الانطوائية عند الأطفال .. الأعراض والأسباب وطرق العلاج
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
يعد الطفل الانطوائي هو الطفل الذي يفضل الانفراد بدلاً من التفاعل مع الآخرين، فقد يشعر هؤلاء الأطفال بمزيد من الراحة عندما يكونون في بيئة هادئة، أما عن أسباب إصابة الطفل بالانطواء فهي تَعرّضُهُ للعديد من الأخطاء التربوية، إليك وفقاً لموقع "بولد سكاي" أهم علامات الطفل الانطوائي وكيفية التعامل معه، وأهم التحديات التي تواجهك أثناء تربية الأطفال الانطوائيين.
التمييز بين الأبناء وتأثيره على نفسية طفلك وكيف يمكن تجنبه
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
بينما يسعى العديد من الآباء إلى تنمية علاقة صحية بين الأشقاء، فإن خطأ تمييز أحد الإخوة غالبًا ما يظهر في مرحلة ما، وذلك بجانب المعاملة التفضيلية أو الاهتمام غير المتساوي الذي قد يظهره الآباء تجاه أحد أطفالهم مقارنة بالأطفال الآخرين داخل الأسرة.
على الجانب الآخر يمكن أن يظهر التمييز بين الإخوة بأشكال مختلفة، بما في ذلك الاختلافات في الاهتمام والثناء والانضباط.
كيف أحفز ابني ليدافع عن نفسه وأجعله شجاعاً واثقاً؟
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
كثيراً ما نقرأ ونسمع عن أطفال يتعرضون للتنمر في المدرسة أو الشارع، والظاهرة تتزايد بشكل يسبب إزعاجًا للطفل- نفسه - والآباء كذلك، لهذا أصبح من المهم والضروري بث الثقة في نفس الطفل وتحفيزه ليصبح شجاعاً قادراً على الدفاع عن نفسه من دون تشاحن أو عراك.
لماذا يسرق الأطفال وماذا تفعل الأمهات حيال ذلك؟
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
في بعض الأحيان، لا يعرف الأطفال كيفية كبح رغباتهم وامتلاكهم لبعض الأشياء والتي قد يسرقونها دون أن يدركوا عواقب أفعالهم ومع ذلك، إذا حدث هذا بشكل متكرر، فقد يعتاد الطفل على السرقة.
فإذا وجدت نفسك في هذا الموقف الحساس والمثير للقلق، فقد تحتارين، مثل معظم الآباء، بشأن ما يجب فعله عندما يسرق طفلك. غالبًا ما تنشأ الرغبة في السرقة من دوافع لدى الطفل تجعله ينغمس في تلبية احتياجاته، حتى إذا كان ذلك بوسائل غير أخلاقية، لذلك يجب القضاء على هذه العادة منذ سن مبكرة.
طرق للتعامل مع الأطفال في عمر الثانية عشرة
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
يكتسب الطفل الخبرات ويمتصها من محيطه منذ ولادته، ثم يعود ويسترجعها بعد سن ست السنوات، وبهذا فإن الطفل يشبه الإسفنج بامتصاص كل ما حوله، لذلك فإن تصرفات الطفل وسلوكياته، وحتى نمط تفكيره، يكون مزيجًا من الخبرات التي اكتسبها سابقاً، ويؤكد الخبراء التربويون على أهمية توعية الآباء والأمهات إلى كيفية التوجه التربوي السليم والصحيح، منذ نشأة أطفالهم حتى يكبروا، كما أن لكل مرحلة عمرية يمر بها الطفل خصائص تميزها؛ فالأطفال في عمر 12 سنة يكونون قد دخلوا فيما يسمى المراهقة المبكرة، ويحتاجون لمعاملة خاصة، الدكتور أحمد عبد العال، استشاري طب الأطفال في مستشفى ميد كلينيك، يوجه الآباء إلى طرق فنية للتواصل مع الأبناء في هذه المرحلة.