صوم رمضان يُعلمك كيف تقول: لا.
- التفاصيل
أ.د. ناصر أحمد سنه/ كاتب وأكاديمي.
من الجمعة إلي الجمعة، وبخاصة في مواسم الطاعات كشهر رمضان وبها صلاة التراويح، بات من الصعوبة بمكان العثور علي مسجد به واعظ يعظ، يعلم ويعي، يصدح بالحق، يحترم عقول المصلين، وينال ثقتهم، يجمع ولا يُفرق، يتخول بالموعظة، يبني ولا يهدم، يقول ما ينفع،وما يود المصلون سماعه،فيجيب عن أسئلتهم، ويحل مشكلاتهم، يأتمر بأمر عقيدته وشريعته، ويستنير بحكمته، ولا يخشي في الله لومة لائم، فعينه علي رضا ربه، لا رضي غيره.
الحب الصادق والزائف للذات
- التفاصيل
ما السبب الذي يدعوك أن تكون صادقاً في موقف ما، تستطيع أن تكذب فيه وتتجنب بذلك إحراجاً وأذى؟ لو سألت هذا السؤال لمجموعة من الأفراد، فإنك على الأغلب ستحصل على أسباب مختلفة من بينها التعود على الصدق، وحرمة الكذب، وعدم جدواه، والخوف من انكشافه، وعدم الأمن من العقوبه.
ماذا بعد ليلة القدر؟..
- التفاصيل
خواطر من وحي تنزيل القرآن في ليلةٍ خيرٍ من ألف شهر
نبيل شبيب
لا يساور المؤمنَ ارتيابٌ بشأن "ليلة القدر" وعظيم شأنها، فتفضيلها ثابت في القرآن الكريم، وشأن العبادة فيها كبير كما ورد على لسان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلّم، وتحرّيها في العشر الأواخر من الشهر الفضيل هو بحدّ ذاته عبادة، وجميع ذلك وسواه ممّا يرتبط بها يرافق المسلمَ من طفولته إلى يوم أجله، يتلقّى هذه المعاني طفلا، وقد ينساب فيها ما يجعل تصوّره عنها –كما غلب على تصوّراتنا صغارا- أنّها تتجلّى نورا يغمر الآفاق، وخيرا يعمّ كل مكان، وينشأ المسلم المؤمن فترافقه تلك التصوّرات وتنمو معه، متعلّما القيام والتهجّد والدعاء، والاعتكاف ما استطاع إلى ذلك سبيلا، وقد يزداد معرفة ووعيا فيدرك ما يعنيه تفضيلها بأنها الليلة التي أنزل فيها القرآن الكريم، كتابا يحمل كلام الله عزّ وجلّ هدايةً للعالمين.. إذا ما اهتدوا بهديه.
الحب الصادق والزائف للذات
- التفاصيل
ما السبب الذي يدعوك أن تكون صادقاً في موقف ما، تستطيع أن تكذب فيه وتتجنب بذلك إحراجاً وأذى؟ لو سألت هذا السؤال لمجموعة من الأفراد، فإنك على الأغلب ستحصل على أسباب مختلفة من بينها التعود على الصدق، وحرمة الكذب، وعدم جدواه، والخوف من انكشافه، وعدم الأمن من العقوبه.
ماذا بعد ليلة القدر؟..
- التفاصيل
خواطر من وحي تنزيل القرآن في ليلةٍ خيرٍ من ألف شهر
نبيل شبيب
لا يساور المؤمنَ ارتيابٌ بشأن "ليلة القدر" وعظيم شأنها، فتفضيلها ثابت في القرآن الكريم، وشأن العبادة فيها كبير كما ورد على لسان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلّم، وتحرّيها في العشر الأواخر من الشهر الفضيل هو بحدّ ذاته عبادة، وجميع ذلك وسواه ممّا يرتبط بها يرافق المسلمَ من طفولته إلى يوم أجله، يتلقّى هذه المعاني طفلا، وقد ينساب فيها ما يجعل تصوّره عنها –كما غلب على تصوّراتنا صغارا- أنّها تتجلّى نورا يغمر الآفاق، وخيرا يعمّ كل مكان، وينشأ المسلم المؤمن فترافقه تلك التصوّرات وتنمو معه، متعلّما القيام والتهجّد والدعاء، والاعتكاف ما استطاع إلى ذلك سبيلا، وقد يزداد معرفة ووعيا فيدرك ما يعنيه تفضيلها بأنها الليلة التي أنزل فيها القرآن الكريم، كتابا يحمل كلام الله عزّ وجلّ هدايةً للعالمين.. إذا ما اهتدوا بهديه.