يعتبر الحمل الضعيف من إحدى المشاكل التي تواجهها السيدات الحوامل، ولكي تواجهي متاعب هذا الحمل وتثبتيه ننصحك بما يلي:

• اتبعي نظاماً غذائياً صحيّاً غنياً بمصادر البروتين والفاكهة والخضار والحليب ومشتقاته. واستشيري الطبيب بشأن أي تغيير تحتاجينه على هذا المستوى.

• واظبي على أخذ الأدوية أو الحديد أو الفيتامينات التي يصفها لك الطبيب ولا تحاولي تناول أنواع أخرى من المكملات من دون استشارته.

• تناولي مكملات حامض الفوليك بصورة يومية حتى تمنعي إصابة طفلك بتشوهات في القناة العصبية وعيوب خلقيّة أخرى.

عمان - أشارت دراسة حديثة إلى أن من يقضون معظم يومهم بالجلوس، سواء بالقيادة أو أمام التلفزيون أو خلف الكمبيوتر، تكون احتمالية إصابتهم بأنواع معينة من السرطان أعلى من غيرهم. وهذا بحسبما ذكره موقعا www.drugs.com

و consumer.healthday.com.

وقد ربطت دراسات سابقة بين الكثير من الوقت الذي يقضيه الشخص جالسا بمجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك أمراض القلب وجلطات الدم وزيادة محيط الخصر وارتفاع نسبة السكر في الدم وضعف الأداء البدني بشكل عام وحتى الوفاة.

أما في الدراسة الجديدة، فقد ركز الباحثون على 43 دراسة سابقة قامت، تحديدا، بالربط بين الجلوس ونحو 70 ألف حالة من السرطان. وبعد جمع النتائج من دراسات فردية، ظهرت أخبار سارة وأخبار سيئة.

كولونيا- حذر البروفيسور الألماني إنغو فروبوزه، من تناول السوائل بكميات كبيرة دفعةً واحدة؛ لأن الجسم لا يمكنه سوى معالجة كمية من السوائل تتراوح بين 800 و1000 ميلليلتر تقريباً في كل ساعة، بينما يتم تصريف الكميات الباقية مرة أخرى بدون الاستفادة منها.

وأشار فروبوزه، الأستاذ بالجامعة الرياضية الألمانية، إلى أن الحد الأدنى لكمية السوائل التي يحتاجها جسم الإنسان يومياً تتحدد بناءً على عوامل عدة، من بينها الوزن، موضحاً أن الشخص البالغ يحتاج في المتوسط من لترين إلى 3 لترات، على أن تتم زيادة هذا المعدل في ظل درجات الحرارة المرتفعة أو بذل الأنشطة البدنية.

يعتبر مرض هشاشة العظام أحد أمراض العظام الخطيرة التي تصيب الإنسان فهو مرض عظمي إنحلالي يسبب نقصا في كثافة وكتلة وقوّة العظام ولينها تدريجياً لانخفاض مستويات الكالسيوم والفسفور أو المعادن الأخرى في العظم؛ فيترك المصاب عرضة للكسور لأقل الصدمات وخاصة في العمود الفقري والفخذ والرسغ التي قد تكون خطرة خاصة عند كبار السن، حيث يعتبر هذا المرض من الأمراض المنتشرة في هذه المرحلة السنية وخاصة عند النساء بعد انقطاع الطمث بسبب حدوث التغيرات الهرمونية حيث يتوقف إنتاج هرمون الإستروجين.

وهذا المرض يجعل العظام أكثر ليونة إلى درجة أنها تصبح هشة وبالتالي فإنها تصبح معرضة للكسر بسهولة.

إن هذا المرض يصيب امرأة من بين كل أربع نساء بعد سن الخمسين، وامرأة من كل اثنتين بعد سن السبعين، ورجلاً من كل خمسة رجال بعد سن الستين. كذلك من المتعارف عليه أن الدراسات تشير إلى أن نسبة 80% من الإصابات تظهر بين السيدات ذوات البشرة البيضاء اللاتي تجاوزن سن اليأس والسيدات أكثر حساسية من هذا المرض؛ لأن عظامهن أخف وأرق بسبب حدوث التغيرات الهرمونية بعد دخول المرأة سن اليأس، ويحدث المرض في حوالي 30% في هذه المرحلة.

عادات يتبعها معظمنا اعتقاداً منا أنها تحافظ على المأكولات في فصل الصيف ومع ارتفاع درجات الحرارة. وذروة هذه العادات تتجلى في أيام المشاوير والـ Pic Nicالصيفيّة، وأبرزها:

الأكل يبقى صحيّاً في البراد الصغير المحمول؟

«الحياة تبدأ على حرارة 4 درجات تقريباً، وفق اختصاصية التغذية والناطقة باسم الاكاديمية الأميركية للغذاء والتغذيّة بيتاني ثاير. وبالتالي، إذا تخطّت حرارة البراد الـ4 درجات على مقياس Celsius، نصبح في مرحلة الخطر. ذلك أن البكتيريا تتكاثر بسرعة فائقة بمجرّد ارتفاع الحرارة المحيطة بالمأكولات عن هذا المقياس. لذا، تنصح ثاير باتباع النصائح التالية للمحافظة على درجة حرارة منخفضة، في حال أخرجنا المأكولات معنا من المنزل: املأوا 75% من البرّاد المحمول بالمأكولات التي تحتاجونها فقط، ومن ثمّ أضيفوا إليها - في الـ25% المتبقية من سعة البراد - مكعبات الثلج. انقلوا البراد في سيارة مبرّدة، وتجنبّوا وضعه في مكان حار، قد تصله الشمس بطريقة مباشرة. وأخيراً، اعتمدوا ميزان الحرارة لمعرفة حرارة البراد والمأكولات التي يحتويها قبل تناولها.

JoomShaper