سيدتي - لينا الحوراني
كثيراً ما يسأل الآباء والأمهات عن كيفية التعامل مع مخاوف الأطفال. حيث يشير الخبراء إلى أن ما يصل إلى 90 بالمائة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و14 عاماً يصابون بخوف تجاه أمر واحد على الأقل، ويكون الخوف من الحيوانات أو الظلام أو الوحوش أو الأشباح الخيالية وهي من أهم المشكلات. معظم هذه المخاوف تتضاءل مع مرور الوقت. لكن بعضها يبقى لدرجة أنه يؤثر على الحالة النفسية للطفل، وفرصه. في الحياة
لا يمكننا أن نحمي أطفالنا من كل ما قد يثير الخوف. ولكن كيف يتفاعل أحد الوالدين مع الخوف؟ هذا ما يكشفه الأطباء والمتخصصون.
ما يجب وما لا يجب فعله للتعامل مع مخاوف الأطفال


    سيدتي - لينا الحوراني
يقترب اليوم الأول من المدرسة وأنت في هذه المرحلة مشغولة بالحصول على كل ما يحتاجه طفلك الصغير لقضاء يومه. وقد تقومين بتجهيز حقيبة ظهره بالكثير من الأدوات مثل أقلام التلوين والدفاتر وغيرها من الأشياء الجيدة. ولكن هناك بعض العناصر التي يجب عليك تجنب وضعها، ومن الأفضل دائمًا مراجعة المعلم أولاً قبل التفكير بإعطائها للطفل في الروضة، إليك بعض الإرشادات الأساسية، التي يضعها لك الخبراء والتربويون.


منى خير

عمان  الصداقات جزء لا يتجزأ من حياتنا الاجتماعية، لأن الإنسان السوي اجتماعي بطبعه ويأبى الانعزال والانقطاع عن الآخرين، ويسعى دائمًا إلى تبادل التجارب والخبرات، وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي لغيره، وكذا الاستفادة من دعمهم.
غير أن الحرص الزائد على الاستمرار في بعض الصداقات قد يكون مضرًا، خاصة عندما يشعر المرء بأن الطرف الآخر لم يعُد يبدي أي اهتمام بهذه العلاقة، ولا يحرص على تغذيتها ورعايتها. فأين تبدأ علامة ضمور الصداقة، وكيف يمكن أن ننهيها إذا شعرنا أنها لم تعد مفيدة؟


يُشكل "تهديد المرتبة الاجتماعية" جزءا من القلق الذي يشعر به الإنسان عندما يواجه شخصا ذا مرتبة اجتماعية أعلى، ويمكن أن يؤدي تدني احترام الذات والاكتئاب والقلق الاجتماعي إلى تفاقم آثار هذا "التهديد".
كما أن بعض العادات تقلل من تقدير واحترام الشخص لذاته، وهي غالبا ما تترسخ لدى المرء منذ الطفولة، خاصة لدى أولئك الذين نشؤوا في بيئة أسرية لم يسد فيها حب الذات.


    سيدتي - خيرية هنداوي
أجمعت بعض الدراسات التربوية على أن مشكلة دراسة الأطفال بالمدارس، حالة مرض أو وباء كورونا في وقت سابق، لم تكن بسبب عدم القدرة على التحصيل العلمي من خلال المتابعة الإلكترونية، إنما انحصر تذمرهم في شعورهم بالملل، بسبب عدم القدرة على اللعب مع أصدقائهم والكلام معهم، وتبادل الضحكات والقفشات.. لهذا كانت هناك ضرورة مع عودة المدارس، لتعليم طفل الحضانة وطفل المرحلة التعليمية الأولى، كيف يكسب صديقاً؟ نظراً لانتقاله لبيئة جديدة يشوبها قلق وتوتر، لا يخففه سوى كسب أصدقاء جدد، يساعدونه على حب وتقبُّل المكان الجديد. اللقاء واستشارية الطب النفسي الدكتورة عزة العسال.. للسؤال والتوضيح.

JoomShaper