مؤخرا نموذجا لواحد من أشهر من عانوا الشعور بالتعثر، وكرسوا حياتهم لدراسة أسبابه، وتقديم الحلول لتخطيه.
حالات الانتحار في سوريا.. أسباب اقتصادية ونفسية واجتماعية
- التفاصيل
عنب بلدي – حسام المحمود
إذا كنت تفكر بالانتحار قاوم الفكرة أو الشعور، اعتنِ بنفسك، واطلب المساعدة من المقربين، كما يمكنك زيارة الموقع الإلكتروني التالي.
يرى مؤسس علم النفس التحليلي، سيغموند فرويد، أن الغرائز البشرية تندرج تحت غريزتي الحياة والموت، ويعتبر أن غريزة الموت نزعة غير مدركة في الإنسان للموت، لكنها نزعة صامتة طالما اقتصرت على السريرة، ولم تتجه للخارج فتتحول إلى نزعة تدميرية، وفق ما جاء في كتابه “ما فوق مبدأ اللذة”.
فقدان الثقة بالآخرين... أخطر عواقب التنمر
- التفاصيل
كشفت أحدث دراسة نُشرت عن التنمر في منتصف شهر فبراير (شباط) 2024 بمجلة «Nature Mental Health» للصحة النفسية، عن احتمال أن يكون فقدان الثقة بالآخرين من أهم عواقب التنمر على الإطلاق، وأن حدوث ذلك في وقت مبكر من عمر الطفل يصبح العامل الأهم في إصابته بالأمراض النفسية المختلفة لاحقاً في البلوغ.
وأشارت الدراسة إلى الدور الكبير الذي تلعبه الثقة بالآخرين في تجاوز المشكلة، وأوضحت أنه كلما كان هناك أشخاص داعمون بجانب الطفل؛ فإنه يتغلب على المشاعر النفسية السلبية التي تؤثر نفسياً وجسدياً عليه، حتى لو تعرض للتنمر.
هل يستخدم صديقك هذه العبارات السامة؟ إذاً حان الوقت للانسحاب
- التفاصيل
الصداقة شيء رائع، ويجب أن تمنحنا مشاعر جميلة كالثقة والاطمئنان، وأن هناك من هو موجود من أجلنا. لكن بعض الصداقات يمكن أن تتحول إلى سامة، مما يترك ندوباً تجعلنا نرغب في الانسحاب تماماً.
وتساعد الطبيبة النفسية والخبيرة في التواصل الإنساني والانتماء والصداقة، ماريسا فرانكو، الأشخاص على التعرف على علامات العلاقات السامة. وقالت في تقرير لـ«سي إن بي سي»: «أكثر الأصدقاء سُمّية غالباً ما يستخدمون أشكالاً ماكرة ومخادعة من العدوان».
كيف يمكن للعائلة تقديم الدعم النفسي للطفل المصاب السرطان؟
- التفاصيل
لاريسا معصراني
يدخل الطفل لدى تشخيصه بمرض السرطان حالة من الصدمة والخوف والغضب والحزن والقلق والتوتر، فإلى جانب الخطر الذي يهدد حياته، تطرأ تغييرات كثيرة على روتينه اليومي، فيُلزم بزيارة الطبيب بشكل دوري والخضوع لجلسات العلاج وتغيير نمط حياته. ولا تقتصر آثار إصابة الطفل بالسرطان على المريض وحده، بل تمتد لتشمل كامل الأسرة.
ويعدّ الجانب النفسي شديد الأهمية في مقاومة المرض طوال فترة العلاج، ما يلقي على الوالدين عبئا إضافيا في تقديم الرعاية الصحية اللازمة لطفلهما.