عربي21- وطفة هادفي# السبت، 03 سبتمبر 2016 04:00 م 0217
قالت صحيفة "الموندو" الإسبانية إن وضع اللاجئين بشكل عام والأطفال خصوصا في العالم لم يتغير منذ غرق الطفل السوري إيلان كردي وحتى اليوم، في الحادثة التي أثارت تعاطف العالم بأسره وفقد 423 طفلا عقبها حياتهم بسبب اللجوء.

نتيجة بحث الصور عن ايلان
وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنه بعد سنة من حادثة غرق الطفل الكردي، شددت الرقابة على الطرقات التي يسلكها المهاجرون وأصبحت الاتفاقات حولهم أكثر تصلبا.
وأضافت أنه منذ انتشار صورة الطفل الكردي، مستلقيا على الشاطئ، فقد ازدادت الأمور سوءا. كما أن سرعة انتشار هذه الصورة، اضطرت كلا من هولاند وميركل وكاميرون، للتعليق عليها.
وأوردت الصحيفة أن الضجة التي أثارتها المصورة الفوتوغرافية التركية، أفاقت الضمائر الأوروبية ودفعت القادة الأوروبيين إلى التعهد ببذل مزيد من الجهود كي لا يضطر طالبو اللجوء إلى المخاطرة بحياتهم

حازم الشاذلي
الناس ببساطة إما مبدعون أو غير مبدعين، هكذا يعتقد الكثيرون، لكن فكرة أن العباقرة فقط هم القادرون على الإتيان بأفكار مبدعة هي أسطورة غير حقيقية، في الواقع كل شخص يقدر على ذلك بسهولة، فقط يحتاج إلى بعض التدريب.
ثمان طرق للتدريب في المكتب
الوقت يجري، ورئيسك في العمل يريد ورق الخطة الجديدة على مكتبه قبل العصر، ولكن ذلك الحائط أمام رأسك لا يختفي، أين ذهبت الأفكار المبدعة؟
يقول لك كاتب المقال أن مجرد جلوسك ببساطة هناك وانتظار الإلهام لا يساعد كثيرًا في تلك اللحظات الحرجة، ولكن لا يجب عليك أن تقلل من قدراتك الإبداعية، يقول البروفسير يورج ميلهورن Jörg Mehlhorn من جمعية الإبداع الألمانية (إن هذا خطأً واضح، ليس العباقرة وحدهم هم القادرين على الإتيان بأفكار خلاقة، هذا المفهوم عفا عليه الزمن، بينما المعروف حاليًا أن كل إنسان في


زينب سليم
هل يتحول الأمر في كل مرة تقول فيها لطفلك “لا” إلى صراع عنيف؟، تعرض الكاتبتان ما شاركته معهما إحدى الأمهات التي حكت بأن كل شيء يتحول إلى مشادّة مع ابنها، حتى أبسط طلب، فهو لا يعترف بـ (لا) كإجابة وهذا أحبطها جدًا.
يجد العديد من الآباء أنفسهم قد دخلوا في تفاوض مع أبنائهم حينما يُقابلون بأي نوع من المقاومة، ولاشك أن التفاوض مهارة حياتية مهمة تساعد على التوصّل إلى اتفاق أو حل وسط من خلال المناقشة، ولكنها أيضًا قد تعني تخطّي شيء ما أو الالتفاف حوله. فعندما يتعلق الأمر بالأطفال تجدهم يحاولون الالتفاف حول ما نقوله ليحصلوا على ما يريدون.
ينبغي أن يكون طفلي محاميًا يومًا ما
أحيانًا يكون الحديث مع طفلك- خاصة إذا كان ذو شخصية معارضة أو جريئة- أشبه بالتواجد في قاعة المحكمة، فإذا أبلغت ابنتك المراهقة مثلا بأنه ليس بإمكانها استضافة صديقتها في البيت، تجدها على الفور قد وضعتك في منصة الشهود!.. تعطي الكاتبة مثالا على هذا بحوار قد يدور بين أم وابنتها، حيث تقول الفتاة: “ألم تخبريني أنني بحاجة إلى إيجاد شيء ما مفيد لأفعله لكي لا أجلس في


