على مدى عشرات السنين ظلت عبارة "اترك جهاز الألعاب واعمل واجبك المنزلي"، تتردد على أفواه الآباء والأمهات داخل أغلب المنازل منذ ظهور أجهزة ألعاب الفيديو، مثل أتاري وكومودور 64، لأول مرة قبل نحو 40 عاما.

ومن الانتقادات التي توجه إلى الألعاب أنها وسيلة للتشتيت، حتى في شكلها القديم المليء بالصور المبعثرة، كما تعرضت ألعاب الفيديو في الآونة الأخيرة لانتقادات بسبب محتواها العنيف الذي يسبب الإدمان على ممارستها في بعض الأحيان، وفق ما نشر على موقع "الجزيرة نت".

    سيدتي - لمياء جمال

يجب أن يتمتع الجميع، بما في ذلك الأطفال، بالقدرة على التعاطف. يمكن القول إن التعاطف هو أحد الأشياء المهمة التي يجب أن يتمتع بها كل شخص فمن خلال الشعور بالتعاطف، يستطيع الأطفال بناء وإقامة علاقات مع الأشخاص من حولهم لذا فإن تنمية وتعليم الأطفال التعاطف منذ سن مبكرة يعد أمراً مهماً للغاية وليس بالأمر الصعب، ويمكن وفقاً لموقع"raisingchildren" تنميته بطرق بسيطة.

    سيدتي - خيرية هنداوي

اعتاد الطفل حالة انتابته نوبة غضب، القيام بالصراخ والبكاء، ونشاهده وقد احمر وجهه، يتحرك بعنف أو يتدحرج على الأرض، أو يقفز ويرمي الأشياء، وقد يقوم بعضهم بسلوكيات خطيرة وضارة؛ فيضرب ويركل الآخرين والأشياء من حوله، وبطبيعة الحال تتفاوت طرق تعبير الطفل عن غضبه من طفل لآخر وفقاً لدرجة الغضب وأسبابه.

وتربويا ينبغي ألا تستسلّم الأم لتعبيرات وانفعالات طفلها الغاضبة إن خرجت عن نطاق المألوف وإطار السلامة والأدب؛ وذلك لتربيتهم ومساعدتهم للاستعداد للحياة؛ وصولا إلى تعليمهم قواعد مواجهة الغضب والتغلّب عليه. والآن نتعرف على مظاهر غضب الطفل وأسبابه، واستراتيجية تأديب هذا الغضب وفقاً لموقع "raisingchildren".

 

إيثار جمال

بينما يعيش بعض الأطفال جوا من الإثارة في انتظار اقتراب أيام الدراسة، وتعترض بعضهم مخاوف من اليوم الأول أو من الفصل الجديد، فإن بعضهم يعاني قلقا حقيقيا، ومزيجا من مشاعر التوتر والخوف وانعدام الأمان مع التفكير في اقتراب العودة إلى صفوف الدراسة، فكيف تعرف إذا ما كانت مخاوف طفلك طبيعية؟ وكيف يمكنك مساعدته في مواجهة القلق المدرسي؟

     سيدتي - لمياء جمال

ربما تشعر معظم الأمهات بالارتباك عند رفض طفلها الذهاب إلى المدرسة، ولا تدرك الطريقة الأنسب لإقناع الطفل بالذهاب، عليك أولاً معرفة أسباب رفض الطفل الذهاب إلى المدرسة، فقد يكون لدى طفلك أسبابه الخاصة لعدم الذهاب إلى المدرسة والتي تجعلك تعتقدين أنه طفل كسول ومع ذلك، ليس كل الأطفال هكذا فقد يواجه الأطفال صعوبة في شرح سبب عدم رغبتهم في الذهاب إلى المدرسة لذلك، من الأفضل عدم القفز إلى الاستنتاجات وتخمين الأسباب التي تجعل طفلك لا يرغب في الذهاب، ومحاولة اكتشاف السبب الدقيق أولاً.

JoomShaper