لماذا نحكم على الناس بناء على ملامح الوجه؟
- التفاصيل
يعمل الشخص جاهدًا للحصول على الوظيفة التي لطالما حلم بها. وبعد المحاولات الكثيرة يحصل على الفرصة التي انتظرها طويلًا. ولكن في أثناء مصافحة الشخص الذي قد يقرر مستقبله يكتشف أن كل هذا العمل الجاد قد لا يهم حقًا، ففي الثانية التي وقعت بها عين المسؤول عليه قرر أنه غير جدير بالثقة ولن يحصل على هذه الوظيفة أبدًا، لأنه لسوء الحظ أحد الأشخاص الذين يحكمون على الشخص بناءً على الملامح والمظهر الخارجي.
أنشأت عالمة النفس ليزا دي بروين وزملاؤها مجموعة من الصور المركبة، وكل صورة كانت تجمع بين أربعة وجوه مختلفة.
العزلة كملاذ آمن.. كيف نحترم خصوصية الآخرين؟
- التفاصيل
ربى الرياحي
عمان- تعد العزلة بمثابة وقت مستقطع من صخب الحياة، ومحطة لإعادة شحن طاقاتنا. غالبا ما تُتيح لنا فرصة اختيار وجهة جديدة نسعى من خلالها لتقديم أفضل ما لدينا.
اللجوء إلى العزلة يعني مساحة للتفكير والتأمل العميق في كل القرارات التي اتخذناها، ولملمة أوراقنا وتقييم مسارنا. وفي تحديد الاتجاه الصحيح الذي نريد السير فيه، لضمان خطوات واضحة ونتائج مرضية قدر الإمكان.
كيف تضع الحدود مع الأصدقاء المستنزِفين عاطفيا؟
- التفاصيل
شيماء عبد الله
يعتبر البعض ما يتعرض له في حياته من أحداث مؤلمة واحباطات، مؤامرة كونية تحاك ضده منذ بدء الخليقة، فهو دائما محسود أو مقهور، والظلم يحيطه من بين الجميع.
هذا النوع من الأصدقاء تقول عنه مدربة العلاقات، شيري جوردون، في مقالها المنشور عبر موقع "فيري ويل مايند" "رغم احتياج الجميع إلى متنفس للتعبير عن التحديات والظروف التي يواجهونها في وقت الشدة، غير أن بعض العلاقات التي يقوم فيها شخص واحد بتقديم المساعدة والدعم، بينما يقوم الآخر بالشكوى طوال الوقت، تتحول إلى عبء وشعور ضاغط بالاستنزاف والإرهاق العقلي والنفسي وأحيانا الجسدي أيضا".
"اللعب الخشن".. نشاط صحي يضمن تطوير مهارات طفلك
- التفاصيل
نيللي عادل
عراك بالوسائد أو شقلبات أو حتى جلسة من المصارعة الخفيفة، كل هذه الألعاب غالبا ما يصاحبها نوبة عالية من ضحك وقهقهات الأطفال الذين يستمتعون بين حين وآخر بتلك النوعية من الأنشطة مع آبائهم.
ولكن قد يساور بعض الآباء والأمهات مخاوف من أن هذا الشكل من اللعب العنيف قد يؤذي صغارهم أو يعرضهم لمشكلات جسدية أو سلوكية، فما هو المعيار الذي يضمن سلامة واستمتاع الطفل؟
هل يؤثر ترتيبك بين أشقائك على شخصيتك؟
- التفاصيل
أثار الحديث عن "متلازمة الابنة الكبرى" الكثير من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة، خاصة فيما إذا كانت المرأة يمكن أن تكون عرضة للكثير من الضغوطات النفسية والعقلية، فقط لكونها الابن البكر في العائلة.
وحسب موقع "فري ول مايند"، المختص بشؤون الصحة العقلية والنفسية، فإن "ترتيب ميلادنا في العائلة، هو أحد العوامل الأساسية التي تؤثر على شخصيتنا ونمونا".
من جانبها، توضح المختصة في شؤون علاج المشاكل الزوجية، كاتي مورتون، في حديثها إلى موقع "هيلث" الطبي، أن متلازمة الابنة الكبرى "ليست تشخيصا رسميا لنوع من الاضطربات النفسية والعصبية.