الدُّودتان
- التفاصيل
الدُّودتان
- التفاصيل
زفرات فرد مسلم مع تحرّي الهلال
- التفاصيل
لا تكاد تستشعر مشكلةَ تحرّي الهلال مع حلول رمضان أو عيد الفطر فئةٌ من المسلمين مثل المقيمين في بلدان غربية، وقسم منهم من غير أهلها الأصليين، فكثير منهم ينتمون أو ينتمي آباؤهم وأمّهاتهم إلى بلدان إسلامية عديدة، نشأ معظمها بعد انهيار آخر أشكال الخلافة الإسلامية.
في البلدان الإسلامية توجد مرجعية (بل مرجعيات!) فقهية، بغضّ النظر عن مدى استقلاليتها عن تأثير السياسة والسياسيين، فإذا أُعلن عن ثبوت رؤية الهلال، عبر التحرّي الذي تتوافر شروطه الشرعية، أو دون ذلك، مع التوافق مع ما يثبته علم الفلك أو دون ذلك، فإنّ جميع أهل البلد من المسلمين يلتزمون غالبا بما يُعلَن من جانب مرجعيّته، فتتجلّى –هنا على الأقل- صورة من صور وحدتهم.. أعني وحدتهم "القطرية" فحسب.. أمّا وحدتهم كأمّة فقد بات تحرّي الهلال –للأسف- من مناسبات الإسهام تحت عناوين "فقهية شرعية"، في مسلسلات "استعراض" افتقادها، والإصرار على تغييبها!..
زفرات فرد مسلم مع تحرّي الهلال
- التفاصيل
لا تكاد تستشعر مشكلةَ تحرّي الهلال مع حلول رمضان أو عيد الفطر فئةٌ من المسلمين مثل المقيمين في بلدان غربية، وقسم منهم من غير أهلها الأصليين، فكثير منهم ينتمون أو ينتمي آباؤهم وأمّهاتهم إلى بلدان إسلامية عديدة، نشأ معظمها بعد انهيار آخر أشكال الخلافة الإسلامية.
في البلدان الإسلامية توجد مرجعية (بل مرجعيات!) فقهية، بغضّ النظر عن مدى استقلاليتها عن تأثير السياسة والسياسيين، فإذا أُعلن عن ثبوت رؤية الهلال، عبر التحرّي الذي تتوافر شروطه الشرعية، أو دون ذلك، مع التوافق مع ما يثبته علم الفلك أو دون ذلك، فإنّ جميع أهل البلد من المسلمين يلتزمون غالبا بما يُعلَن من جانب مرجعيّته، فتتجلّى –هنا على الأقل- صورة من صور وحدتهم.. أعني وحدتهم "القطرية" فحسب.. أمّا وحدتهم كأمّة فقد بات تحرّي الهلال –للأسف- من مناسبات الإسهام تحت عناوين "فقهية شرعية"، في مسلسلات "استعراض" افتقادها، والإصرار على تغييبها!..
يا أمهات جربن لمسة الكنغر!
- التفاصيل
كتب علي أحمد البغلي :
قصة نهديها لكل ام وخصوصا الامهات اليافعات: كثفن من تلامسكن مع أطفالكن فلمسة حنون لأم اعادت الحياة لرضيعها من العالم الآخر، فما بالكن بلمساتكن مع اطفالكن الاحياء؟ هذه اللمسات نراها انها ستربطكن واياهم باوشج العلاقات الانسانية وأوثقها.. والقصة حدثت منذ 5 اشهر في استراليا، ولكن بطلتها لم تروها الا اخيرا، فما حدث بين الام الاسترالية ووليدها هو حدث غير مسبوق على الاقل في التاريخ المعاصر.