الخصوبة والإنجاب بعد سرطان الثدي
- التفاصيل
لعل من الأمور التي تشغل بال اي امراة او السيدة التى اصيبت بسرطان الثدي في عمر مبكر بعد تجاوزها مرحلة التشخيص والعلاج هو تأثير المرض على الخصوبة والقدرة على الإنجاب، وذلك للرغبة في الإنجاب ولترسيخ الشعور بأن حياتها قد عادت إلى طبيعتها.
إن مرض سرطان الثدي بحد ذاته لا يسبب اي ضرر من حيث قدرة المرأة على الانجاب ولكن التأثير يأتى من البرنامج العلاجي.
يتضمن علاج سرطان الثدي: الجراحة، والعلاج الاشعاعي وكلاهما لايؤثران على الإنجاب ولا على الخصوبة، الا اذا كان العلاج الاشعاعي موجهاً مباشرة للمبايض وهذا الطريقة في العلاج لاتُستخدم الا في الحالات التى انتشر فيها المرض وهو استخدام غير شائع لوجود بدائل اخرى.
طبيبك : تجميد الأجنة نجاحات بلا حدود !!!
- التفاصيل
تجميد الأجنة وتجميد الحيوانات المنوية وسائل حديثة في عالم اطفال الأنابيب ،حيث يتم تجميد الأجنة بطرق خاصة «والأجنة الفائضة عن الحاجة بعد اختيار الأجنة المناسبة وإدخالها رحم المرأة» هذه الأجنة ربما تعطي الامل مستقبلا ، وطبعاً يتم اختيار الأجنة الجيدة للخزن والتجميد، فاما ان يكون التجميد لكل أو جزء من أنسجة المبيض، اوتجميد البويضات غير الناضجة،اوتلك الناضجة ..
ويحسب الاخبراء الف حساب لعوامل سن الزوجة وبشكل خاص عند سن الأربعين أو عندما تكون عند الرجل أسباب صعبة العلاج جداً تتعلق بالسائل المنوي ونوعيته وكميته، ولكن الصبر والهدوء النفسي.
علامة بيولوجية في الدم تؤشر إلى اقتراب الوفاة
- التفاصيل
لندن: «الشرق الأوسط»
كشفت دراسة حديثة، شارك فيها ما يقرب من 2000 شخص في السويد، عن أن كبار السن ممن تكون لديهم مستويات أعلى من المستويات الطبيعية من جزيء يساعد في تنظيم الالتهاب في الدم، كانوا أكثر عرضة للموت خلال الـ12 سنة التالية.
ولم يتضح بعدُ ما إذا كان قياس هذا الجزيء الكيميائي، المعروف باسم «كاثيبسين إس» cathepsin S، من الممكن أن يساعد الأطباء في التنبؤ بخطر الموت أو المرض لدى الأشخاص، لكن النتائج يمكنها أن تجدد الاهتمام بـ«كاثيبسين إس» كهدف، لأغراض إنتاج عقار طبي. وبالفعل يجري تطوير عدد من العقاقير التي تمنع عمل الجزيء في علاج الأمراض التي تكون ذات مناعة ذاتية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي والألم المزمن.
أشعة الشمس ضرورية لتقوية عظام الأطفال
- التفاصيل
ينبغي على الآباء التأكد من أن أطفالهم يلعبون معظم الوقت في الأماكن المفتوحة، ويقضون وقتا أقل أمام التلفزيون أو جهاز الكمبيوتر، حسبما قال أولريش فيجيلر المتحدث باسم الرابطة المهنية الألمانية لأطباء الأطفال والشباب.
يقول فيجيلر: «ممارسة الأنشطة الرياضية في الأماكن المفتوحة مهمة لإنتاج فيتامين (د)، الضروري لقوة كثافة المعادن في العظام، إلى جانب بعض الأمور الأخرى»، مشيرا إلى أن فيتامين (د) مكون طبيعي لا يوجد إلا في عدد قليل للغاية من الأغذية.
وأضاف: «ينتج الجسم نحو 90% من الفيتامين بمساعدة أشعة الشمس التي تتعرض لها البشرة».
أمراض النساء... من الخجل ما قتل
- التفاصيل
باسم حسين الزيدي
شبكة النبأ
تتعرض الكثير من النساء حول العالم لمختلف أنواع الأمراض التي تصيبها دون الرجال، لاسيما وهي تعاني الصعوبات خلال فترات معينة من حياتها أثناء الحمل والوضع والرضاعة وصولاً إلى ما يسمى بـ"سن اليأس" بعد أن يتوقف "المبيض" عن إنتاجه أواخر العقد الرابع من عمر المرأة، وقد أكدت الدراسات الحديثة على ضرورة مداومة النساء لمراجعة الأطباء والعيادات الطبية بصورة منتظمة من اجل تلافي أية مضاعفات محتملة، وتقف العديد من العقبات كحاجز يحول دون ذلك، خصوصاً على مستوى العادات والتقاليد وما تفرضه من أراء عجيبة قد تؤدي إلى تدهور الوضع الصحي لبعض النساء إلى مدى يعجز معه الطب من شفاء تلك الأمراض.
اذ ان كثير من السيدات يخجل من الأمراض النسائية، ولا يقدمن على زيارة الطبيب أو حتى الكشف المبكر، وبالتالي، غالبا ما نجد بعض النساء ينتظرن حتى تتطور حالاتهن ليقصدن الطبيب النسائي، وتعد التربية الاجتماعية وثقافة العيب، من أبرز الأسباب التي تقود المرأة الى الصمت عن الكثير من المشكلات، إضافة الى ضعف ثقافة الكشف المبكر، التي تجنب المرأة الاصابة ببعض الامراض الخطرة، وكشفت احدى الدراسات التي أجريت أخيراً في الامارات عن أن نسبة النساء اللواتي يخجلن من البوح بمشكلاتهن النسائية وصلت الى 40٪، الامر الذي يؤكد ضرورة التوعية في هذا المجال.