ظهرت دراسة علمية جديدة أن عدم شرب الماء بكميات كافية يؤدي إلى أضرار جسيمة بالجسم ، حيث أن الماء يمثل جزءا كبيرا من وزن العضلات ويدخل في بناء الخلية وفي التفاعلات الكيميائية التي تحصل بداخلها.
ويقول الباحثون إنه كلما زادت كمية الماء المفقود من الجسم أصبح الدماغ أكثر ضعفاً ووهنا ، وقد يسقط الإنسان أرضاً لعدم قدرة الدماغ على الحفاظ على الجسم .
وعندما لا يتم تناول الماء بكميات كافية يوميا فإن الخلايا تقوم بسحبه من الدم ، مما يسبب عرقلة في حركة الدم الذي يصبح أكثر لزوجة ، كما أكدت الدراسة “ أن الماء يلعب دورا مهماً في تخفيف الوزن وحماية الإنسان من الأمراض ، وخاصة الخبيثة منها”.

ذكرت دراسة طبية جديدة أن حرص النساء الحوامل على أن يبقين نحيفات أثناء فترة الحمل ، يهدد صحة الأجنة ويؤثر على صحتهن بعد الولادة.
وأضافت الدراسة التى أجريت فى جامعة مانشستر متروبوليتان على 94 امرأة حامل أن ما يتناولنه من سعرات حرارية مقدارها 1907 سعرات حرارية فى اليوم ، يعد اقل بكثير من احتياج الأم الحامل وجنينها معا وأنهما يحتاجان الى 2140 سعرا حراريا يوميا.

درة البغدادي
نعم الرقبة هي من نتكلم عنها. لن نتطرق اليوم إلى الوجه ولن نتحدث عن الشعر، فلا يمكن أن تنسى المرأة الاهتمام بوجهها، والعناية ببشرتها، والحفاظ على بريق شعرها. لكنها كثيراً ما تنسى الاهتمام برقبتها، رغم أن هذا الجزء المنسي هو أكثر ما يفضح سنين عمرها، فهل نعطيها قليلاَ من الاهتمام.
عامليها كما تعاملين وجهك:
يعتبر جلد الرقبة رقيق وسهل التأثر بالعوامل المحيطة به، كالطقس البارد، وحرارة الشمس، والوعكات الصحية التي تجعلها مع قلة العناية بها تعاني من خطوط وتجاعيد  مبكرة.

إعداد - مالك عسّاف

كشفت دراسة جديدة أن ركوب حافلات المدارس في الصباح الباكر، ثم الجلوس ضمن قاعات دراسية غير مضاءة بشكلٍ جيد؛ هما السببان الرئيسيان وراء مواجهة الطلاب صعوبات أثناء النوم في الليل.
وقال الباحثون في معهد «رينسالر بوليتكنيك» في نيويورك إن الطلاب، مثل بقية الناس، يحتاجون إلى الأضواء الساطعة في الصباح، وخاصةً الأضواء الزرقاء، وذلك لجعل إيقاعاتهم اليومية الداخلية متزامنة مع عملية تعاقب الليل والنهار. وفي حال حُرموا من هذه الأضواء عند الصباح، فإنهم يذهبون للنوم كل ليلة متأخرين ست دقائق عن الليلة السابقة، وهكذا إلى أن يحدث خلل تام في التزامن بين أجسام واليوم الدراسي.

قال الدكتور جهاد سمور استشاري أمراض النسائية والتوليد وجراحتها ان الرضاعة الطبيعية تعد من وظائف الأمومة التي حث الله سبحانه وتعال عليها ، وهي سهلة ونظيفة.. فليس عليك أن تغسلي الزجاجات أو تحضري الحليب ، وتوفر المال ، وتساعد الرحم على العودة إلى الحالة الطبيعية بعد حالة الشد التي تعرض لها خلال الحمل. تؤخر عودة عملية الإباضة وبالتالي الدورة الشهرية. أثبتت بعض الدراسات أن المرأة التي ترضع أبناءها تتراجع فرصة إصابتها بسرطان الثدي و بعض أنواع السرطانات الأخرى.ومع بدء الوليد بامتصاص ثدي أمه فان الغدة النخامية تبدأ بافراز هرمون "الاكسيتوسين" الذي يلعب دورا مهما جدا في ايقاف خروج الدم من الرحم ، ولأن عملية الإرضاع الطبيعي تحرق سعرات حرارية إضافية ما يسهل فقدان الكيلوغرامات الزائدة التي تسبب بها الحمل ، ويمكن للأم أن تمنح ابنها الشعور التام بالراحة حالما يشعر بالجوع من خلال قيامها بالإرضاع الطبيعي ،

JoomShaper