ساعات أمام الشاشة.. كيف تحمي طفلك من الإعلانات؟
- التفاصيل
إيثار جمال
يقضي الأطفال أوقاتا طويلة أمام الشاشات التلفاز ومنصات التواصل الاجتماعي وألعاب الفيديو والهاتف المحمول، وخلال هذه الفترة تتلاعب بهم الإعلانات المتنوعة التي يقدمها المشاهير عن المشروبات السكرية والحبوب والوجبات السريعة والألعاب وغيرها، وتأثيرها الكبير الذي يبدو واضحا أمام الآباء يمتد في الحقيقة ليؤثر في مستقبلهم أيضا، فكيف يمكن حماية الطفل من هذه الرسائل؟
13 عادة دربي طفلك عليها لينعم بالصحة والعافية.. في البيت والمدرسة
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
الحضانة أو المدرسة هي المكان الذي يتعلم فيه الأطفال ويتواصلون اجتماعياً، وإن تحدثوا تقاربت رؤوسهم واختلطت أنفاسهم؛ لهذا فهي أيضاً المكان الذي يمكن لطفلك أن يلتقط فيه الجراثيم والأمراض وينقلها معه إلى المنزل.
وحتى مع التدابير الوقائية من جانب الأم أو المشرفين، سيُصاب معظم الأطفال بما بين 6 و8 نزلات برد سنوياً؛ ما يتسبب في غياب الطفل عن دراسته أولاً، وتغيُّب الأم عن العمل لمراجعة الأطباء ومساعدة الصغار ثانياً؛ لذا فإن العمل على تقليل عدد الإصابات والأمراض باتباع بعض العادات الصحية يساعد على تعزيز قوة الجهاز المناعي للطفل وسينقذ الجميع، إضافة لعادات أخرى.
9 أساليب تربية إيجابية غير مباشرة لأطفالك بعمر 5 سنوات
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
تعد تربية الأطفال بعمر 5 سنوات ليست بالمهمة السهلة، ويمكن أن يترك حتى الآباء الأكثر خبرة في حيرة وارتباك، فهي ليست بالأمر السهل، فإما أن تكون صحيحة وسليمة وإما أن تكون خاطئة، وقد تتسبب في العديد من السلبيات التربوية؛ وذلك بسبب عدم قدرة الوالدين على القيام بتأدية واجبهما على أكمل وجه.
ولكن تذكري أن كل طفل فريد من نوعه، ومن الضروري تصميم أسلوبك وفقاً لاحتياجاته الفردية، مما يوفر للطفل بيئة تربوية يمكن أن تساعده على النمو والتعلم. فيما يلي، وفقاً لموقع "raisingchildren"، أكثر الطرق المناسبة لتأديب الأطفال من عمر 5 سنوات.
هل يصعب على الأم تغيير مزاجية طفلها التي ولد بها؟ وهل تجبره على تغييرها؟
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
السؤال يبدو غريباً، ولكنه مطروح في ذهن بعض الأمهات. وكثيراً ما تفكر فيه الأم، وتحاول أن تجد له جواباً، حيث تجد -أحياناً- صعوبة في تغيير صفات الطفل وعاداته وسلوكياته التي لا تقبل بها، أو تراها غير جيدة بالقدر الكافي، وفي المقابل هناك حقيقة يجب أن تدركها الأم؛ وهي: أن بعض الأبناء يختلفون في الطباع والأمزجة عن إخوانهم، رغم أنهم متواجدون معهم بالمنزل ذاته، ويتعاملون بأسلوب تربية واحد، ما يجعلها تتساءل من جديد: كيف يمكن للطفل أن يحتفظ بصفاته المزاجية من دون تغيير؟!
ما هي آلية العقاب التربوي ومتى يؤدي العقاب الخاطئ إلى نتائج عكسية؟
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
عندما تصرخين في وجه طفلك أو تقومين بضربه سواء بيدك أو باستخدام أي أداة مؤذية تعتقدين بأنها سوف تسبب له الألم فأنت تعتقدين أيضاً بأنك بذلك قد قُمتِ بعقابه، ولا تعرفين أنك قد أخطأت في تربية الطفل الذي يعد الضرب آخر وسائل التربية، وكذلك الصراخ والصوت العالي والشتم، فكل هذه الوسائل تأتي بنتائج عكسية، إضافة إلى أنها قد تسبب مشاكل نفسية للطفل مثل الخجل الزائد والانطواء والتبول اللاإرادي.