خطوات تساعد الآباء على تحفيز الأطفال على المشي والحركة
- التفاصيل
عمان – مراقبة الأطفال بعد ولادتهم وهم ينمون ويتطورون أمر مثير للحماس، فالأهل لا يمكنهم تفويت اللحظة التي يبدأ بها أطفالهم في الدحرجة أو الزحف أو المشي.
لكن بعض الأطفال لا يبادرون في الحركة بأنفسهم، وهذا قد يؤدي إلى تأخر في النمو. على كل حال، يمكن للأهل أن يحفزوا ويشجعوا أطفالهم على الحركة لتجنب ذلك.
مللتم ارتداء الكمامة.. كيف ومتى نتخلص منها؟
- التفاصيل
تزامنا مع تقديم عدد من الدول اللقاح للوقاية من عدوى فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19″، أصبح الحديث عن توقيت خلع الكمامات وتخفيف الإجراءات الوقائية مطروحا بين الكثيرين، ولا سيما مع إعلان المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها عن إجراءات ارتداء الكمامات وأقنعة الوجه لمن تم تطعيمهم بصورة كاملة.
التوجيه الجديد يخفف القيود المفروضة على إعادة فتح أماكن العمل والمدارس للأشخاص الذين تم تطعيمهم ضد فيروس كورونا، حتى يستعيد العالم مرحلة ما قبل الجائحة، حيث سيتمكن الكثيرون من التوقف عن ارتداء الكمامات بأمان داخل معظم الأماكن.
نكوص النوم لدى الرضع.. أسباب وحلول
- التفاصيل
ليما علي عبد
عمان– ينام الرضيع في أول شهرين من حياته ما بين 14 و17 ساعة في اليوم الواحد. ويكون هذا النوم متقطعا وموزعا على ساعات الليل والنهار، إذ ينام بعض الرضع لمدة 2-3 ساعات متواصلة، ثم يستيقظون لبعض الوقت، ليعاودوا النوم مرة أخرى، وهكذا. وهذا يدل على عدم وجود نمط محدد لنومهم، والسبب وراء ذلك هو أنهم يكونون في مرحلة التكيف مع الحياة خارج رحم الأم. هذا ما ذكره موقع “WebMD” الذي أضاف أن الرضع في بداية حياتهم:
اضطراب ما بعد الصدمة.. من هم الأكثر عرضة له؟ وما هي أعراضه؟
- التفاصيل
يعد اضطراب ما بعد الصدمة مشكلة نفسية يمكن لأي شخص مواجهتها مرة واحدة على الأقل في حياته، وهي حالة نفسية يجب التعامل معها بالتشخيص والعلاج المناسبين. فمن هم الأكثر عرضة له، وما أعراضه؟
من المفيد معرفة أعراض هذا الاضطراب، لأن الجميع معرض للإصابة به، وملاحظة إن كان أحد معارفنا يعاني جراء حدث مأساوي لم يغادر مخيلته.
استعرضت الكاتبة بيكا مارش بعض الحقائق عن اضطراب ما بعد الصدمة وقدمت إحصائيات وأرقاما، في تقرير نشره موقع "ذي فاكت سايت" (thefactsite) الأميركي.
حساسية موسمية أم كورونا؟ كيف تستعد لمواجهة الربيع وتصنع علاجك منزليا
- التفاصيل
زهراء أحمد - الجزيرة نت
ربما ذكرتك الأيام الحالية بالسنوات الماضية، عندما كنت تستعد للحساسية الربيعية، بمجرد أن تعطس وتدمع عيناك وتسيل أنفك وتحك أذنيك وعينيك عند الخروج من المنزل.
يحدث هذا كل عام طوال مايو/أيار، في جميع أنحاء العالم، فيصيب التهاب الأنف التحسسي ما بين 10 و30% من السكان في جميع أنحاء العالم، وتتحسس بقية أعضاء الجسم لدى 40% في موسمي الربيع والخريف، وفق التقرير السنوي للأكاديمية الأميركية للحساسية والربو والمناعة (AAAAI).