بر الوالدين
- التفاصيل
كان هناك رجل عليه دين
وفي يوم من الأيام جاءه صاحب الدين وطرق عليه الباب
ففتح له أحد الأبناء فاندفع الرجل بدون سلام ولا احترام
وأمسك بتلابيب صاحب الدار وقال له :
اتق الله وسدد ما عليك من الديون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم
ونفذ صبري ماذا تراني فاعل بك يا رجل؟!.
وهنا تدخل الابن ودمعة في عينيه وهو يرى والده في هذا الموقف
وقال للرجل:كم على والدي لك من الديون ,قال:أكثر من تسعين ألف ريال.
فقال الابن : اترك والدي واسترح وأبشر بالخير.
بر الوالدين
- التفاصيل
كان هناك رجل عليه دين
وفي يوم من الأيام جاءه صاحب الدين وطرق عليه الباب
ففتح له أحد الأبناء فاندفع الرجل بدون سلام ولا احترام
وأمسك بتلابيب صاحب الدار وقال له :
اتق الله وسدد ما عليك من الديون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم
ونفذ صبري ماذا تراني فاعل بك يا رجل؟!.
وهنا تدخل الابن ودمعة في عينيه وهو يرى والده في هذا الموقف
وقال للرجل:كم على والدي لك من الديون ,قال:أكثر من تسعين ألف ريال.
فقال الابن : اترك والدي واسترح وأبشر بالخير.
أملٌ وعمل
- التفاصيل
إسلام العدل/يقظة فكر
يتهموننا أنَّنا نحمل من الأمل فوق ما يحتَمِله الأمل ذاته, وأنَّنا نُفرط في التفاؤل ونُسرف في البشرى..
يسألوننا في تعجِّبٍ تارةً, وفي تهكُّمٍ تارةً أخرى “أتُصدِّقون أوهامكم النهضويَّة وأنَّكُم أيُّها المُستضعفون المُهمَّشون ستحققون شيئًا؟!”..
يصرخون في وجوهنا أنْ نفيق, وكأنَّنا النَّائمون! يصرخون في وجوهنا عودوا إلى الطَّريق الرَّشيد, وكأنَّنا التَّائهون! يصرخون في وجوهنا فنردّ صراخهم عليهم فيحسبوننا سكارى وما نحن بسكارى!
بل نجيب: “نحن نُؤمن بأنَّنا سنأتي بتلك الحقائق النهضويَّة ولسنا نُصدق فحسب, فتصديق الشيء يحتمل إمكانيَّة كذبه, بينما الإيمان في النفوس لا يحتمل سوى اليقين.. نؤمن بأنَّنا فرسان الزمان القادم وما أعمالنا اليوم سوى إعداد لنا, فهل يركب الفارس فرسه بغير تدريب! نؤمن أنَّنا سنأتي للبشريَّة بزماننا وإنْ طال إِعْدَادُنا فهل يهزأ الرِّجالُ من طول تكوين الطلع النَّضيد!”..
أملٌ وعمل
- التفاصيل
إسلام العدل/يقظة فكر
يتهموننا أنَّنا نحمل من الأمل فوق ما يحتَمِله الأمل ذاته, وأنَّنا نُفرط في التفاؤل ونُسرف في البشرى..
يسألوننا في تعجِّبٍ تارةً, وفي تهكُّمٍ تارةً أخرى “أتُصدِّقون أوهامكم النهضويَّة وأنَّكُم أيُّها المُستضعفون المُهمَّشون ستحققون شيئًا؟!”..
يصرخون في وجوهنا أنْ نفيق, وكأنَّنا النَّائمون! يصرخون في وجوهنا عودوا إلى الطَّريق الرَّشيد, وكأنَّنا التَّائهون! يصرخون في وجوهنا فنردّ صراخهم عليهم فيحسبوننا سكارى وما نحن بسكارى!
بل نجيب: “نحن نُؤمن بأنَّنا سنأتي بتلك الحقائق النهضويَّة ولسنا نُصدق فحسب, فتصديق الشيء يحتمل إمكانيَّة كذبه, بينما الإيمان في النفوس لا يحتمل سوى اليقين.. نؤمن بأنَّنا فرسان الزمان القادم وما أعمالنا اليوم سوى إعداد لنا, فهل يركب الفارس فرسه بغير تدريب! نؤمن أنَّنا سنأتي للبشريَّة بزماننا وإنْ طال إِعْدَادُنا فهل يهزأ الرِّجالُ من طول تكوين الطلع النَّضيد!”..
من صفات المؤمنين سلامة الصدر
- التفاصيل
د. ابراهيم بن عبدالله المطلق *
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين وبعد فإن من صفات المؤمن سلامة الصدر من الغل والحقد والحسد والشحناء والبغضاء ولقد جاءت النصوص في كتاب الله تعالى وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم تؤكد هذا المعنى وتدل عليه يقول المولى جل وعلا في محكم تنزيله في معرض الثناء على المهاجرين والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم وذكر جل وعلا ان من صفات أهل الجنة سلامة قلوبهم من الغل فقال جل وعلا:
والذين آمنوا وعملوا الصالحات لا نكلف نفسا إلا وسعها أولئك اصحاب الجنة هم فيها خالدون ونزعنا ما في صدورهم من غل تجري من تحتهم الأنهار وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله,, الآية .