الغد- يحاول الأطباء وعلماء النفس منذ فترة طويلة إثبات طبيعة الضرر الذي تلحقه رياض الأطفال بصحة الأطفال النفسية والجسدية، بالنسبة لمن هم دون الثلاث سنوات.
وقد حذَّر علماء نرويجيون من إرسال الأطفال في سنٍّ مبكرة تقل عن ثلاث سنوات إلى رياض الأطفال لأسباب عديدة حسب هافينغتون بوست.
من المؤكد أنَّ الطفل دون الثلاث سنوات يحتاج إلى رعاية والدته، إلا أن واقعنا الحديث للأسف يفرض على الأمهات التنازل عن أحد أهم واجباتهن كأمهات، استجابة لاهتمامات العصر، فتلجأ العديد من الأمهات الشابات إلى إرسال أطفالهن في سنٍّ مبكرة، من سنة ونصف السنة إلى سنتين، إلى رياض الأطفال.
فماذا يعني ذلك بالنسبة للطفل؟ وكيف يؤثر على صحته النفسية والجسدية؟

ميونخ- حذرت مؤسسة "صحة الطفل" من وجود بعض الأماكن الخطرة على حياة الطفل بالمنزل، مثل المطبخ؛ وذلك لاحتوائه على مواد خطرة تهدد حياة الطفل.

وأوضحت المؤسسة الألمانية أن الزجاجات البلاستيكية الملونة وأقراص غسالة الصحون الموجودة بالمطبخ على سبيل المثال تجذب انتباه الطفل، مما يدفعه إلى تناول ما بداخل الزجاجات أو الأقراص، ومن ثم يتعرض للتسمم.
وتتمثل أعراض التسمم في الغثيان والقيء وصعوبة في التنفس. وإذا تناول الطفل أحد هذه المنتجات الخطرة، فيلزم على الفور محاولة شطف فمه بالماء لإزالة ما تبقى من هذه المادة السامة.

وتشمل المجالات أقسام معينة مثل التفوق في الرياضيات، والموسيقى، واللغة، أو في مجموعة من المهارات الحسية مثل، الرسم، والرقص، والرياضة.

ووفق التعريف الفيدرالي الأمريكي، فإن مصطلح "الموهوبين" يعني امتلاك الأطفال قدرة عالية في الإنجاز، وذلك في المجالات الفكرية والإبداعية والفنية، أو القدرات القيادية، أو في مجالات أكاديمية محددة، والذين يحتاجون إلى خدمات أو أنشطة لم تقدم عادة من قبل المدرسة من أجل تطوير قدراتهم.

ويمتلك الطفل الموهوب عدة صفات تميزه عن غيره، والتي يقدمها موقع "مام جكشن" المختص في إرشاد الأمهات الجدد وتربية الأطفال، وهي كالتالي:

صفات الطفل الموهوب:


رام الله - دنيا الوطن
يعتبر تأخر الكلام مشكلة عند الأطفال، إذا ما تعدى الطفل ثلاث أعوام، وتعود أسبابه أحياناً للأهل الذين لهم الدور الأساسي لأنهم يقومون بتلبية احتياجات الطفل دون ان يتكلم.
وبحسب مجلة لها يتأخر الطفل أحيانًا في الكلام بسبب الأهل الذين يلبّون كل رغباته من دون أن يتكلم، وهذا ما يجعله يقتصد في كلامه فهو ليس مضطرًا للكلام أو التعبير أو الدفاع عن نفسه طالما أن كل ما يريده يُنفّذ.
فإذا أراد الطفل مثلاً أن يشرب وأشار إلى أمه بيده يمكنها عوضًا عن تلبية رغبته فورًا، أن تسأله ماذا تريد؟ وإذا أعاد الإشارة تردّ: «لا أفهم عليك قل لي ماذا تريد».


أظهرت دراسة حديثة أن الأسر التي لا تتبع قواعد ونظاما محددا، يكون أبناؤها أكثر عرضة للحرمان من النوم الجيد ليلا بسبب الضوضاء التي يسببها باقي أفراد الأسرة.
وأضافت أن فرض قواعد محددة لنوم الأطفال ليس كافيا وحده لحمايتهم من السهر، إذا ظل الآخرون يمارسون أنشطة مثل مشاهدة التلفزيون أو استضافة الأصدقاء.
وقال كبير باحثي الدراسة جيمس سبيلزبري -وهو من مركز التجارب السريرية في جامعة كيس ويسترن في كليفلاند بولاية أوهايو الأميركية- إن "الأبحاث تشير إلى أن البيئة المنزلية مهمة في التأثير على النوم".
وأضاف لرويترز هيلث عبر البريد الإلكتروني أن جهود تحسين نوم الأطفال قبل سن المراهقة ستؤتي ثمارها بصورة أفضل، إذا شارك كل أفراد الأسرة فيها.

JoomShaper