مروة عبدالله
ضمن مجموعة من مقالاته التربوية، نشر د.كينيث باريش – أستاذ مساعد علم النفس السريري – بكلية الطب جامعة كورنويل مقال يعرض فيه مزيدًا من التوصيات التربوية، في شكل 15 قاعدة بإمكان الأهل استخدامها لتعليم الأطفال السلوك الحسن، ويعد ذلك المقال الجزء الثاني بعد مقال سابق له، عرض فيه مبادئ عامة لتربية الأطفال. الجدير بالذكر أن د. كينيث هو مؤلف كتابPride and Joy ، وهو دليل لفهم مشاعر وانفعالات الأطفال، ودليل لحل مشاكل الأسرة.
1- شارك أبناءك اللعب والعمل
أفضل طريقة لتعليم الأطفال التعاون وضبط النفس، هي مشاركة الأهل لهم في اللعب والعمل أيضًا. فأفضل طريقة لتَعَلُم طفلك التعاون هي أن تدعه يعاونك في إنجاز عمل ما أو أداء مهمةٍ ما.
ففرصة تَعَلُمِ الأطفال القواعد والحدود تتوفر مع كل لحظة من اللعب التفاعلي مع شخص كبير ومحبوب. من خلال اللعب أو العمل يبدأ الأطفال في فهم واستيعاب فكرة أن القواعد ضرورية للسلامة وللعيش مع الآخرين. وما قد يبدو محبطا للآباء الذين يحاولون – بحسن نية – تعليم أبنائهم تلك القيم، أن غالبية الأطفال لا يتعلمون السلوكيات الحميدة عن طريق الكلام، أو المحادثات، أو الوعظ المتكرر.
في الثمانينيات من القرن الماضي أي منذ حوالى ثلاثين عامًا، قامت إلينور ماكوبي وماري باريل – متخصصتان في علم النفس التنموي – بتقديم تعليمات للآباء باللعب كل ليلة مع أبنائهم بأي طريقة يريدها الصغار. وبعد أسبوعين فقط من اتباعهم تلك الطريقة، وجدوا أن أبناءهم يتعاونون بسهولة أكثر من قبل، إذا ما طلب منهم تنظيف ألعابهم، أو مكان اللعب.
منذ ذلك الحين، أثبتت الدراسات والأبحاث مرارًا وتكرارًا أهمية اللعب التفاعلي مع الأطفال مثل أبحاث العلوم العصبية والبرامج التعليمية لمراحل ما قبل المدرسة ورياض الأطفال وأيضا أبحاث التدخلات السريرية للأطفال الذين يعانون من اضطراب التحدي المعارض – المعروف بـ ODD (Oppositional Defiant Disorder) – وقد ذكر الكاتب أنه سيستفيض في الحديث عن تلك الابحاث في مقال تالٍ.

ترجمة: علاء البشبيشي
عندما سمعت أول مرة قبل بضع سنوات أن “مادونا” لا تدَع أولادها يشاهدون التلفاز، اعتقدتُ أنها منافقة ومدَّعية. فأنا كنت مقتنعة دومًا بأن مشاهدتي للتلفاز وأنا طفلة مثلت دفعة كبيرة لدراستي، مَن بإمكانه نسيان قصة القهوة، كما صُوِّرت في برنامج “بلو بيتر”؟ كما أن معرفتى الكاملة بأسرة تيودور مستقاة من تجسيد كيث ميشل في السبعينات لـ هنري الثامن. لذلك عندما رزقت بابنتى “بيجى” قبل ثمانى سنوات, كان من المثير أن أدعها تستمتع بالعالم الجديد الجسور وهي تشاهد برامج الأطفال على مدار 12 ساعة.
عندما أتذكر ظهيرة آحاد الستينات الطويلة المملة فى طفولتى، عندما كنتُ محظوظة إذا وجدتُ فيلم رسوم متحركة غربيّ أو تشيكيّ (سرعان ما اكتشفتُ أن ليس لها علاقة

JoomShaper