كيف تخفف من قلق سيل الأخبار؟
- التفاصيل
نشرت نيويورك تايمز مقالا يوضح عددا من الإستراتيجيات لتخفيف القلق الناتج عن كثرة الأخبار وسرعة ورودها، ونقلت عن خبراء نفسيين قولهم إن مستويات القلق زادت لدى الأميركيين عقب الانتخابات الرئاسية الماضية مقارنة بما قبلها.
ونسبت كاتبة المقال ليسلي ألدرمان إلى خبراء نفسيين قولهم إن كثيرا من مرضاهم زادت معاناتهم الآن أكثر مما كانت بعد نتائج الانتخابات، وإنهم يجدون صعوبة في تحديد الوجهة التي تسير نحوها البلاد، وكثير منهم لا يستطيعون التخلي عن متابعة الأخبار.
وقالت الطبيبة النفسية بمدينة نيويورك سو إلياس إن أعداد الناس الذين يطلبون المساعدة النفسية ازدادت كثيرا، "هناك إحساس مستمر بالقلق وسط مرضاي لم أشاهده من قبل".
جيل الصدمة من الأطفال السوريين
- التفاصيل
إيشان ثارور*
أوقف الأمر التنفيذي الجديد الذي وقعه الرئيس دونالد ترامب، يوم الاثنين الماضي، بشأن الهجرة، مرة أخرى برنامج الولايات المتحدة الرامي لإعادة توطين اللاجئين. وإصرار البيت الأبيض على أن بروتوكولات التدقيق في اللاجئين ليست محكمة بما يكفي ليس مدعوماً بالأدلة التجريبية، ولا بالبيانات الحكومية عن التهديدات الأمنية المتعلقة باللاجئين. ومع ذلك، فإن تشويه سمعة اللاجئين -لا سيما السوريين منهم- كان محور رسائل ترامب السياسية منذ الأشهر الأولى من حملته. ولم يفعل ذلك شيئاً لمعالجة محنة السوريين، خاصة الأكثر ضعفاً بينهم.
لقد أجبر أكثر من نصف سكان سوريا على الفرار من ديارهم. وهناك أكثر من 4 ملايين لاجئ مسجلون في الأمم المتحدة، وما يقرب من مليون غيرهم على الأقل يقيمون غير مسجلين في دول مجاورة. وبالنسبة للأطفال
الديلي تلغراف: أطفال لاجئون قد يواجهون الموت تجمدا
- التفاصيل
البداية من صحيفة الديلي تلغراف وتحقيق لجيمس روثويل بعنوان "أطفال لاجئون قد يواجهون الموت تجمدا". ويقول روثويل إن مئات الأطفال اللاجئين في صربيا قد يواجهون يلقون حتفهم تجمدا مع انخفاض درجات الحرارة إلى ما يصل إلى 16 تحت الصفر، حسبما ورد في تقرير لمؤسسة "انقذوا الأطفال" الخيرية.
وقال التقرير إن الكثير من الللاجئين، وبعضهم صغار لا تزيد أعمارهم عن ثمانية أعوام، لا يوجد لديهم قفازات أو أحذية مبطنة لتحمل الصقيع، وأن الكثير منهم يعانون بالفعل من قرصة البرد.
ويضيف روثويل أن ما يقدر بألفي لاجئ في بلغراد يحاولون البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجوء عشوائية لا يوجد بها إمدادات مياه أو صرف صحي.
ميدل ايست اي :فضيحة أممية في سوريا.. كيف تسترت وكالة الصحة العالمية على فظائع الأسد ودعمته؟
- التفاصيل
هافينغتون بوست عربي | ترجمة
قالت الطبيبة والناشطة الإنسانية آني سبارو إنَّ منظمة الصحة العالمية (WHO) متواطئة في جرائمِ حربٍ بالتزامها الصمت حيال التدمير المُمنهَج لقطاعِ الرعاية الصحية في سوريا من قِبَل النظام وحلفائه.
ومنذ سنوات حتى الآن، ظلَّت منظمة الصحة العالمية مستمرةً في التحايلِ والمماطلة، في الوقت الذي تحترق فيه سوريا، وتنزف، وتتضوَّر جوعاً. وبرغم أنَّ المنظمة أنفقت في سوريا مئات الملايين من الدولارات منذ تفجُّر الصراع في مارس 2011، إلّا أنَّ الصحة العامة في سوريا تحوَّلت الآن من حالتها المثيرة للقلق في 2011 إلى حالة كارثية، وفق ما ذكر موقع middleeasteye.
ولكي تتضح الأمور؛ في الوقت الذي ارتفع فيه متوسط العُمر لشخصٍ وُلِد في الولايات المتحدة بمقدار نصف سنة، من 78.7 سنة عام 2010 إلى 79.3 سنة في 2015، انخفض متوسط العُمر في سوريا على مدار نفس الفترة بمقدار أكثر من 15 سنة، من 70.8 سنة عام 2010 إلى 55.4 سنة في
مترجم: اسمح لأطفالك بالفشل، لتقودهم إلى النجاح.
- التفاصيل