دبي - العربية.نت
يمكن أن يتم توظيف الواقع الافتراضي أو الخيال المرئي قريبا لمساعدة الأطفال المصابين بالتوحد في الفصول الدراسية. إذ تساعد التكنولوجيا مجموعات #التوحد على كسر الحواجز الإدراكية والمجتمعية التي تجعل من الفصول الدراسية مكانا صعبا لتلقيهم العلم، وفقا لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ويدعي الباحثون أن #الواقع_الافتراضي يمكن أن يوفر بيئة آمنة للأشخاص المصابين بالتوحد لمعرفة كيفية التعامل مع المواقف المزدحمة والمجهدة. وذلك لأن البيئات والشخصيات الافتراضية أكثر قابلية للتنبؤ والاتساق مما هو عليه الحال في العالم الحقيقي.
"أوكولاس ريفت "
ولمساعدة الأطفال المصابين بالتوحد، قام العالم الدكتور نايجل نيوبت باستخدام تقنية واقع "أوكولاس ريفت" الافتراضي Oculus Rift، وهو نظام واقع افتراضي يجعل الشخص مستغرقا تماما في عوالم افتراضية.


أمينة منصور الحطاب
نبدأ كهواة ،نتعلم من المحاولة والخطأ، نجتهد ونسعى للمثالية في تربية الأبناء،فتربية الأطفال فنٌ نتعلمه من الكتب والمجلات وطلب المشورة من الأقارب والأصدقاء والخبراء في هذا المجال ،لكن الملل ما يلبث أن يتسرب لحياتنا كسم أفعى سال من الإناء ،وانتشر في الأنحاء ،فتخبو حيويتنا وتقل رغبتنا في رعاية هؤلاء الصغارلا سيما ونحن نعيش في عصر تكثر فيه المطالب وتتفاقم الأعباء،إلا أن ابتسامة الرضيع وضحكة الصغير تعيد الحياة لقلوبنا ،والفرحة لأرواحنا كحبات مطر عانقت ثرىالخريف .فالحب هو غاية الحياة وأهم أدوارها ،وحب الأبناء يكون بغرس مشاعر التقدير الذاتي في نفوسهم وتدعيم الثقة بالنفس في قلوبهم .فإذا ما رّبينا أطفالنا على ذلك نكون قد أتممنا مسؤوليتنا تجاههم على أكمل وجه.
الحب والدعم العاطفي
لقد أشارت الدراسات إلى أن الشخص العادي يقضي خمسين سنة من عمره محاولاً التغلب على المشاكل التي صادفته في السنوات الخمس الأولى من عمره .ويعتقد « ابراهام ماسلو « أن هناك نوعين أساسيين من الحاجات نسعى


حذر طبيب الأطفال جوزيف كال من أن الأصوات ‫المرتفعة للغاية تمثل خطرا على أذن الطفل سواء دامت هذه الأصوات فترات ‫طويلة أو حتى قصيرة.
‫وأوضح عضو الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين أن ما يسمى ‫"الضجيج القصير"، كالصادر من مسدس الألعاب أو الصافرة، قد يلحق ضررا ‫مستديما بأهداب الأذن.
‫ولتجنب هذا الخطر ينصح كال عند شراء ألعاب الأطفال التي تُصدر أصواتا ‫مثل الضفادع والصافرات والبط المطاطي، باختيار النوعيات الموافقة ‫للمعايير. وتنص هذه المعايير على أن اللعبة على مسافة 50 سم بجانب الأذن ‫ينبغي ألا تزيد شدة صوتها عن

حذرت اختصاصية الأطفال الدكتورة نسرين الخطيب من استخدام وسائل غريبة للفطام؛ مثل وضع الفلفل أو الملح على الثدي لتنفير الطفل من الرضاعة وفطامه.

وقالت إنه خلال الستة أشهر الأولى من عمر الرضيع يجب ألا يتناول شيئا غير الحليب، والأفضل بكل تأكيد هو الحليب الطبيعي.
وأضافت الدكتورة الخطيب -في حديث لبرنامج الجزيرة هذا الصباح أمس الأربعاء- أنه بعد ستة أشهر يتم إدخال الطعام تدريجيا مع الاستمرار في إعطاء الحليب للطفل.
وشددت الدكتورة على أن الطفل حتى عمر السنة -على الأقل- يبقى بحاجة للرضاعة، وقالت إن منظمة الصحة العالمية تنصح بأن يرضع الطفل عامين.

شيخة بنت جابر
السبت، 22 أبريل 2017 03:37 ص
سُئِلَ نابليون: كيف استطعت أن تمنح الثقة لأفراد جيشك؟ فقال:
من قال لي: لا أقدر، قلت له: حاول.
ومن قال لي: لا أعرف، قلت له: تعلم.

JoomShaper