ورود وكلمات طيبة في عيد الحب
- التفاصيل
يتسيد الأحمر سيد الالوان واجهات محلات الورود اليوم في عيد الحب ,تعبيرا عن تدفق الدم في العروق وتزايد نبضات القلب المعبرة عن المشاعر الأنسانية .
فللحب عيده تتزين القلوب به وتستعيد دفء دقاتها وبريقها الغارق في هموم الحياة .
وبالرغم من ان الحب كمعنى كبير لا يرتبط فقط ( بالحبيب ) او الزوج بل ينبض مع الجنين في بطن امه ومع ابتسامة الابناء ومع عطف الام على ابنائها واحتضانهم ومع علاقة الانسان بالاخرين ومدى حرصه على ان تكون مليئة بالحب والصدق الا ان لعيد الحب طقوسا ارتبطت به ,فالوردة لها معانيها والهدايا في هذا اليوم اصبحت وسيلة للتعبير عن شعور المحبين وان كان ليوم واحد فقط .
ورود وكلمات طيبة في عيد الحب
- التفاصيل
يتسيد الأحمر سيد الالوان واجهات محلات الورود اليوم في عيد الحب ,تعبيرا عن تدفق الدم في العروق وتزايد نبضات القلب المعبرة عن المشاعر الأنسانية .
فللحب عيده تتزين القلوب به وتستعيد دفء دقاتها وبريقها الغارق في هموم الحياة .
وبالرغم من ان الحب كمعنى كبير لا يرتبط فقط ( بالحبيب ) او الزوج بل ينبض مع الجنين في بطن امه ومع ابتسامة الابناء ومع عطف الام على ابنائها واحتضانهم ومع علاقة الانسان بالاخرين ومدى حرصه على ان تكون مليئة بالحب والصدق الا ان لعيد الحب طقوسا ارتبطت به ,فالوردة لها معانيها والهدايا في هذا اليوم اصبحت وسيلة للتعبير عن شعور المحبين وان كان ليوم واحد فقط .
أيحتاج الحبُّ إلى عيد؟!
- التفاصيل
ميدل ايست أونلاين/علياء الانصاري
العيد فرحة
في كل عام تشغلني هذه العبارة: "عيد الحب"! وأتمعن في حال الشباب الذين يهرعون لشراء الورد الأحمر والهدية الحمراء على اختلاف اشكالها ليقدموها الى من يحبون من الجنس الآخر. وغالبيتهم لا يعرفون لماذا سمي بهذه التسمية وما حكاية "عيد الحب" في العالم الغربي الذي تعودنا جميعا ان ننظر اليه لنقتبس منه ما يفكر وما يفعل ونكرره دون فهم ودون أي رغبة في إطلاق علامة استفهام، فأصبح "عيد الحب"، جزءا من الأعياد التي يحتفل بها الشباب العربي دون ان يتساءل لماذا أصبح هذا اليوم عيدا للحب دون غيره، أو يفكر مع نفسه: بأن الشباب الغربي اتخذ من هذا التاريخ عيدا للحب، فمتى يقرر الشباب العربي ان يكون له عيد خاص لحبه يرتبط بواقعة او حدث نابع من واقعه ويومياته، متى يفكر ان يصنع لنفسه عيدا للحب؟! وأن يتخلص من تلك العادة المتأصلة فينا، وهي أن نكرر الغرب دون أن نصنع شيئا خاصا بنا كعرب وكمسلمين، متى نكون مبدعين؟!
أيحتاج الحبُّ إلى عيد؟!
- التفاصيل
ميدل ايست أونلاين/علياء الانصاري
العيد فرحة
في كل عام تشغلني هذه العبارة: "عيد الحب"! وأتمعن في حال الشباب الذين يهرعون لشراء الورد الأحمر والهدية الحمراء على اختلاف اشكالها ليقدموها الى من يحبون من الجنس الآخر. وغالبيتهم لا يعرفون لماذا سمي بهذه التسمية وما حكاية "عيد الحب" في العالم الغربي الذي تعودنا جميعا ان ننظر اليه لنقتبس منه ما يفكر وما يفعل ونكرره دون فهم ودون أي رغبة في إطلاق علامة استفهام، فأصبح "عيد الحب"، جزءا من الأعياد التي يحتفل بها الشباب العربي دون ان يتساءل لماذا أصبح هذا اليوم عيدا للحب دون غيره، أو يفكر مع نفسه: بأن الشباب الغربي اتخذ من هذا التاريخ عيدا للحب، فمتى يقرر الشباب العربي ان يكون له عيد خاص لحبه يرتبط بواقعة او حدث نابع من واقعه ويومياته، متى يفكر ان يصنع لنفسه عيدا للحب؟! وأن يتخلص من تلك العادة المتأصلة فينا، وهي أن نكرر الغرب دون أن نصنع شيئا خاصا بنا كعرب وكمسلمين، متى نكون مبدعين؟!
لماذا علينا أن ننتظر 'اللحظة المناسبة' لإنجاز أمر ما؟
- التفاصيل
د.تيسير حسّون*/ ميدل ايست أونلاين
منذ بضعة سنوات كان أحد أصدقائي يكافح في عمله. كان يعمل في شركة ضخمة لم يطق وجوده فيها بسبب ممارسات غير أخلاقية في أعمال الشركة والطعن في الظهر بين الموظفين والتحرش الجنسي. وكل ذلك كان يحدث على نحو منتظم و روتيني.
أراد الخروج من الشركة، ليس هذا فحسب، بل أضمر منذ سنوات حلما سرياً يتعلق ببدء عمل خاص به. ومدفوعاً باشمئزازه المتصاعد من أجواء و ثقافة شركته، فقد عقد العزم على تنفيذ حلمه.